• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

اٌحِبٌكَ مَع الإِعتِذارِ إِلَيهَا ..!

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر
.

.

أٌحِبٌكَ مَع الإعتِذارِ إليِهَا.."شَهرزادّ"
سيدة الأَلَم كَما أطلقتٌه عَليها وَ مازِلتٌ أَفعَل قِيل لِي يَوماً بِأنَني كَ هي تَماماً رٌبما مِن حَيث مَا أكتٌب وَلكِن هَذه تَجيد كِتَابَتي كَما لا تَفعَل الأنَا بِداخِلي وَكما لا يَفعلُ قَلمي قَرأتَها سَابِقا وَلم أكٌن لِـ أَقول بِأنَها سَـ تٌشبِهٌني وَلكِن وَالله الألَم هٌنا كَثير كَثير جِدا وَ أرَاني بَين الِسطور سَتروقٌ لَكُم جَميعاً قَبل القِراءة دَعوا لَكٌم قَلباً خَارِج هذه الصَفحة إحتِيَاطي لَكٌم يَا إناث "آل الشِموخ" سَتَنزِفَون ..!

قِراءةً مٌمتِعه وَرحلةً جَميلة بَين حٌروفِها ..

.

.

huzun5bu8.gif




قل لى بربك ؟؟؟أ تحبها؟؟
تلك المنسوبة بفخر إليك / المدونة فى أوراقك الرسمية/ القابعة فى عالمك / يومك/ نهارك/ ليلك / بعضك/ كلك !!

دعنى أَحِدٌ سكين التخيل....دعنى أنحرنى !!


هل تفتح عينيها على وجهك...
تدقق فى ملامحك بحب ..تمسح جبينك بأناملها...
تردد بجنون يشبه جنونى بك: ياااااااالله كم أعشق هذا الوجه؟؟


هل تعيش معك طقوسى التى تمنيتها..
فتوقظك على رائحة الورد..
و تمسح وجهك بوردة حمراء ندية..
وتردد بدلع أنثوى : ياعمرى إستيقظ حتى تشرق الشمس على الوجود؟؟؟

هل تضع لك (المعجون ) فوق الفرشاةِ...
وتمارس جنونها على المرآةِ ..
تكتب بأحمر الشفاهِ ...
صباحك سكر ...أحبك بحجم الشمس ..وأكثر )....؟؟؟


هل تعطر صبحك برائحة الشوق...
وتضع فوق مائدة إفطارك وردة حمراء برائحة الحب ...
وتطعمك قطع الخبز وتسقيك شراب الفاكهة بيدها..
وتلح عليك لتناول كأس (الحليب) وتهديك إبتسامة الرحيل ؟؟


هل تدللك كالطفلِ الوحيد..فتمشط شعرك ..
وتٌقَلم أظفارك..وتساعدك فى إرتداء ملابسك ..
وتغلق أزرار ثوبك ..وتصر ان تصحبك الى عتبة الباب ...
كى تحملك وصاياها..وتترك فى يديك بقية من عطرها !!


هل تناديك كما كنت أناديك؟؟ وتجيبها كما كنت تجيبنى ؟؟
دعنى أًًََََحِد سكين التخيل أكثر..دعنى أنحرنى أعمق .!!


هل تفتح عينيك على وجهها صباحاً...
فتسافر يديك فى غجريها المجنون...تبعثره وتتبعثر ؟؟
وتحولها إلى لعبة مدللة وتتحول فى حضرتها إلى طفل شقي ؟؟؟


هل فاجأتها يوما..وأهديتها حضورك بعد طول غياب ..
وأغمضت عينيها بيديك...
وطلبت منها ان تخمن...من صاحب اليد..والعطر ..والوجود...والصوت ....والحضور المباغت ؟؟

هل دَلَلْتَ أناملها يوماً ...
فتركت بصمة شفاهك على أطراف أصابعها ..
ثم أهديت لكفيها وجهك ..
وأغمضت عينيك بأمان وهمست لها بحنان : إشتقت إلى دفئك ؟؟؟


هل سرت معها يوماً فوق شاطىء البحر....
تحوط خصرها بيدك ..وتضع رأسها على كتفك...
وتجلس معها فوق الرمال...
وتغنى لها
( مااااااااااأصعبك ....إصعب من إنى أفهمك )
وتزداد منها قربا...كى تزداد فهما ؟؟؟


هل تجولت معها بالأسواق يوما يدك بيدها...
وعيناك تبحث فى الزحام عنى ....
ويراودك السؤال المقلق ماذا لو رأيتك بصحبتها صدفة ؟؟
وأى الأدوار ستختار ؟؟
دور العاشق المعذب فى حكايتى ؟؟
أم المخلص الوفى فى حكايتها ؟؟


هل دعوتها يوما لمشاهدة فيلمك المفضل معك...
وإخترت المقعد الأخير فى الصف الأخير...
وحولتك الأضواء الحالمة إلى مراهق فى سنته الأولى ..
فرميت عقودك وسنواتك خلف ظهرك..
وأبحرت باتجاهها بطيش جارف ؟؟؟



دَعنى أحد سكين التخيل أكثر فأكثر...
دَعنى أنحرنى أعمق فأعمق

هل إحتفلت معها (بيوم الحب) ..
وأخفيت تحت وسادتها وردة حمراء ملأتها بنبضات قلبك...
وأخفت تحت وسادتك زجاجة عطر رجالى..
فاذا مالمحت الوردة ..ولمحت العطر ..طرت إليها بشوقٍ ...
وطارت بالشوق ِاليك ؟؟



هل رسمت لها خارطة السهر بصحبتك وإنتقيت لها حرائرها ..وألوانها...وعطرها ...وأشياءها الأخرى ...
وراقصتها تحت أضواء الشوق ليال ..وليالي ؟؟


هل إرتدت لك ألوانك المفضلة ...
ورقصت لك تحت أمطار العطور...
وسٌحب البخور بانوثة متوحشة ..
فوضعت يدك على قلبك وأنت تقبلها ...
كى تخفينى ..وتحجب عنى الرؤية...
كى لا أرى مالا طاقة لى على رؤيته ؟؟؟؟


هل شاركتها عشاءا رومانسيا تحت اضواء الشموع ..
وراقصتها كفرسان الحكايات ...
وسردت عليها حكاية شوقك اليها..
ذات الحكاية التى تكثر من سردها علي...
ثم أطفأت الانوار ...
كى تستتر من طيفى تحت رداء الظلام
فلا يلمحك وانت تمنحها إياك ؟؟؟


هل راودك وجهى عن خيالك يوما وانت بصحبتها..
فأغمضت عينيك تتذكرنى ..
فتضخم بك الحنين إلي...
فتسللت تحت رداء الليل كاللصوصِ..
تسرق من زمانك../ لقلبك / بعض النبض؟؟


هل فاجأك منى مسج مجنون وأنت بصحبتها...
فقرأته على عجل كى تخفى آثار جريمتك بى / وبها..
أو أهداك هاتفك النقال رقم هاتفى / فارتبكت...
وعشت فصولك الأربعةكلها فى لحظة إرتباك واحدة...
ثم تُخفت صوت الرنين ..وفى قلبك صوت آخر يعلو ويعلو ويعلو ؟؟



احبه سيدتى !!
ولا عذر لدي اسوقه لكِ
فحسبك من الهناءِ
جهلك بى !!
وحسبى من الشقاءِ
علمى بكِ !!



أَتَمنىّ أنّ تَصِل إلىّ ذائِقتٌكٌم ..
كِل الود
روائِية حَديثه

 
مرحبا قلبي ,,,روئيه حديثه , ,,كلمات روعه
و جميله أعجبتني ,,,شكرا عزيزتي على اختيارك ,,,,,,,دبدوبه بس حبوبه
 
هل تفتح عينيها على وجهك...
تدقق فى ملامحك بحب ..تمسح جبينك بأناملها...
تردد بجنون يشبه جنونى بك: ياااااااالله كم أعشق هذا الوجه؟؟


هل
تعيش معك طقوسى التى تمنيتها..
فتوقظك على رائحة الورد..
و تمسح وجهك بوردة حمراء ندية..
وتردد بدلع أنثوى : ياعمرى إستيقظ حتى تشرق الشمس على الوجود؟؟؟

هل
تضع لك (المعجون ) فوق الفرشاةِ...
وتمارس جنونها على المرآةِ ..
تكتب بأحمر الشفاهِ ...
صباحك سكر ...أحبك بحجم الشمس ..وأكثر )....؟؟؟


هل
تعطر صبحك برائحة الشوق...
وتضع فوق مائدة إفطارك وردة حمراء برائحة الحب ...
وتطعمك قطع الخبز وتسقيك شراب الفاكهة بيدها..
وتلح عليك لتناول كأس (الحليب) وتهديك إبتسامة الرحيل ؟؟


هل
تدللك كالطفلِ الوحيد..فتمشط شعرك ..
وتٌقَلم أظفارك..وتساعدك فى إرتداء ملابسك ..
وتغلق أزرار ثوبك ..وتصر ان تصحبك الى عتبة الباب ...
كى تحملك وصاياها..وتترك فى يديك بقية من عطرها !!


هل تناديك كما كنت أناديك؟؟ وتجيبها كما كنت تجيبنى ؟؟









\
/
\




روآئيه حديثهـ

هذا الجزء من نص الخ ـآطرهـ النثريه..
لست اذكر إن كنت قد قرآءته لك .. أو من منقولك
أو .. وجدته فيك أو تصورته من خلال كتاباتك ..

أم آني قدر قرآءته لها .. ومن قلمها ..
ومن خلال ذاقتك نقلتيها لنا ذات مساء ..




المهم .. ان هناك في منتصف الموضوع صورة قد تأملتها كثيراً ..
وهناك مشهد .. تمت إعادته في حلقه اخرى في هذا المساء ..




قد تشبهك فعلاً .. وقد لا تشبهين ذاتك
لدرجة أنك تعجزين عن وصف ما بداخلك .. أمر ممكن ..
لست أعلم .. فأنا يفيض عليّ منكِ كل جميل مع كل هطول


ما اثق فيهـ ..
انك تختاري نصاًع ـآبراً .. فـ ... تشبهين الشهرزاد ..
وحين تكتبين نصــآً ليس عابراً بل من آبعاد ذاتك.. فـ .. تشبهين شهرزاد ..
وإن لم يكن النص يشبه لما بداخلك تماماً .. فـ أنتي تكتبين كـ شهرزآد وهي تكتبك ..


قد نعجز .. عن رسم ملامحنا بأنفسنا ...
ولكن قد تأتي مرآهـ وتخلق صورة طبق الأصل منا ..


ذلك انتي .. وشهرزآد ..



هي مرآتكـ حين تكتب ..




إستمتعت بمروري شكراً لك
 
مرحبا قلبي ,,,روئيه حديثه , ,,كلمات روعه
و جميله أعجبتني ,,,شكرا عزيزتي على اختيارك ,,,,,,,دبدوبه بس حبوبه


.


.

مراحب زود عيوني ..

انتي الأروع يالغالية ويسعدني انها عجبتج ووصلت لذائقتج وهذا الي اطمح له .
لا شكر على واجب الشكر موصول لج على مرورج واعجابج بالنص .

تسلمين ع الحضور لاتحرمينا من هالطلة ..

حفظج الله ان شاء الله

.

.

 
روآئيه حديثهـ

هذا الجزء من نص الخ ـآطرهـ النثريه..
لست اذكر إن كنت قد قرآءته لك .. أو من منقولك
أو .. وجدته فيك أو تصورته من خلال كتاباتك ..

أم آني قدر قرآءته لها .. ومن قلمها ..
ومن خلال ذاقتك نقلتيها لنا ذات مساء ..

.

.

أهلاً بك رسيم القاف

اممم لا اعلم فانت اعلم بذلك قيل لي مرة ان لي نفس الاسلوب تماما وانني شهرزاد اخرى ربما احتوي بعض من الالم سابقا وحتى في الحاضر الامر المختلف حاكت رجلا بينما حكى المي عن رجلان فقط لاغير ..!

ربما كتبتي بانسكاب كما كتبتها الان في السابق ربما بخاطرة ما كتبت ايضا كثيرا كما كتبت هي ولكن الامر المهم انني لم اضع هذه الخاطرة الا الان لذلك لا اعتقد انني اقتبستها سابقاً في اي مكان بشموخ هذه المرة الاولى يوجد احتمال اخير انك قد قراتها من الكاتبة نفسها ايضاً ربما بمكان اخر ..!

.

.

المهم .. ان هناك في منتصف الموضوع صورة قد تأملتها كثيراً ..
وهناك مشهد .. تمت إعادته في حلقه اخرى في هذا المساء ..

.

.

نعم هنالك صور بالموضوع قد نتأمل هذه الصور بألم ان شعرنا بشهرزاد ماذا لو كنت هي يارسيم ان كان التألم مؤلما ماذا لو كان كل هذا واقع قد حصل لك ..!

التخيلات والتأملات عند قرائتي لها تعجبني جداً ..

.

.

قد تشبهك فعلاً .. وقد لا تشبهين ذاتك
لدرجة أنك تعجزين عن وصف ما بداخلك .. أمر ممكن ..
لست أعلم .. فأنا يفيض عليّ منكِ كل جميل مع كل هطول

.

.

يشبهني بعضها فعلا يارسيم كثيراً جداً حد التسائل لو كتبتني انا هل ساكون كما تكتبني هي لا اعتقد ذلك فهي تجيد كتابة نفسها كما افعل احياناً فقط تكتب نفسها هذه الشهرزاد ولا ضير ان شبهتها انثى اخرى او كانت تحمل نفس الالم فتتشاركان معا بنفس الخاطرة على نفس الوتر ..

لا اعجز عن وصف ما بداخلي بل لا اجيد البوح به كما تفعل هي تسبقني لوصفي نفسي يارسيم تسبقني بما اشعر به تشعر اولا هي تكتب نفسها فبعد حين اراني في خواطرها رغم قرائتي لها مرار ومتابعتي لكل جديد الا انني لم اتخيل قط ان اكون هنا بين هذه الخاطرة بالذات لم يخيل لي بانني ساقول احبك مع الاعتذار اليها من خلف خاطرة شهرزاد وامام الملأ..!

.

.


ما اثق فيهـ ..
انك تختاري نصاًع ـآبراً .. فـ ... تشبهين الشهرزاد ..
وحين تكتبين نصــآً ليس عابراً بل من آبعاد ذاتك.. فـ .. تشبهين شهرزاد ..
وإن لم يكن النص يشبه لما بداخلك تماماً .. فـ أنتي تكتبين كـ شهرزآد وهي تكتبك ..

.

.

اجدت ما اريد كتابته حتى انني كتبته في الاعلى ..
صدفة هي يارسيم اقرأ لها نصاً عابراً فأعجب به بعد مرور الايام اشعر بجرح لاعود لقراءة نصها العابر فأراه على الجرح تماماً وكأنه ملح وكأنها كتبتي قبل ان اكتبني ..

صدفه عندما اكتب نفسي يارسيم باي نص اراني اشبهها لا تعمدا في الاسلوب لا والله فانا لا احب التقليد ابدا انما هي استاذتي الاولى فهي قراتها كثيراً تابعتها كثيرا قرات نزار كثيرا اتريد كلمة حق اعتبرها امي من ناحية كتابتي وليكن نزار والداً لي هذا فخري فقط .!

ان لم يكن النص يشبهني تماما لا اكتبها ولا تكتبني ابداً ولكنني اشعر بها تماماً كأنني على استعداد لممارسة طقوس النص في حين اخر ..!

.

.

قد نعجز .. عن رسم ملامحنا بأنفسنا ...
ولكن قد تأتي مرآهـ وتخلق صورة طبق الأصل منا ..

.

.

اوافقك الرأي تماما الكتابة قد تكون موهبة وفطرة يارسيم من لا يملكها يعلم جيدا بان غيره يملكها ويسرد ويكتب باحساسه فهذه ايضا نعمة وشىء جميل جدا ان نرى انفسنا من خلال الغير مادمنا غير قادرين على كتابة انفسنا والاهم ماذا لو كنا قادرين على كتابة انفسنا وهنالك مراه تكتبنا ايضاً هذا افضل..!

.

.

ذلك انتي .. وشهرزآد ..



هي مرآتكـ حين تكتب ..

.

.

وفخر لي ذلك

شكرا لك على مرورك العطر الذي راقني وجدا

كن بالف خير
دمت سعيداً

.

.




















 
مع آنني لم اقرا لهذه الكاتبه الا القليل ..
ولكني احببت كل ما قراته لهـا وهذا النص راقي فعلاً ..
لا اود التحدث عن التشابه بينكم .. قدي يكن قريباً في بعض الصور .
ولكن يضل لكل كاتبٍ منكم شيئا اخر يميزهـ مهما وإن تشابهة الحروف .

روآئيه حديثه ..~

شكرا لك بحجم الحروف التي كتبت بها الخاطرهـ
راقيه بقلمك وبذائقاتك وهذا هوا اصل التميز فيك دائماً
سلمتي ودمتي بهذا الإحساس الجميل
كل الود ..
بقـآيا
 
هل شاركتها عشاءا رومانسيا تحت اضواء الشموع ..
وراقصتها كفرسان الحكايات ...
وسردت عليها حكاية شوقك اليها..
ذات الحكاية التى تكثر من سردها علي...
ثم أطفأت الانوار ...
كى تستتر من طيفى تحت رداء الظلام
فلا يلمحك وانت تمنحها إياك ؟؟؟






( روآئية حديثة )




جميل هو همسك و سردك السندسي

يرفرف على هضاب العتب الساكن

فينثر قطرة تنتشي لها العبرات

دمتى جميلة السرد و الإنتقاء .



سيدتي



ودي و تقديري




/
/



 
مع آنني لم اقرا لهذه الكاتبه الا القليل ..
ولكني احببت كل ما قراته لهـا وهذا النص راقي فعلاً ..
لا اود التحدث عن التشابه بينكم .. قدي يكن قريباً في بعض الصور .
ولكن يضل لكل كاتبٍ منكم شيئا اخر يميزهـ مهما وإن تشابهة الحروف .

روآئيه حديثه ..~

شكرا لك بحجم الحروف التي كتبت بها الخاطرهـ
راقيه بقلمك وبذائقاتك وهذا هوا اصل التميز فيك دائماً
سلمتي ودمتي بهذا الإحساس الجميل
كل الود ..
بقـآيا

.

.

اهلاً بِك بقايا جروح أَنرت

شهرزاد قليل هٌم مَن يقروئها أشتهرت من النت وَ مِن خلال مجلة قليل هٌم اللذين يقرؤون لكتاب لم يصدر لهم كتاب ما او لاتكون لهم صفحات خاصة ..!
قد نتشابه بلا شك في التعبير ولكن يبقى الاختلاف متواجد بالشخصيات تبقى هي هي وابقى انا انا..!

مهما تشابه الكتاب بـ كتاباتهم او اختلاط مشاعرهم يوجد اختلاف كبير ويبقى لكل منهم اسلوب متميز وان اجتمعا على نفس الوتر يبقى احد اعلى والاخر اسفل..

شكرا لك على مرورك العطر لاحرمتك على الدوام يا اخي العزيز

.

.

 
هل شاركتها عشاءا رومانسيا تحت اضواء الشموع ..
وراقصتها كفرسان الحكايات ...

وسردت عليها حكاية شوقك اليها..
ذات الحكاية التى تكثر من سردها علي...
ثم أطفأت الانوار ...
كى تستتر من طيفى تحت رداء الظلام
فلا يلمحك وانت تمنحها إياك ؟؟؟






( روآئية حديثة )




جميل هو همسك و سردك السندسي

يرفرف على هضاب العتب الساكن

فينثر قطرة تنتشي لها العبرات

دمتى جميلة السرد و الإنتقاء .



سيدتي



ودي و تقديري

.

.

أهلاً أخي العزيز زماني يهابك ..

لَيس جميلاً حرفي فـ لا حرف لي هٌنا جميل هو حَرفٌها وَ سردها ابدعت هي ونقلت الابداع لكم فقط لاغير..

والجميل ذائقتي والاجمل ذائقتكم أيها الكَريم ..

شكراً بِحجم الكون عَلى مرورك . هٌنا..

.


.


.


غَرَق
ويَآلَهُ مِن حرِفٌ مُربِك

رِوآئيَه ..!

ذآئقَه عَذبّه ..
لَكِ فتَآئل وَرد تُنير ليِلَكِ ..

.

.

.

العزيز غفوة حلم

حقيقةً مٌربك أكثر ما أود رؤيته الارتباك الذي وقع على وجه ذاك عند رؤيته لما خٌط هنا..! اقصد بذاك الذي كتبت له شهرزاد ..

كراً لِعطر مرورِك

.

.
 
عودة
أعلى