• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

عندما يلد الأبن أمهّ,,!

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر
العضو الاكثر نشراً للمواضيع
العضو الاكثر ردوداً
الموضوع الاكثر زيارة
الموضوع الاكثر تفاعلا
روائية حديثة

دائما مايقف قلمي عندكـ
وتنحني كلماتي ذهولا وإعجابا بشخصكـ
أستمري ونحن بالقرب نقطف الورد من بساتينكـ


 
سأذهب معه في المرَّة القادمة كي لا ينسى أبدًا، فأنا أحتاجُ ماما أكثر من دمية الخروف الغبيّة الّتي لا تُساعد، لا تُطعِم، لا تتكلَّم، هيَ تسمعني لا أكثر، وتبقى مبتسمة حتّى وإن بكيتُ أمامها. أريد ماما كي تعلّمني كيف أكتب واجباتي المدرسيَّة دون أن أغشّ أو توبّخني المعلّمة، أريد أن تناديني أمام كلِّ أصدقائي كما تفعلُ أمّهاتهم أمامي، وتطهو طعامًا لذيذًا، ونجلسُ على الطّاولة جميعنا لأنّني لا أجرِّب الجلوس عليها إلاّ مع الخادمة؛ فبابا كثيرًا ما يكون خارج المنزل، وأحيانًا أنتظره حتَّى أتكوَّر بجانبكِ..ولا يأتِ ..


صدقيني لساني يعجز عن ايفاء حقك ..
ابدعتي بشكل لايوصف بالقصه .. عشت الموقف وكان الشخصيه
متجسده امامي واعايش احزانها والامها ..

شكرا شكرا شكرا ع قلمك يا سيده القلم..
 
روائية حديثه

تأخرة كثيراً .. عن هذة الصفحه ,,
لكن تأكدي .. أني بعد وضع الرد ..
وبروز نص الرواية أمامي من جديد
قد أعيد القراءه فـ بريقها.. ورونقها .. لا يبهتان ..
ضلت في ذهني طول هذة الفترة والرغبة بالقراءة حاظرة ..
لكن .. القدرة على الرد .. هي التي خذلتني ..
لست أعلم من أين أبدا .. أو كيف أعلق ..



وحده سعيد حفظ لمسة الموت المهذّب، وفرّق بين رائحة اللّيل ورائحة المفارش، وحده تزوّج كلّ التّفاصيل المملّة لغرفته ليلد كلَّ ليلة أمًّا ميتة دون أن يقتنع أو يشكّ حتّى بأنّه عقيم.

هنا ... كأن لـ قلمك .. روايات في بطن روأية ... ( لمسات الموت المهذب ) .. (( رائحة الليل )) ..
(( تزوج كل التفاصيل المملة لغرفته )) ... (( يلد كل ليلة أماً ميته ))
بأمانه .. تملكين قلم مذهل يصعب مجاراته او التفكير في أفاقه التي يمكن أن يصل إليها ..
صدقيني ... لـ عبارات الحزن التي تصور المشهد التأثير الأبلغ من الفيديو ..
إستطعتي أن .. تتغلبي على مخرج تلك اللقطة .. الموثرة ..

كلُّ شيء هناك برائحة المعلَّبات إلاّ شعره المحمّم قبل ثلاث ساعات تقريبًا. على الرّغم من أنّه لا يعرف ترتيب أيّام الأسبوع، إلاّ أنّه يؤمن بأنّ يوم الحمَّام فاسد كما يفسد الملح كعكة؛ فلطالما دفعته الخادمة تحت الماء " فنزلٌ من حميم "..وصرخة .. " وهم لا يسمعون ". كثيرًا ما جرَّب الهروب عاريًا من ضباب الحمّام الملعون" فكيفَ كان عقاب "، ذلك الألم الّذي يخرج منه كلّ اثنين وأربعاء " ثمّ إليه تُرجعون ".

الإتجاهـ إلى لغتنا الأم .. التي حفظها القرآن .. ومنها نستمد قوتنا .. وينهض القلم كـ الفرس الجامح ليكتب ...
هي طريق النجأح .. إن كانت المفردات المقتبسه .. في موضعها وما يناسب موضوعها ويخدم النص ..
فـ محاولة تصوير العذاب .. أو الذي من الممكن أن يلحق بـ الطفل جراء مروره أسفل صنبور الماء الساخن
أجدتي أن ... تترجميها .. بـ إقتباسات محمودهـ .. خلقت في أذهاننا صورة مؤلمه .. إقشعر لها البدن ...
.... قليل .. جداً .. من يستطيع .. أن يكتب هكذا إبداع .. أو يفكر كما كنتي هنا تفكرين ..
إن كأنت الرواية مختلفه .. عن الأخريات .. فـ الإختلاف كان هنا أكبر ..


" يبدو أنّ بابا قد أُصيبَ بمرض فقد الذّاكرة، هذا المرض الجديد الّذي نسبتهُ إليَّ معلّمتي بالأمس، ففي كلِّ مرَّة يذهبُ للسّوق أطلب منه أن يشتري ماما، وفي كلِّ مرَّة يأتي بكلِّ الحلوى والألعاب وينسى ماما. سأذهب معه في المرَّة القادمة كي لا ينسى أبدًا، فأنا أحتاجُ ماما أكثر من دمية الخروف الغبيّة الّتي لا تُساعد، لا تُطعِم، لا تتكلَّم، هيَ تسمعني لا أكثر، وتبقى مبتسمة حتّى وإن بكيتُ أمامها.

إبتسمت .. هنا .. لك .. لـ إسلوبك المثير في الكتابه .. محاولة تنويع أساليب الكتابه في رواية واحدهـ ...
و وضع إستفهامات قد تجعلنا نضحك أحيانًا .. لكن عندما يكتمل النص وتتضح الصورة بأبعادها
يصل المعنى ... ونشعر بـ المفردة وهي تربت على قلوبنا بخفة لـ توقضها على وأقع مؤلم ..


\
/
\

يشهد الله أني ..
لا أجد التعبير في وصف سعادتي بهذا النص ..
كـ آول صفحات تفوز بهـ هي منتديات شموخ الإبداع ..
شكراً لك .. وأسأل الله أن يوفقك في القادم ..
 
روائية حديثة

دائما مايقف قلمي عندكـ
وتنحني كلماتي ذهولا وإعجابا بشخصكـ
أستمري ونحن بالقرب نقطف الورد من بساتينكـ


.

.

أهلاً عزيزتي "سٌكرة البنآت"..

.

.


يٌسعدني جداً مروركِ هٌنا وتوقفُ قلمٍ أتشرف به كثيراً..!

وإنحناء كلماتٍ يٌخجلني فـ شُكراً جزيلاً..!

أتمنى دوماً أنّ تقطفون هذه الورود فـ هي منكٌم وإليكٌم ..

شكراً من الأعماق للمرور لاعدمتك..

.

.
 
صدقيني لساني يعجز عن ايفاء حقك ..
ابدعتي بشكل لايوصف بالقصه .. عشت الموقف وكان الشخصيه
متجسده امامي واعايش احزانها والامها ..

شكرا شكرا شكرا ع قلمك يا سيده القلم..
.

.


اهلاً بعودتك يآجميلة..

أهلا " وفآي أكبر خطآي"


.

.

وتعجز الحروف أيضاً عن شٌكرك لعودتك وأطلالتٌك هنا مجدداً
a038.gif
..



الأبداع هو رمز لـ شموخ الأبداع من واجبنآ تقديم ماهو مميـز هٌنآ..

الهدف من القصة واليوتوب هي المٌعايشة أنّ يعيش كل شخص الموقف وكأن الامر أشبه بفيلم سينمائي صوت وترجمة فقط القصة عبارة عن الترجمةِ هٌنا ..

ترجمة لذلكَ المشهد هذا هو المقصد تماماً لذلك كان لهذه القصة القصيرة جداً تأثير كبير..

وسيدة القلم أيضاً كثير ماتمنحوني أيآه
a042.gif
شكراً لرقة المرورِ هٌنا


.

.

 
.

.

رسيم القاف أنرتَ المكآن بعودتك

لم أتوقع مروركَ هٌنا بحٌكم أنشغالاتكَ الكثيرة ..

.

.

روائية حديثه

تأخرة كثيراً .. عن هذة الصفحه ,,
لكن تأكدي .. أني بعد وضع الرد ..
وبروز نص الرواية أمامي من جديد
قد أعيد القراءه فـ بريقها.. ورونقها .. لا يبهتان ..
ضلت في ذهني طول هذة الفترة والرغبة بالقراءة حاظرة ..
لكن .. القدرة على الرد .. هي التي خذلتني ..
لست أعلم من أين أبدا .. أو كيف أعلق ..


تٌذكرني بنفسي كثيراً عندما أقف انا حائرة أمام شعرٍ من أشعارك كــ "حزن فضآح " .." لمني ثم خلني".. والكثير أقف حائرة أقرا وأعد نفسي بالعودةِ مجدداً لقراءة الأبداع ولكِن العجز عن المجاراة ربما أو عن أعطاء بعض المبدعين حقهم كاملاً هو ما يٌأخرني ولكن الرونق الجمآل يبقى وفي كٌل مرة أقرأ ابداعك أبداع أحد المبدعين غيرك تكون وكأنها المرة الأولى ..!

مروركَ دوماً شرف كبير وحتى أعجابكَ بالنص أعلم بأنك متذوق للأدب وبشكلٍ كبير فأن أخبرتني بكٌل تواضع بأنّ هذا النص كبير في المحتوى والمعنى وهممت بالخروج سأكون على ثقة بأن خير الكلام ماقل ودل حقيقةً وبأنكَ قصدت ما كتبتَ هٌنا ..

.

.

وحده سعيد حفظ لمسة الموت المهذّب، وفرّق بين رائحة اللّيل ورائحة المفارش، وحده تزوّج كلّ التّفاصيل المملّة لغرفته ليلد كلَّ ليلة أمًّا ميتة دون أن يقتنع أو يشكّ حتّى بأنّه عقيم.

هنا ... كأن لـ قلمك .. روايات في بطن روأية ... ( لمسات الموت المهذب ) .. (( رائحة الليل )) ..
(( تزوج كل التفاصيل المملة لغرفته )) ... (( يلد كل ليلة أماً ميته ))
بأمانه .. تملكين قلم مذهل يصعب مجاراته او التفكير في أفاقه التي يمكن أن يصل إليها ..
صدقيني ... لـ عبارات الحزن التي تصور المشهد التأثير الأبلغ من الفيديو ..
إستطعتي أن .. تتغلبي على مخرج تلك اللقطة .. الموثرة ..

.

مهلاً رواية في بطن رواية تشبيه ممتاز قصدت بأن الفيديو يروي وانا رويت فكانت رواية ممتزجه وداخل رواية أرأيت كيف يمكن لك أنّ تختصر الكثير

جميعنا قد نذوق الموت أو نشعر بتذوق الموت أليس كذلك ولكن حتى في تذوقه هذا مختلف بعضنا قد يتذوق الموت البشع الغير مهذب الموت المحرم بكل تفاصيلة المقيته والقبيحة بينما الطفل تذوق موت مهذب حتى بشرحه

قلمي مدهش بين اقلامٍ مدهشة يارسيم أيضاً تصعب علي مجاراتكم احياناً ..
شكراً لأنك امتدحت هذا القلم وكثيراً أخي العزيز عندما نختار صورةً حزينه مؤثرة جداً ونود الكتابة بقدر ماتعنيه هذه الصورة من حٌزن نستطيع نحن أن نجعل حزن الصورة أكبر لنوضح حتى ماخلف هذا الحزن ونستطيع ان نجعل الحزن بسيط جداً أقل مما في الصورةِ حتى نحنٌ نستطيع التحكم أو بالاحرى أقلامنا عندمما تٌريد تستطيع ..

.

.

كلُّ شيء هناك برائحة المعلَّبات إلاّ شعره المحمّم قبل ثلاث ساعات تقريبًا. على الرّغم من أنّه لا يعرف ترتيب أيّام الأسبوع، إلاّ أنّه يؤمن بأنّ يوم الحمَّام فاسد كما يفسد الملح كعكة؛ فلطالما دفعته الخادمة تحت الماء " فنزلٌ من حميم "..وصرخة .. " وهم لا يسمعون ". كثيرًا ما جرَّب الهروب عاريًا من ضباب الحمّام الملعون" فكيفَ كان عقاب "، ذلك الألم الّذي يخرج منه كلّ اثنين وأربعاء " ثمّ إليه تُرجعون ".

الإتجاهـ إلى لغتنا الأم .. التي حفظها القرآن .. ومنها نستمد قوتنا .. وينهض القلم كـ الفرس الجامح ليكتب ...
هي طريق النجأح .. إن كانت المفردات المقتبسه .. في موضعها وما يناسب موضوعها ويخدم النص ..
فـ محاولة تصوير العذاب .. أو الذي من الممكن أن يلحق بـ الطفل جراء مروره أسفل صنبور الماء الساخن
أجدتي أن ... تترجميها .. بـ إقتباسات محمودهـ .. خلقت في أذهاننا صورة مؤلمه .. إقشعر لها البدن ...
.... قليل .. جداً .. من يستطيع .. أن يكتب هكذا إبداع .. أو يفكر كما كنتي هنا تفكرين ..
إن كأنت الرواية مختلفه .. عن الأخريات .. فـ الإختلاف كان هنا أكبر ..

.

أسعى دوماً لتقديم شىء مٌختلف حتى أنني احياناً أفضل أن نام مدة طويلة عن تقديم اعمال لن تكون بالرقي المطلوب او بالمستوى المطلوب او ستكون كما كانت بقية الاعمال تتحدث عن نوعٍ معين شىء معين الامر اشبه بممثل بارع جداً في فن التمثيل ولكنه عندما يتجه الى عمل الكوميديا فقط او العمل في مجال الاكشن فقط لن يمكنه ذلك من اظهار ما يمكن له ان يظهره في بقية الاعمال كأمكانياته المكبوته أفضل أن لا اكون هـكذآ ..

بعض الأطفال يكرهون الأستحمام كهذا الطفل لأن الأستحمام أشبه بعذاب تحت صندوق الماء وأخذ اللغة الام لغة القرآن الكريم مقصدها خلف هذا ايضاً عندما نهم بقراءةِ القرآن وبعض الكلمات اليه ترجعون الا تفقهون و و و ولكِن دون الاكتراث من البقية كـ عدم أكتراث الاب كـ عدم اكتراث الكثيرين له لهذا يعود دوماً الى ذلك الحمام والماء الساخن ..!

أسعدني جداً تعقيبك على أماكِن أردت من الكثيرين فعلاً الوقوف او الفهم المٌراد من خلال هذه الاماكن حقيقةً عندما قلت لم اتوقع مرورك لم أتوقعه مٌطلقاً ومرور كـ هذا مفاجىء يٌسعدني يٌشرفني ..

.

.

" يبدو أنّ بابا قد أُصيبَ بمرض فقد الذّاكرة، هذا المرض الجديد الّذي نسبتهُ إليَّ معلّمتي بالأمس، ففي كلِّ مرَّة يذهبُ للسّوق أطلب منه أن يشتري ماما، وفي كلِّ مرَّة يأتي بكلِّ الحلوى والألعاب وينسى ماما. سأذهب معه في المرَّة القادمة كي لا ينسى أبدًا، فأنا أحتاجُ ماما أكثر من دمية الخروف الغبيّة الّتي لا تُساعد، لا تُطعِم، لا تتكلَّم، هيَ تسمعني لا أكثر، وتبقى مبتسمة حتّى وإن بكيتُ أمامها.

إبتسمت .. هنا .. لك .. لـ إسلوبك المثير في الكتابه .. محاولة تنويع أساليب الكتابه في رواية واحدهـ ...
و وضع إستفهامات قد تجعلنا نضحك أحيانًا .. لكن عندما يكتمل النص وتتضح الصورة بأبعادها
يصل المعنى ... ونشعر بـ المفردة وهي تربت على قلوبنا بخفة لـ توقضها على وأقع مؤلم ..

التنويع في رواية واحده وتكون ناجحة سر للكاتب الناجح وهو ليس مدحاً لنفسي بلا شك ..!

ذكرتني بقصتي السابقة وبعض الكلمات التي جعلت الكثيرين يضحكون ولكنهم لا يعلمون المقصد من خلفها سعيدةً جداً لانكٌم ترون كلماتِ كتاباتِ كما أريد تماماً..

لايٌهم الرد ولا تهٌم القراءة العابرة دون وصول المعنى الأساسي المهٌم ماأردته قد وصل .!


.

.


يشهد الله أني ..
لا أجد التعبير في وصف سعادتي بهذا النص ..
كـ آول صفحات تفوز بهـ هي منتديات شموخ الإبداع ..
شكراً لك .. وأسأل الله أن يوفقك في القادم ..

آمين يارب العالمين

أفتخر دوماً بأنني هٌنا بينكٌم والله .. أنا من لاتستطيع أن تصف سعادتها بمرورك لأنني أعلم أنكَ في عملية تحضيريه جداً مهمة وأن تمنح أختك روائية الوقت للرد والقراءة مٌجدداً لشىء جميل حقيقةً انت خير أبٍ لهذآ المكان ..

شٌكراً لك تمنياتي لكَ بالتوفيق والقآدم أعظم بأذنه تعالى
a062.gif


.

.


 
عودة
أعلى