قصة أصحاب الكهف ..إعجاز فريد طبياً وعلمياً,,
1.المحافظة على أجهزتهم حيه تعمل في الحد الأدنى من استهلاك الطاقة..
2.تعطيل المحفزات الداخلية التي توقظ النائم عادةً كالشعور بالألم أو الجوع أو العطش ,,
3.المحافظة على أجسامهم سليمة طبياً وصحياً وحمايتها داخلياً وخارجياً عن طريق..
أ-التقليب المستمر لهم أثناء نومهم قال تعالى { وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود
ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال } لئلا تأكل الأرض أجسادهم بحدوث تقرحات
الفرش في جلودهم والجلطات في الأوعية الدموية والرئتين وهذا ما يوصي
به الطب التأهيلي ..
ب-تعرض أجسادهم وفناء الكهف لضياء الشمس بصورة معتدلة ومتوازية
في أول النهار و آخره للمحافظة عليها منعاً من حصول الرطوبة والتعفن داخل
الكهف في حالة كونه معتماً ..
ت- حمايته تعالى لأعينهم وإلقاء الرهبة منها ففي
قوله تعالى{وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود } فقد ثبت طبياً أنه ,,
1.أن العين في حالة كونها مفتوحة على الدوام
وذلك لأسباب مرضيه متعددة
تتعرض للمؤثرات الخارجية فتدخلها الجراثيم والأجسام الغريبة مما يؤدي
إلى حدوث تقرحات القرنية وتعتمها وبالتالي فقد حاسة البصر..
2.أن العين في حالة كونها منغلقة على الدوام يؤدي
ذلك إلى ضمور العصب البصري بعدم تعرضه للضوء ,,