شوق الصحاري
جميل هو إصرارك على تسجيل تواجدك
بل هو فخر لي تواجدك هنا ..
وكم أسعدني تشبيهك خاطرتي بما كتب أخوك حتى لو كان فقط بحرف واحد
فإذا كانت شوق الصحاري مبدعة ومتألقة بالكتابة فأخاها هو منبع الإبداع ..
عزيزتي ..
بالنسبة للإسقاطات اللغوية .. فعلا يالغلا كان للعجلة في كتابة الخاطرة وعدم المراجعة دور
وأيضا الحالة إلي كتبت فيها ها الخاطرة جعلتني اغفل عن هذه الأخطاء <<<< والتنسيق مادري شلون جاء
تعمدت ترك الأخطاء اللغوية إلى أن أعقب عليك وسيتم تصحيحها ...
اقتباس :
أما فكرة الخاطرة ؟؟ ... و هنا تأتي عقدة القراءة!! ..بكل صراحة التناقضات في الخاطرة لم تساعد على فهم كاتبها أو النحوِ اللي يريد إيصاله لنا ... تناقشت أنا و دمعة وفـا قبل ردنا عليكِ و وجدتُ أن لكلٍ منا تفسير لهذا التناقض .. بالنسبة لفهمي و تفسيري .. الحب موجوود من كلا الطرفين و لكن مسيطر / و معذب/ و مُقسيكِ أنتِ ... لذا مع حبكِ و عشقكِ الذي يكنُ في داخلكِ .. تطلبين البعد على شرطِ أن يأتي من عندهِ لا منكِ أنتِ .. يعني لا تريدين أن تكونِ صاحبة القرار في البعد و الفراق ... إن كان هذا المعنى أو إن لم يكن هذا ما خطر ببالي
عزيزتي ..
مثل ما قلت لدمعة وفا اعلم بأن في الخاطرة تناقض وغموض
لن يفهمه سوى كاتبتها أو قد يختلف في فهمها اثنان
وفهمك وتفسيرك السابق للخاطرة ربما أزاح بعض الغموض منها
أحسنتِ يالغلا الفهم والتفسير ..
اقتباس :
نعم أنا من أحببت ولم يُــخضع قلبك أنثى غيري
فبقدر ما تعلق بك قلبي وأحببتني
فالتكرهني
ممممممممم / نعم أنا أحببت <<هنا بدايةِ أول تناقض غير مساند لفهمِ الخاطرة .. تقولينَ أنكِ أنتِ من أحببتِ و أخضعتِ ذلك القلب < قلبَه> و تعلقتِ > كنتِ تتكلمين و توصفين حبكِ لماذا ختمتيها بكلمة و أحببتني أعتقد أن كلامكِ و إفصاحكِ هنا للمعاتبة ليس لتأكيدِ حبهِ كما ذكرتِ .. <يعني حسيت إنها مو ضابطة على بعض و يمكن شعورِ ناتج من عدم فهمي لشعوركِ في تلكَ اللحظة ^_^ أو مقصدكِ الذي أردتهِ..
هنا سقطت بعض الأحرف اللي جعلت منها متناقضة والصحيح هو ..
نعم أنا .. من أحببتني ولم يخضع قلبك لأُنثى غيري
فبقدر ما تعلق قلبك وأحببتني
فلتكرهني
فكانت تلك الكلمات للتأكيد ..
واستمرت الكلمات بوصف هذا الحب الذي أتمنى إلى هذه اللحظة أن ينتهي
بعنوان ماكتبت ... اكرهني
عزيزتي ..
راااائعة أنتي لحد الذهول
لا تحرميني تواجدك المميز
اعذريني على التاخير بالتعقيب على الرد
كوني كما وعدتني دوما بالقرب ...
اشواااقي انثرها لك