دمـ ع ــة وفا
بارغم من كوني قراءة هنا
وعلى بعد مسافه
صعبة على الخيال إستيعابها أبعادها
أن أعود من حلمي الذي تعلق هنا
أعود لواقعي .. لمكاني الحقيقي ..
مهلاً .. قبل أن أفقد التعبير عن ما سأبوح بهـ ..
+
+
+
كانت بدايتي قبل سنوات .. في عذب الكلام ..
ونهايتي بعيدهـ .. إلا أن قلبي متعلق به ..
دائماً .. أتوجهـ للمتواجدين الأن ..
ومن ثم أنطلق لمهبط وحي الإحساس
عذب الكلام ... وأخرج صامتاً دون كلام ..
هي عادتي .. وإن كنت قد أصبحت مسولااً عن هذا الصرح بأكملة ..
\
/
\
حين تكون كلمات الخواطر قوية
دافعها الصدق وحبرها الإبداع ..
هنا أعجز عن كتابتة الردود
لذلك طال صمتي أمام راعتك .
واليوم كسرة الحاجز ..
=
=
=
((إذا كَانـ ـ!!ـتْ /الابتِسامَة/ فِي حَياـتِي عَلامـ!!ــَة فـ ـرحْ ، فَعـ ـُذراً ، أنا أقْطُرُ حُزنَـ ـاً .- ))-
راودني الشك أنك تبالغين في وصف الحزن قبل أن اكمل مسيرة القلم وقرائتهـ .
ولكن بعد قرائتي علمت حينها .. أن طقوس العادات مازالت تحتوي تفاصيلك .
دائماً .. عاداتهم .. تكون الأقوى في دفع المشاعر نحوهم ..
قد نتذكر الملامح .. فلا نشتاق .. وقد نصافح الأشباهـ فلا نشتاق
ولكن حين نعاشر من إخلتفت عاداتهم عن من نحب ..
فإن دافعنا للعودة للوراء هي العادة الجميلة .. والمحبذه لقلوبنا
أقسم أنك ثملتي من الحب .. ورتويتي منه ما يندر أن يكون قد رواهـ غيرك ..
|
|
|
/المَسـ ـاءْ يُشبهُ كل مَساءْ ،
و أنْتَ لا تُشبِه/ إِلاّ أنتْ ... فَكيفَ أنتْ !!
--
وكيف لي أن أتخيل كيف كان ..
قد بدا ليس له شبيه مطلقاً
عجزة أن أتخيلهـ .. رغم أني عرفاتهـ ..
تمنيت .. أن أصل لقلبك
وأنتزع بروازهـ من داخلك
أتأملهـ .. وأعيده لك أنتي
فلا يهمني .. إلا جديدك
لا أريد منك شيء ..
غير الإبداع
كما عهدناك
بارغم من كوني قراءة هنا
وعلى بعد مسافه
صعبة على الخيال إستيعابها أبعادها
أن أعود من حلمي الذي تعلق هنا
أعود لواقعي .. لمكاني الحقيقي ..
مهلاً .. قبل أن أفقد التعبير عن ما سأبوح بهـ ..
+
+
+
كانت بدايتي قبل سنوات .. في عذب الكلام ..
ونهايتي بعيدهـ .. إلا أن قلبي متعلق به ..
دائماً .. أتوجهـ للمتواجدين الأن ..
ومن ثم أنطلق لمهبط وحي الإحساس
عذب الكلام ... وأخرج صامتاً دون كلام ..
هي عادتي .. وإن كنت قد أصبحت مسولااً عن هذا الصرح بأكملة ..
\
/
\
حين تكون كلمات الخواطر قوية
دافعها الصدق وحبرها الإبداع ..
هنا أعجز عن كتابتة الردود
لذلك طال صمتي أمام راعتك .
واليوم كسرة الحاجز ..
=
=
=
((إذا كَانـ ـ!!ـتْ /الابتِسامَة/ فِي حَياـتِي عَلامـ!!ــَة فـ ـرحْ ، فَعـ ـُذراً ، أنا أقْطُرُ حُزنَـ ـاً .- ))-
راودني الشك أنك تبالغين في وصف الحزن قبل أن اكمل مسيرة القلم وقرائتهـ .
ولكن بعد قرائتي علمت حينها .. أن طقوس العادات مازالت تحتوي تفاصيلك .
دائماً .. عاداتهم .. تكون الأقوى في دفع المشاعر نحوهم ..
قد نتذكر الملامح .. فلا نشتاق .. وقد نصافح الأشباهـ فلا نشتاق
ولكن حين نعاشر من إخلتفت عاداتهم عن من نحب ..
فإن دافعنا للعودة للوراء هي العادة الجميلة .. والمحبذه لقلوبنا
أقسم أنك ثملتي من الحب .. ورتويتي منه ما يندر أن يكون قد رواهـ غيرك ..
|
|
|
/المَسـ ـاءْ يُشبهُ كل مَساءْ ،
و أنْتَ لا تُشبِه/ إِلاّ أنتْ ... فَكيفَ أنتْ !!
--
وكيف لي أن أتخيل كيف كان ..
قد بدا ليس له شبيه مطلقاً
عجزة أن أتخيلهـ .. رغم أني عرفاتهـ ..
تمنيت .. أن أصل لقلبك
وأنتزع بروازهـ من داخلك
أتأملهـ .. وأعيده لك أنتي
فلا يهمني .. إلا جديدك
لا أريد منك شيء ..
غير الإبداع
كما عهدناك