●¦ دَمعْــٍہ وفْــآ ¦●
عضو نشيط
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
مساؤٌكٌمـ بِطعمِ التٌوت وَ رائِحة الفٌلِ وَ اليَاسميِن ..
أهلاً بِكٌم جمَيعاً فِيّ المٌحاضرة "3" وَ التي لَنّ تَكونّ الأخيرة بِإذنِهِ تَعالىّ..
رٌبما أَطلنا الغياب وَ كثيراً وَلكِن أنّ نَعود لِ نستمر وَ تستمِر هَذه الفِكرة
خَير مِن أنّ لا نَفعلّ..
لِذلِك نَحتاجٌ للتهنِئة وَ التَشجيعِ أيضاً عَلى الأستِمرار..
مُحاضرٌِنا مُشرِف قَديم لِه مَكانته فِي هَذا الصَرح وَله
إسلٌوبه وَ عظمتَه وَ إنهٌ لِمن الكَبائِر أنّ يَكون مَعنا اليَوم ..
سعيدةً أنا أنّ نَستفتِح بِه وَ سعيدةً أَكثر بِ عنوانِّ مَحاضرَتٌه
وَِ لاشأَنّ لِي بِها وَلكِن خَير مَا أختار..!
مَحاضِرٌنا اليَوم المِشرف المٌتألق " نَديم الجَرحّ" ..
وَسيتحدثّ وَ سَيَتطرق لِموضوع لَطالَما تَحدثنا عَنه
وَ هو التحيز ..!
سَيٌلقي عَلى مَسامِعِنا كَلامً كَبير.. لِ ذلِك كونوا بِ القُرب كونوا مِن
المَتستمعينّ لأجلِه وَ لأجل العودةِ هَا هَنا..
بِ إنتظار ِ نَديم وَ إنتظارِكٌم
خارج النص:
هَذا المَوضوعّ كَان مِن اَفكارِ شوق الصحاري الغائبةِ الحَاضرةِ فِيّ قِلوبِنا تَم تَبنيه بناءً عَلى طَلبِها لاغَير لأجلها لأَجل مَكانتٌها في قِلوبِنا يَجب أن نَستمر..!
كل الود
روائية حديثه
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
مساؤٌكٌمـ بِطعمِ التٌوت وَ رائِحة الفٌلِ وَ اليَاسميِن ..
أهلاً بِكٌم جمَيعاً فِيّ المٌحاضرة "3" وَ التي لَنّ تَكونّ الأخيرة بِإذنِهِ تَعالىّ..
رٌبما أَطلنا الغياب وَ كثيراً وَلكِن أنّ نَعود لِ نستمر وَ تستمِر هَذه الفِكرة
خَير مِن أنّ لا نَفعلّ..
لِذلِك نَحتاجٌ للتهنِئة وَ التَشجيعِ أيضاً عَلى الأستِمرار..
مُحاضرٌِنا مُشرِف قَديم لِه مَكانته فِي هَذا الصَرح وَله
إسلٌوبه وَ عظمتَه وَ إنهٌ لِمن الكَبائِر أنّ يَكون مَعنا اليَوم ..
سعيدةً أنا أنّ نَستفتِح بِه وَ سعيدةً أَكثر بِ عنوانِّ مَحاضرَتٌه
وَِ لاشأَنّ لِي بِها وَلكِن خَير مَا أختار..!
مَحاضِرٌنا اليَوم المِشرف المٌتألق " نَديم الجَرحّ" ..
وَسيتحدثّ وَ سَيَتطرق لِموضوع لَطالَما تَحدثنا عَنه
وَ هو التحيز ..!
سَيٌلقي عَلى مَسامِعِنا كَلامً كَبير.. لِ ذلِك كونوا بِ القُرب كونوا مِن
المَتستمعينّ لأجلِه وَ لأجل العودةِ هَا هَنا..
بِ إنتظار ِ نَديم وَ إنتظارِكٌم
خارج النص:
هَذا المَوضوعّ كَان مِن اَفكارِ شوق الصحاري الغائبةِ الحَاضرةِ فِيّ قِلوبِنا تَم تَبنيه بناءً عَلى طَلبِها لاغَير لأجلها لأَجل مَكانتٌها في قِلوبِنا يَجب أن نَستمر..!
كل الود
روائية حديثه