انين الصمت
مراقبة عام
أعلن تلفزيون سورية أمس (الأربعاء) تعيين الفنان مازن الناطور نقيبًا للفنانين السوريين، ليصبح بذلك أول فنان معارض يتولى هذا المنصب.
ويُعرف الناطور، المولود في مدينة درعا، بمواقفه الجريئة والمعارضة للنظام السوري، إذ كان من أوائل الفنانين الذين أعلنوا وقوفهم إلى جانب الثورة السورية، في وقت حاول فيه النظام كسب الفنانين لدعمه.
وفي أول تعليق له بعد تعيينه، كتب الناطور عبر صفحته على فيسبوك: «جلّ ما أرجوه من الله أن أكون قادرًا على القيام بالمهام والواجبات الموكلة إلي كنقيب للفنانين في سورية الجديدة.. سنقودها بروح الفريق مع أعضاء مجلس النقابة الجدد، الذين تم اختيارهم بعد مداولات ومشاورات دقيقة».
وأكد الناطور أن العمل في النقابة سيتم «بنعومة ورقي الفن، ووفق القوانين واللوائح المرعية»، مشددًا على أن الهدف هو «إعلاء شأن النقابة وجعلها تليق بفنانيها»، مؤكدًا أن هذه الخطوة تأتي في إطار «نهضة سوريا الحرة، رغم كل المشككين والمتطيرين».
وختم رسالته بعبارته الشهيرة: «عاشت سورية حرة أبية».
ويُعرف الناطور، المولود في مدينة درعا، بمواقفه الجريئة والمعارضة للنظام السوري، إذ كان من أوائل الفنانين الذين أعلنوا وقوفهم إلى جانب الثورة السورية، في وقت حاول فيه النظام كسب الفنانين لدعمه.
وفي أول تعليق له بعد تعيينه، كتب الناطور عبر صفحته على فيسبوك: «جلّ ما أرجوه من الله أن أكون قادرًا على القيام بالمهام والواجبات الموكلة إلي كنقيب للفنانين في سورية الجديدة.. سنقودها بروح الفريق مع أعضاء مجلس النقابة الجدد، الذين تم اختيارهم بعد مداولات ومشاورات دقيقة».
وأكد الناطور أن العمل في النقابة سيتم «بنعومة ورقي الفن، ووفق القوانين واللوائح المرعية»، مشددًا على أن الهدف هو «إعلاء شأن النقابة وجعلها تليق بفنانيها»، مؤكدًا أن هذه الخطوة تأتي في إطار «نهضة سوريا الحرة، رغم كل المشككين والمتطيرين».
وختم رسالته بعبارته الشهيرة: «عاشت سورية حرة أبية».