زآيٍـٍدٍ ح’ـٍٍـٍلآهـٍـٍآإ ..~
عضو نشيط
حًحًديث إلى آلنصًصًف آلأإخًخًر مني [ غدير ]!~
حًحًديث خًخًآإصً موجه إليكٍ يً غدير ،،/
لعل آلحًحًيآإهـ تحًرمنآإ من آشِشِيآإء كثيرهـ نحًحًبهآإ لكنهآإ تعوضَنآإ بآلمقآإبل بأشِشِيآإء آخًخًرى ،،
بمجًرد رحًحًيله عنكٍ هذآإ لآيعني بآأن آلحًحًيآإهـ توقفت هآإهنآإ بل آسٍسٍتمري وكآإفحًحًي ،،
كل مآإنحًبه ونريد آن نصًل له لآ يأتي بهذهـ آلسٍسٍهولة بل يجب علينآإ آلمكآإفحًحًه وآلصًبر وآلجد وآلأجـتهآإد حَتى نصًصًل إلى ذلكٍ ،،
آتركٍ آلمآإضضَي ورآإئكٍ وآبدئي مسٍسٍتقبل زآإهر وآإعد بعيداً عن آلغير ،،
آهتمي بنفٍسسٍكٍ فقطٍ فلآ آحًحًد سٍسٍوف ينفعكٍ ،،
رغم آنكٍ درسٍتي بمدآإرسٍ متعددهـ وتعرفتي على آلكثير من آلأصصًدقآإء إلآ وآنهُ في وقت آلشِشِدهـ تتفتقدين آلكثير منهم ،،
آن آنكسٍسسرت فرحًحًتكٍ في يوم فلآ تبكي فً غداً بإذن آلله سٍسٍيكون آجًجًمل ،،
آجعلي ثقتكٍ بربكٍ كبيرهـ فً ليسٍ هنآإكٍ آحد ينفعكٍ سٍسٍوآإ نفسٍسٍك ،،
آهتمي بدرآإسٍسٍتكٍ فهي آغلى مآإتملكين ،،
خًخًآإصًمي آلكل وآإرضضَي وآلديكٍ فهمآإ يرآإنكِ شمعة تضئ آلمنزل وحيآإتهم فلآ تخذليهم آبداً ،،
آيآإكٍ ثم آيآإكٍ آن تسٍقط دمعتكٍ آمآإم آحداً مآإ فً هو ربمآإ يشآإركك آلضَحكٍ عندمآإ تضَحكين آمآإ دمعتكٍ فً آنتي من تتحًحًملينهآإ بً نفسٍسٍكٍ ،،
لآتثقي بً آحًحًد فقد آنعدمتٍ آلثقه في هذآإ آلوقت ، ثقي فقطٍ بربكٍ ثم نفسٍسٍكٍ ،،
حًحًققي آحًحًلآإمكٍ و رددي لآشِشِئ مسٍسٍتحًحًيل آبداً وآجعليهآإ آهدآإف لآ طموحًحًآإت ،،
عآإملي آلنآإسٍ كمآإ تحًحًبين آن يعآإملوكٍ حتى لو كآإنوآإ لآ يسٍسٍتحًقوآإ ذلكٍ فً هدفكٍ آنتي فقط آرضَضَآإء رب آلعآإلمين ،،
حًحًسٍسٍي نفسٍكٍ بً آلأمآإن وآلأطمئنآإن وآلفرح وآبعدي عنكٍ آلخًوف وآلحًحًزن فً لآ دآإعي لكل ذلكٍ فً آنتي لسٍتٍ دآإئمه على وجه هذهـ آلدنيآإ ،،
قد تجدين آلكثير يحًحًبكٍ فً آحملي لهم محًبة بً قلبكٍ لكن آيآإكٍ وآن تعتمدي عليهم في تخًخًفيف آإلآمكٍ فلآ آحًحًد لكٍ سٍسٍوى آنتي ،،
غدير غآإليتي ونصًفي آلأخًخًر /~
آريد آن آرى آلضَضَحكة بعينآإكٍ ، آبعدي عنكٍ تلكٍ آلدموع آلتي غيرتٍ ملآمح وجهكٍ ،،
آيآإكٍ ثم آيآإكٍ آن تفضَي مشآإكلكٍ وهمومكٍ لغيركٍ فً لن يهمه آبداً فً كلاً في آلحًحًيآإهـ يهمه نفسٍسٍه ،،
آن كآإنت آلحًحًيآإهـ تبكيكٍ آلآن في بدآإية طريقكٍ فً تأكدي حًحًبيبتي فً آنهآإ سٍتضَحككَ غداً ،،
آتعلمين آحًحًبكٍ غدير فً آنتي معي من مولدي ،،
شآإركتني طفولتي وحًحًبآإي ،،
كنتٍ معي في كل خَخَطوهـ ، آنتي آلوحًحًيدة آلتي تقف دآإئماً بجًجآإنبي وتوآإسٍسٍيني ،،
غدير جعل آلله مثوآإكٍ آلجنه ،،!
[ آحًحبكً ]!~
حًحًديث خًخًآإصً موجه إليكٍ يً غدير ،،/
لعل آلحًحًيآإهـ تحًرمنآإ من آشِشِيآإء كثيرهـ نحًحًبهآإ لكنهآإ تعوضَنآإ بآلمقآإبل بأشِشِيآإء آخًخًرى ،،
بمجًرد رحًحًيله عنكٍ هذآإ لآيعني بآأن آلحًحًيآإهـ توقفت هآإهنآإ بل آسٍسٍتمري وكآإفحًحًي ،،
كل مآإنحًبه ونريد آن نصًل له لآ يأتي بهذهـ آلسٍسٍهولة بل يجب علينآإ آلمكآإفحًحًه وآلصًبر وآلجد وآلأجـتهآإد حَتى نصًصًل إلى ذلكٍ ،،
آتركٍ آلمآإضضَي ورآإئكٍ وآبدئي مسٍسٍتقبل زآإهر وآإعد بعيداً عن آلغير ،،
آهتمي بنفٍسسٍكٍ فقطٍ فلآ آحًحًد سٍسٍوف ينفعكٍ ،،
رغم آنكٍ درسٍتي بمدآإرسٍ متعددهـ وتعرفتي على آلكثير من آلأصصًدقآإء إلآ وآنهُ في وقت آلشِشِدهـ تتفتقدين آلكثير منهم ،،
آن آنكسٍسسرت فرحًحًتكٍ في يوم فلآ تبكي فً غداً بإذن آلله سٍسٍيكون آجًجًمل ،،
آجعلي ثقتكٍ بربكٍ كبيرهـ فً ليسٍ هنآإكٍ آحد ينفعكٍ سٍسٍوآإ نفسٍسٍك ،،
آهتمي بدرآإسٍسٍتكٍ فهي آغلى مآإتملكين ،،
خًخًآإصًمي آلكل وآإرضضَي وآلديكٍ فهمآإ يرآإنكِ شمعة تضئ آلمنزل وحيآإتهم فلآ تخذليهم آبداً ،،
آيآإكٍ ثم آيآإكٍ آن تسٍقط دمعتكٍ آمآإم آحداً مآإ فً هو ربمآإ يشآإركك آلضَحكٍ عندمآإ تضَحكين آمآإ دمعتكٍ فً آنتي من تتحًحًملينهآإ بً نفسٍسٍكٍ ،،
لآتثقي بً آحًحًد فقد آنعدمتٍ آلثقه في هذآإ آلوقت ، ثقي فقطٍ بربكٍ ثم نفسٍسٍكٍ ،،
حًحًققي آحًحًلآإمكٍ و رددي لآشِشِئ مسٍسٍتحًحًيل آبداً وآجعليهآإ آهدآإف لآ طموحًحًآإت ،،
عآإملي آلنآإسٍ كمآإ تحًحًبين آن يعآإملوكٍ حتى لو كآإنوآإ لآ يسٍسٍتحًقوآإ ذلكٍ فً هدفكٍ آنتي فقط آرضَضَآإء رب آلعآإلمين ،،
حًحًسٍسٍي نفسٍكٍ بً آلأمآإن وآلأطمئنآإن وآلفرح وآبعدي عنكٍ آلخًوف وآلحًحًزن فً لآ دآإعي لكل ذلكٍ فً آنتي لسٍتٍ دآإئمه على وجه هذهـ آلدنيآإ ،،
قد تجدين آلكثير يحًحًبكٍ فً آحملي لهم محًبة بً قلبكٍ لكن آيآإكٍ وآن تعتمدي عليهم في تخًخًفيف آإلآمكٍ فلآ آحًحًد لكٍ سٍسٍوى آنتي ،،
غدير غآإليتي ونصًفي آلأخًخًر /~
آريد آن آرى آلضَضَحكة بعينآإكٍ ، آبعدي عنكٍ تلكٍ آلدموع آلتي غيرتٍ ملآمح وجهكٍ ،،
آيآإكٍ ثم آيآإكٍ آن تفضَي مشآإكلكٍ وهمومكٍ لغيركٍ فً لن يهمه آبداً فً كلاً في آلحًحًيآإهـ يهمه نفسٍسٍه ،،
آن كآإنت آلحًحًيآإهـ تبكيكٍ آلآن في بدآإية طريقكٍ فً تأكدي حًحًبيبتي فً آنهآإ سٍتضَحككَ غداً ،،
آتعلمين آحًحًبكٍ غدير فً آنتي معي من مولدي ،،
شآإركتني طفولتي وحًحًبآإي ،،
كنتٍ معي في كل خَخَطوهـ ، آنتي آلوحًحًيدة آلتي تقف دآإئماً بجًجآإنبي وتوآإسٍسٍيني ،،
غدير جعل آلله مثوآإكٍ آلجنه ،،!
[ آحًحبكً ]!~