الألمعي من أبها
عضو جديد
1 السعادة: أن تملك ضميراً نقياً يلتقط ما يسعدك، ليس في هذه الحياة فحسب، بل وفيما بعدها أيضاً.
2- من مفارقات الحياة الدنيا، أن ثواني الآلام فيها تبدو وكأنها لا تنتهي. بينما ساعات الأفراح لا تبدأ إلا وهي منتهية.
3- أولادك يشيبونك، ليسعدونك- بعد ذلك- في زمن الشيب!.
4- ما هذه الدنيا؟إن أسعد أيامنا هي فترة الطفولة التي تمر من دون أن نشعر بها.
5- اضحك قدر ما تستطيع، ولكن إياك أن تصدق أن الحياة كلها مسرات، لا تختلط معها شوائب المرض والموت والخسارة.
6- من الأفضل أن تكون محتاجا حتى تشعر بالسعادة، إذا قضيت حاجتك. من أن تكون بلا حاجات، ولا فرح لك بقضائها.
7- عروس السعادة لا تزف إلا إلى من يدفع مهرها من كد يمينه، وعرق جبينه.
8- إذا تجاوزت مرحلة الشباب، وخسرت نضارة الجسد ،فحاول أن تعوضه بجمال الروح، ونضارة الأخلاق فإن محاولة استرداد نضارة الشباب فاشلة لا محالة، كما هي فاشلة محاولة إرجاع المولود إلى بطن أمه.
9- تنفس في ضغوط الحياة بالسفر، أو بالراحة، أو بمطالعة كتاب. ففي ذلك متعة لا أجمل منها ولا أفضل.
10- العائلة السعيدة، ليست هي العائلة التي لا تمر بالأزمات، وإنما هي العائلة التي أزماتها مثل الرياح الموسمية، ما إن تأتي إلا لتذهب، ويعود الصفاء إليها من جديد.
11- السعادة هي رد فعل الإسعاد.فمن أراد أن يكون سعيداً فلا بد أن يسعد الآخرين أولاً.
12- مطلق السعادة مستحيل في هذه الحياة. فالسعادة المطلقة ،لا توجد إلا في مخيلة الأحمق المطلق.
13- لو كانت السعادة تعني الحياة بلا قلق، لكان المجانين هم أسعد الناس.
14- إذا تعب جسمك، فروح عن تعبه بالراحة. وإذا تعبت روحك، فروح عنها بالعمل. إن في العمل راحة النفس. كما أن في السكون راحة البدن.
15- الكفاح أبو السعادة، أما أمها فهي الرضا بما تحصل عليه منها.
16- السعادة ينبوع مخبوء في ذاتك، وكل ما تحتاج لاستخراجه هو الاستمتاع بما تحت يديك، مع التطلع إلى ما هو أفضل منه.
17- لن يسعد في الحياة، من يلبس قناعاً مزيفاً طوال حياته.
18- اقبل بما أنت عليه..وإياك أن ترفض لون بشرتك أو تشكيلة ملامحك فتعيش في صراع دائم مع الذات، وشقاء دائم في الحياة.. إن سعادة الفرد لا ارتباط لها بوضعه الجسدي على كل حال.
19- بعض الناس يجدون سعادتهم في أن يؤدوا دور الأشقياء.
20- السعادة تكمن في البحث عن السعادة، لا في الوصول إليها.
21- الحاجات المتجددة هي متع متجددة أيضاً.فكل جوع جديد،يؤدي بالضرورة إلى متعة جديدة من الشبع.. وكل عطش جديد، يؤدي هو الآخر إلى متعة جديدة للارتواء.. فلماذا ننظر إلى الحاجات كعوامل للشقاء، قبل أن تشبع، بدل أن ننظر إليها كأسباب للمتع بعد ذلك؟
22- قلتُ: إن الشعور بالتعاسة من نتائج العقل. فقال:فهل السعادة تكمن في الجنون؟قلت:للجنون أيضاً عوامل شقائه،إنما العقل يشعر بالألم أو الغضب أو أي شيء ينغص عليه راحته بسبب أنه يفهم ويتعقل أما المجنون فيتعرض لنفس الحالات ولكن بسبب أنه لا يفهم ولا يتعقل قال:فهل يتساوى العاقل والمجنون في النتيجة؟قلت:الأمر أحياناً كذلك.
23- صحيح أن الزمن ينسي الإنسان آلام الماضي، ولكن ليسلمه إلى آلام المستقبل.
24- نزعاتنا تتحكم في سعادتنا وشقائنا، ومن استطاع أن يتحكم في نزعاته، استطاع أن يتحكم في سعادته.
25- إذا استطعت أن تعيش لحظتك الراهنة كأسعد اللحظات.. كانت حياتك كلها سعادة.
وإلا فلا تكون فيها لحظات سعيدة البتة.
26- الفكاهة لا تزيل المصاعب، ولكنها تسهل علينا تحمّلها.
27- الحيوان أفضل حلاً من الحقود الحسود،لأنه بعيد عن التوترات المصاحبة للحقد والحسد.
28- الجرعات الكبيرة من السعادة،كالجرعات الكبيرة من الأدوية المهدئة،يؤدي إلى فقدان التوازن.
29- إذا لم تجد سعادتك في قضايا كبيرة،فاطلبها في أمور صغيرة.فالسعادة هي السعادة،سواء في أمر كبير أم صغير.
30- منذ زمن بعيد قامت السعادة بفك ارتباطها بالمال،بعد أن كانت قد فكت ارتباطها بالجاه والجمال،قبل ذلك.
31- تستطيع أن تكون سعيداً.. بشرط أن تكون مستعداً لترك البحث الحثيث عن السعادة ليل نهار.
32- تعامل مع الحوادث المؤسفة التي وقعت، وكأنها لم تقع.. ومع الحوادث التي أنت قلق بشأن حدوثها، وكأنها لن تحدث وحينئذٍ تعيش صلب الروح،فلا يحطمك ما حدث،ولا يقلقك ما سيحدث.
33- السعادة فيك،وأنت تبحث عنها في الناس..والحلول عندك وأنت تبحث عنها عند الآخرين
2- من مفارقات الحياة الدنيا، أن ثواني الآلام فيها تبدو وكأنها لا تنتهي. بينما ساعات الأفراح لا تبدأ إلا وهي منتهية.
3- أولادك يشيبونك، ليسعدونك- بعد ذلك- في زمن الشيب!.
4- ما هذه الدنيا؟إن أسعد أيامنا هي فترة الطفولة التي تمر من دون أن نشعر بها.
5- اضحك قدر ما تستطيع، ولكن إياك أن تصدق أن الحياة كلها مسرات، لا تختلط معها شوائب المرض والموت والخسارة.
6- من الأفضل أن تكون محتاجا حتى تشعر بالسعادة، إذا قضيت حاجتك. من أن تكون بلا حاجات، ولا فرح لك بقضائها.
7- عروس السعادة لا تزف إلا إلى من يدفع مهرها من كد يمينه، وعرق جبينه.
8- إذا تجاوزت مرحلة الشباب، وخسرت نضارة الجسد ،فحاول أن تعوضه بجمال الروح، ونضارة الأخلاق فإن محاولة استرداد نضارة الشباب فاشلة لا محالة، كما هي فاشلة محاولة إرجاع المولود إلى بطن أمه.
9- تنفس في ضغوط الحياة بالسفر، أو بالراحة، أو بمطالعة كتاب. ففي ذلك متعة لا أجمل منها ولا أفضل.
10- العائلة السعيدة، ليست هي العائلة التي لا تمر بالأزمات، وإنما هي العائلة التي أزماتها مثل الرياح الموسمية، ما إن تأتي إلا لتذهب، ويعود الصفاء إليها من جديد.
11- السعادة هي رد فعل الإسعاد.فمن أراد أن يكون سعيداً فلا بد أن يسعد الآخرين أولاً.
12- مطلق السعادة مستحيل في هذه الحياة. فالسعادة المطلقة ،لا توجد إلا في مخيلة الأحمق المطلق.
13- لو كانت السعادة تعني الحياة بلا قلق، لكان المجانين هم أسعد الناس.
14- إذا تعب جسمك، فروح عن تعبه بالراحة. وإذا تعبت روحك، فروح عنها بالعمل. إن في العمل راحة النفس. كما أن في السكون راحة البدن.
15- الكفاح أبو السعادة، أما أمها فهي الرضا بما تحصل عليه منها.
16- السعادة ينبوع مخبوء في ذاتك، وكل ما تحتاج لاستخراجه هو الاستمتاع بما تحت يديك، مع التطلع إلى ما هو أفضل منه.
17- لن يسعد في الحياة، من يلبس قناعاً مزيفاً طوال حياته.
18- اقبل بما أنت عليه..وإياك أن ترفض لون بشرتك أو تشكيلة ملامحك فتعيش في صراع دائم مع الذات، وشقاء دائم في الحياة.. إن سعادة الفرد لا ارتباط لها بوضعه الجسدي على كل حال.
19- بعض الناس يجدون سعادتهم في أن يؤدوا دور الأشقياء.
20- السعادة تكمن في البحث عن السعادة، لا في الوصول إليها.
21- الحاجات المتجددة هي متع متجددة أيضاً.فكل جوع جديد،يؤدي بالضرورة إلى متعة جديدة من الشبع.. وكل عطش جديد، يؤدي هو الآخر إلى متعة جديدة للارتواء.. فلماذا ننظر إلى الحاجات كعوامل للشقاء، قبل أن تشبع، بدل أن ننظر إليها كأسباب للمتع بعد ذلك؟
22- قلتُ: إن الشعور بالتعاسة من نتائج العقل. فقال:فهل السعادة تكمن في الجنون؟قلت:للجنون أيضاً عوامل شقائه،إنما العقل يشعر بالألم أو الغضب أو أي شيء ينغص عليه راحته بسبب أنه يفهم ويتعقل أما المجنون فيتعرض لنفس الحالات ولكن بسبب أنه لا يفهم ولا يتعقل قال:فهل يتساوى العاقل والمجنون في النتيجة؟قلت:الأمر أحياناً كذلك.
23- صحيح أن الزمن ينسي الإنسان آلام الماضي، ولكن ليسلمه إلى آلام المستقبل.
24- نزعاتنا تتحكم في سعادتنا وشقائنا، ومن استطاع أن يتحكم في نزعاته، استطاع أن يتحكم في سعادته.
25- إذا استطعت أن تعيش لحظتك الراهنة كأسعد اللحظات.. كانت حياتك كلها سعادة.
وإلا فلا تكون فيها لحظات سعيدة البتة.
26- الفكاهة لا تزيل المصاعب، ولكنها تسهل علينا تحمّلها.
27- الحيوان أفضل حلاً من الحقود الحسود،لأنه بعيد عن التوترات المصاحبة للحقد والحسد.
28- الجرعات الكبيرة من السعادة،كالجرعات الكبيرة من الأدوية المهدئة،يؤدي إلى فقدان التوازن.
29- إذا لم تجد سعادتك في قضايا كبيرة،فاطلبها في أمور صغيرة.فالسعادة هي السعادة،سواء في أمر كبير أم صغير.
30- منذ زمن بعيد قامت السعادة بفك ارتباطها بالمال،بعد أن كانت قد فكت ارتباطها بالجاه والجمال،قبل ذلك.
31- تستطيع أن تكون سعيداً.. بشرط أن تكون مستعداً لترك البحث الحثيث عن السعادة ليل نهار.
32- تعامل مع الحوادث المؤسفة التي وقعت، وكأنها لم تقع.. ومع الحوادث التي أنت قلق بشأن حدوثها، وكأنها لن تحدث وحينئذٍ تعيش صلب الروح،فلا يحطمك ما حدث،ولا يقلقك ما سيحدث.
33- السعادة فيك،وأنت تبحث عنها في الناس..والحلول عندك وأنت تبحث عنها عند الآخرين
منقول.........