●¦ دَمعْــٍہ وفْــآ ¦●
عضو نشيط
.
.
أٌحِبٌكَ مَع الإعتِذارِ إليِهَا.."شَهرزادّ"
سيدة الأَلَم كَما أطلقتٌه عَليها وَ مازِلتٌ أَفعَل قِيل لِي يَوماً بِأنَني كَ هي تَماماً رٌبما مِن حَيث مَا أكتٌب وَلكِن هَذه تَجيد كِتَابَتي كَما لا تَفعَل الأنَا بِداخِلي وَكما لا يَفعلُ قَلمي قَرأتَها سَابِقا وَلم أكٌن لِـ أَقول بِأنَها سَـ تٌشبِهٌني وَلكِن وَالله الألَم هٌنا كَثير كَثير جِدا وَ أرَاني بَين الِسطور سَتروقٌ لَكُم جَميعاً قَبل القِراءة دَعوا لَكٌم قَلباً خَارِج هذه الصَفحة إحتِيَاطي لَكٌم يَا إناث "آل الشِموخ" سَتَنزِفَون ..!
قِراءةً مٌمتِعه وَرحلةً جَميلة بَين حٌروفِها ..
.
.
قل لى بربك ؟؟؟أ تحبها؟؟
تلك المنسوبة بفخر إليك / المدونة فى أوراقك الرسمية/ القابعة فى عالمك / يومك/ نهارك/ ليلك / بعضك/ كلك !!
دعنى أَحِدٌ سكين التخيل....دعنى أنحرنى !!
هل تفتح عينيها على وجهك...
تدقق فى ملامحك بحب ..تمسح جبينك بأناملها...
تردد بجنون يشبه جنونى بك: ياااااااالله كم أعشق هذا الوجه؟؟
هل تعيش معك طقوسى التى تمنيتها..
فتوقظك على رائحة الورد..
و تمسح وجهك بوردة حمراء ندية..
وتردد بدلع أنثوى : ياعمرى إستيقظ حتى تشرق الشمس على الوجود؟؟؟
هل تضع لك (المعجون ) فوق الفرشاةِ...
وتمارس جنونها على المرآةِ ..
تكتب بأحمر الشفاهِ ...
صباحك سكر ...أحبك بحجم الشمس ..وأكثر )....؟؟؟
هل تعطر صبحك برائحة الشوق...
وتضع فوق مائدة إفطارك وردة حمراء برائحة الحب ...
وتطعمك قطع الخبز وتسقيك شراب الفاكهة بيدها..
وتلح عليك لتناول كأس (الحليب) وتهديك إبتسامة الرحيل ؟؟
هل تدللك كالطفلِ الوحيد..فتمشط شعرك ..
وتٌقَلم أظفارك..وتساعدك فى إرتداء ملابسك ..
وتغلق أزرار ثوبك ..وتصر ان تصحبك الى عتبة الباب ...
كى تحملك وصاياها..وتترك فى يديك بقية من عطرها !!
هل تناديك كما كنت أناديك؟؟ وتجيبها كما كنت تجيبنى ؟؟
دعنى أًًََََحِد سكين التخيل أكثر..دعنى أنحرنى أعمق .!!
هل تفتح عينيك على وجهها صباحاً...
فتسافر يديك فى غجريها المجنون...تبعثره وتتبعثر ؟؟
وتحولها إلى لعبة مدللة وتتحول فى حضرتها إلى طفل شقي ؟؟؟
هل فاجأتها يوما..وأهديتها حضورك بعد طول غياب ..
وأغمضت عينيها بيديك...
وطلبت منها ان تخمن...من صاحب اليد..والعطر ..والوجود...والصوت ....والحضور المباغت ؟؟
هل دَلَلْتَ أناملها يوماً ...
فتركت بصمة شفاهك على أطراف أصابعها ..
ثم أهديت لكفيها وجهك ..
وأغمضت عينيك بأمان وهمست لها بحنان : إشتقت إلى دفئك ؟؟؟
هل سرت معها يوماً فوق شاطىء البحر....
تحوط خصرها بيدك ..وتضع رأسها على كتفك...
وتجلس معها فوق الرمال...
وتغنى لها ( مااااااااااأصعبك ....إصعب من إنى أفهمك )
وتزداد منها قربا...كى تزداد فهما ؟؟؟
هل تجولت معها بالأسواق يوما يدك بيدها...
وعيناك تبحث فى الزحام عنى ....
ويراودك السؤال المقلق ماذا لو رأيتك بصحبتها صدفة ؟؟
وأى الأدوار ستختار ؟؟
دور العاشق المعذب فى حكايتى ؟؟
أم المخلص الوفى فى حكايتها ؟؟
هل دعوتها يوما لمشاهدة فيلمك المفضل معك...
وإخترت المقعد الأخير فى الصف الأخير...
وحولتك الأضواء الحالمة إلى مراهق فى سنته الأولى ..
فرميت عقودك وسنواتك خلف ظهرك..
وأبحرت باتجاهها بطيش جارف ؟؟؟
دَعنى أحد سكين التخيل أكثر فأكثر...
دَعنى أنحرنى أعمق فأعمق
.
أٌحِبٌكَ مَع الإعتِذارِ إليِهَا.."شَهرزادّ"
سيدة الأَلَم كَما أطلقتٌه عَليها وَ مازِلتٌ أَفعَل قِيل لِي يَوماً بِأنَني كَ هي تَماماً رٌبما مِن حَيث مَا أكتٌب وَلكِن هَذه تَجيد كِتَابَتي كَما لا تَفعَل الأنَا بِداخِلي وَكما لا يَفعلُ قَلمي قَرأتَها سَابِقا وَلم أكٌن لِـ أَقول بِأنَها سَـ تٌشبِهٌني وَلكِن وَالله الألَم هٌنا كَثير كَثير جِدا وَ أرَاني بَين الِسطور سَتروقٌ لَكُم جَميعاً قَبل القِراءة دَعوا لَكٌم قَلباً خَارِج هذه الصَفحة إحتِيَاطي لَكٌم يَا إناث "آل الشِموخ" سَتَنزِفَون ..!
قِراءةً مٌمتِعه وَرحلةً جَميلة بَين حٌروفِها ..
.
.
قل لى بربك ؟؟؟أ تحبها؟؟
تلك المنسوبة بفخر إليك / المدونة فى أوراقك الرسمية/ القابعة فى عالمك / يومك/ نهارك/ ليلك / بعضك/ كلك !!
دعنى أَحِدٌ سكين التخيل....دعنى أنحرنى !!
هل تفتح عينيها على وجهك...
تدقق فى ملامحك بحب ..تمسح جبينك بأناملها...
تردد بجنون يشبه جنونى بك: ياااااااالله كم أعشق هذا الوجه؟؟
هل تعيش معك طقوسى التى تمنيتها..
فتوقظك على رائحة الورد..
و تمسح وجهك بوردة حمراء ندية..
وتردد بدلع أنثوى : ياعمرى إستيقظ حتى تشرق الشمس على الوجود؟؟؟
هل تضع لك (المعجون ) فوق الفرشاةِ...
وتمارس جنونها على المرآةِ ..
تكتب بأحمر الشفاهِ ...
صباحك سكر ...أحبك بحجم الشمس ..وأكثر )....؟؟؟
هل تعطر صبحك برائحة الشوق...
وتضع فوق مائدة إفطارك وردة حمراء برائحة الحب ...
وتطعمك قطع الخبز وتسقيك شراب الفاكهة بيدها..
وتلح عليك لتناول كأس (الحليب) وتهديك إبتسامة الرحيل ؟؟
هل تدللك كالطفلِ الوحيد..فتمشط شعرك ..
وتٌقَلم أظفارك..وتساعدك فى إرتداء ملابسك ..
وتغلق أزرار ثوبك ..وتصر ان تصحبك الى عتبة الباب ...
كى تحملك وصاياها..وتترك فى يديك بقية من عطرها !!
هل تناديك كما كنت أناديك؟؟ وتجيبها كما كنت تجيبنى ؟؟
دعنى أًًََََحِد سكين التخيل أكثر..دعنى أنحرنى أعمق .!!
هل تفتح عينيك على وجهها صباحاً...
فتسافر يديك فى غجريها المجنون...تبعثره وتتبعثر ؟؟
وتحولها إلى لعبة مدللة وتتحول فى حضرتها إلى طفل شقي ؟؟؟
هل فاجأتها يوما..وأهديتها حضورك بعد طول غياب ..
وأغمضت عينيها بيديك...
وطلبت منها ان تخمن...من صاحب اليد..والعطر ..والوجود...والصوت ....والحضور المباغت ؟؟
هل دَلَلْتَ أناملها يوماً ...
فتركت بصمة شفاهك على أطراف أصابعها ..
ثم أهديت لكفيها وجهك ..
وأغمضت عينيك بأمان وهمست لها بحنان : إشتقت إلى دفئك ؟؟؟
هل سرت معها يوماً فوق شاطىء البحر....
تحوط خصرها بيدك ..وتضع رأسها على كتفك...
وتجلس معها فوق الرمال...
وتغنى لها ( مااااااااااأصعبك ....إصعب من إنى أفهمك )
وتزداد منها قربا...كى تزداد فهما ؟؟؟
هل تجولت معها بالأسواق يوما يدك بيدها...
وعيناك تبحث فى الزحام عنى ....
ويراودك السؤال المقلق ماذا لو رأيتك بصحبتها صدفة ؟؟
وأى الأدوار ستختار ؟؟
دور العاشق المعذب فى حكايتى ؟؟
أم المخلص الوفى فى حكايتها ؟؟
هل دعوتها يوما لمشاهدة فيلمك المفضل معك...
وإخترت المقعد الأخير فى الصف الأخير...
وحولتك الأضواء الحالمة إلى مراهق فى سنته الأولى ..
فرميت عقودك وسنواتك خلف ظهرك..
وأبحرت باتجاهها بطيش جارف ؟؟؟
دَعنى أحد سكين التخيل أكثر فأكثر...
دَعنى أنحرنى أعمق فأعمق
هل إحتفلت معها (بيوم الحب) ..
وأخفيت تحت وسادتها وردة حمراء ملأتها بنبضات قلبك...
وأخفت تحت وسادتك زجاجة عطر رجالى..
فاذا مالمحت الوردة ..ولمحت العطر ..طرت إليها بشوقٍ ...
وطارت بالشوق ِاليك ؟؟
وأخفيت تحت وسادتها وردة حمراء ملأتها بنبضات قلبك...
وأخفت تحت وسادتك زجاجة عطر رجالى..
فاذا مالمحت الوردة ..ولمحت العطر ..طرت إليها بشوقٍ ...
وطارت بالشوق ِاليك ؟؟
هل رسمت لها خارطة السهر بصحبتك وإنتقيت لها حرائرها ..وألوانها...وعطرها ...وأشياءها الأخرى ...
وراقصتها تحت أضواء الشوق ليال ..وليالي ؟؟
هل إرتدت لك ألوانك المفضلة ...
ورقصت لك تحت أمطار العطور...
وسٌحب البخور بانوثة متوحشة ..
فوضعت يدك على قلبك وأنت تقبلها ...
كى تخفينى ..وتحجب عنى الرؤية...
كى لا أرى مالا طاقة لى على رؤيته ؟؟؟؟
هل شاركتها عشاءا رومانسيا تحت اضواء الشموع ..
وراقصتها كفرسان الحكايات ...
وسردت عليها حكاية شوقك اليها..
ذات الحكاية التى تكثر من سردها علي...
ثم أطفأت الانوار ...
كى تستتر من طيفى تحت رداء الظلام
فلا يلمحك وانت تمنحها إياك ؟؟؟
هل راودك وجهى عن خيالك يوما وانت بصحبتها..
فأغمضت عينيك تتذكرنى ..
فتضخم بك الحنين إلي...
فتسللت تحت رداء الليل كاللصوصِ..
تسرق من زمانك../ لقلبك / بعض النبض؟؟
هل فاجأك منى مسج مجنون وأنت بصحبتها...
فقرأته على عجل كى تخفى آثار جريمتك بى / وبها..
أو أهداك هاتفك النقال رقم هاتفى / فارتبكت...
وعشت فصولك الأربعةكلها فى لحظة إرتباك واحدة...
ثم تُخفت صوت الرنين ..وفى قلبك صوت آخر يعلو ويعلو ويعلو ؟؟
احبه سيدتى !!
ولا عذر لدي اسوقه لكِ
فحسبك من الهناءِ
جهلك بى !!
وحسبى من الشقاءِ
علمى بكِ !!
أَتَمنىّ أنّ تَصِل إلىّ ذائِقتٌكٌم ..
كِل الود
روائِية حَديثه