آوتار ولآيف
مؤسس شُمُوخ
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
أسدل الليلُ ستائرهُ في سكونٍ وهدوءٍ
على قصةً لمَ يمحوهَا الزمن منْ مخيلتي
فكانت رواية حقيقة بما تحويهِ
من مشاعرِ قلوبٍ جياشهَ بِأحاسيس
على قصةً لمَ يمحوهَا الزمن منْ مخيلتي
فكانت رواية حقيقة بما تحويهِ
من مشاعرِ قلوبٍ جياشهَ بِأحاسيس
رقراقة مُتأججةَ أسطوريةَ،
لقَد أحبنيِ عشقنيِ أكثر مما عشقتهُ
كنتُ طفلة لاتعيِ شيئاً
لم أكنْ على علم بأنْ الحبْ ألم
وغُربةِ مشاعر ونزفُ قلباً عُذرياً
فَعلى يديهِ تعرفت على الحبْ بكل تفاصيلهِ
من كينونات العشقِ والولهَ من أحزانٍ
أبتَ أن تُمحىَ من ذاكرتيِ من غربتهِ ليِ
لقد تعلمتُ الصبر على يديهِ
فكان عباره عن آهاتٍ على غياب مشاعر
كانت في يومٍ من الأيام صادقة جياشة
لقد أنصهرتُ بهِ إنصِهاراً أدى إلى ذوبانِ كشمعةٍ في بُكاءِها..
كنتُ طفلة لاتعيِ شيئاً
لم أكنْ على علم بأنْ الحبْ ألم
وغُربةِ مشاعر ونزفُ قلباً عُذرياً
فَعلى يديهِ تعرفت على الحبْ بكل تفاصيلهِ
من كينونات العشقِ والولهَ من أحزانٍ
أبتَ أن تُمحىَ من ذاكرتيِ من غربتهِ ليِ
لقد تعلمتُ الصبر على يديهِ
فكان عباره عن آهاتٍ على غياب مشاعر
كانت في يومٍ من الأيام صادقة جياشة
لقد أنصهرتُ بهِ إنصِهاراً أدى إلى ذوبانِ كشمعةٍ في بُكاءِها..
أكتبُ حروفِ لكَ على صفحاتي البيضَاء
فَمع كلُ حرفٍ أنظرُ أليكَ وألى ذكرياتُنا معاً
لما بها منْ عُمقٍ وخيالَ وحنين
ألى المااضيِ بِإحتواءكَ لي في لحظةِ عشقٍ
وشوقٍ غامرٍ له ..
أننيِ كلُ يومٍ أشتاقُ لضمكَ لحنانُكَ ..
فَمع كلُ حرفٍ أنظرُ أليكَ وألى ذكرياتُنا معاً
لما بها منْ عُمقٍ وخيالَ وحنين
ألى المااضيِ بِإحتواءكَ لي في لحظةِ عشقٍ
وشوقٍ غامرٍ له ..
أننيِ كلُ يومٍ أشتاقُ لضمكَ لحنانُكَ ..
لم أكُن على علم أن الحبْ هو كتمانُ
مشاعر الألم هو الأنينْ بِلحظاتِ صدقٍ
مُعتقةَ مُتعمقة في صدرِ الوجعَ المُنزفَ نزفاً حاداً
منْ قلبي حبيبٍ جارحَ رغم الألم أحنْ لهُ
فبداخلي فيضُ من المشاعرِ لِقلبهِ الداميِ
لقد تربيةُ على يديهِ
مشاعر الألم هو الأنينْ بِلحظاتِ صدقٍ
مُعتقةَ مُتعمقة في صدرِ الوجعَ المُنزفَ نزفاً حاداً
منْ قلبي حبيبٍ جارحَ رغم الألم أحنْ لهُ
فبداخلي فيضُ من المشاعرِ لِقلبهِ الداميِ
لقد تربيةُ على يديهِ
فكيف أنسى روحاً سكنت
وتعمقت داخل رحم قلبيِ المُوجعَ بهِ ..!!
وتعمقت داخل رحم قلبيِ المُوجعَ بهِ ..!!
لم أكُن على علم أن الحبيب
رغم حُبي لهَ وإنتماءِ لِروحهُ سيكونُ
غنجَرُ لِقلبيِ النابضَ الدامعَ ألماً منهَ
فكلُ يومٍ أتألمُ آلاف المرات
أكتِمُ وجعَ القلبِ بِصرخاتِ
الآنين المدفُون في جوفِ قلبيِ المحروقَ
لقد شِبتُ بِعمرٍ صغير على يديهِ ..
رغم حُبي لهَ وإنتماءِ لِروحهُ سيكونُ
غنجَرُ لِقلبيِ النابضَ الدامعَ ألماً منهَ
فكلُ يومٍ أتألمُ آلاف المرات
أكتِمُ وجعَ القلبِ بِصرخاتِ
الآنين المدفُون في جوفِ قلبيِ المحروقَ
لقد شِبتُ بِعمرٍ صغير على يديهِ ..
لقد وأدنيِ قتلنيِ غيابهُ .. لكني كنتُ مفتُونهَ مَبهورهَ بهِ ..
ياحُب العمرَكنت الهواء الذي أنتشيهِ
وأتنفسهُ في لحظةِ هُطولٍ مطرٍ مُنسكبْ
وأتنفسهُ في لحظةِ هُطولٍ مطرٍ مُنسكبْ
كنتَ برداً وسلاماً على جُرحي الذي
لم يندملَ إلى الأنْ فهو ينزفُ
نزفاً رقراقاً مُنسكبُ في عُمقَ وريدَ القلبْ ...
لم يندملَ إلى الأنْ فهو ينزفُ
نزفاً رقراقاً مُنسكبُ في عُمقَ وريدَ القلبْ ...
حروفيِ هذة ليستَ إستجداء
وليس عطفُ بل هو سؤال !!!
وليس عطفُ بل هو سؤال !!!
كيف تغيبُ عن عيني وأنت عمريِ
وذكريات طفولتيِ التي لم أنساها أبداً
وذكريات طفولتيِ التي لم أنساها أبداً
ولن تكونْ هباءاً منثورا
بل كانت حُباً صادقاً نابعُ من قلبٍ أحبكَ حُباً جماَ
بل كانت حُباً صادقاً نابعُ من قلبٍ أحبكَ حُباً جماَ
لم يُحبْ القلبُ سواهُ أحدَ ...
كلمات وقطرات ندى من قلباً صافيِ ..
غادة أحمد
06 - 06 - 2010
مما راقت
لي
زمآني
مما راقت
لي
زمآني