ليس هناك أسوء من الاِستقواء
( النفسي و الجسدي )
على الطالب الأضعف في الفصل
أو الأكثر هدوءًا
وعلى من لم يعتد على مجابهة سيل السخرية
واِنعدم الأدب
الصادر من عصابات تتشكل في بيئة مدرسية
من المفترض أن تحمي طلابها
من أي عنف قد يتعرض له الطالب داخل أروقتها
كون هدفها الأسمى هو نشر التعليم و ( الارتقاء بالإنسان ).
الغلبة الجسدية و الجماعات ( الأكثرية )
و تراجع الأداء الأكاديمي
في ظل غياب الاِهتمام ( الأسري )
جميعها سمات ظاهرة على من يمارس التنمر
و الإيذاء النفسي والبدني على غيره من الطلاب
دون وجود رادع إداري حازم ( قانون وعقاب )
مع غياب التوعية المكثفة
و بالتالي أصبح التنمر اليوم جزء لا يتجزأ
من واقع البيئة المدرسية.
وللأسف للتنمر آثار قد تصل إلى الاِنتحار
أو أبعاد نفسية يصعب تجاوزها
لاسيما وأن الكثير من المتنمر عليهم
لا يملكون الأسلوب أو الرد الكافي
لردع ( مافيا التنمر ) في بيئاتهم المدرسية
إلى درجة أن الفسحة قد تشكل ( كابوسًا )
لدى البعض
أو قد يضطر الطالب إلى عدم دخول الحمامات المدرسية
أو الوقوف في مواقف الاِنتظار
خوفًا من عصابات التنمر
يبقى التساؤل :
من المسؤول عن اِنتشار سلوك التنمر
وكيف من الممكن أن تختفي عصابات التنمر
ومافيا العنف النفسي والجسدي
في البيئة المدرسية ؟
( النفسي و الجسدي )
على الطالب الأضعف في الفصل
أو الأكثر هدوءًا
وعلى من لم يعتد على مجابهة سيل السخرية
واِنعدم الأدب
الصادر من عصابات تتشكل في بيئة مدرسية
من المفترض أن تحمي طلابها
من أي عنف قد يتعرض له الطالب داخل أروقتها
كون هدفها الأسمى هو نشر التعليم و ( الارتقاء بالإنسان ).
الغلبة الجسدية و الجماعات ( الأكثرية )
و تراجع الأداء الأكاديمي
في ظل غياب الاِهتمام ( الأسري )
جميعها سمات ظاهرة على من يمارس التنمر
و الإيذاء النفسي والبدني على غيره من الطلاب
دون وجود رادع إداري حازم ( قانون وعقاب )
مع غياب التوعية المكثفة
و بالتالي أصبح التنمر اليوم جزء لا يتجزأ
من واقع البيئة المدرسية.
وللأسف للتنمر آثار قد تصل إلى الاِنتحار
أو أبعاد نفسية يصعب تجاوزها
لاسيما وأن الكثير من المتنمر عليهم
لا يملكون الأسلوب أو الرد الكافي
لردع ( مافيا التنمر ) في بيئاتهم المدرسية
إلى درجة أن الفسحة قد تشكل ( كابوسًا )
لدى البعض
أو قد يضطر الطالب إلى عدم دخول الحمامات المدرسية
أو الوقوف في مواقف الاِنتظار
خوفًا من عصابات التنمر
يبقى التساؤل :
من المسؤول عن اِنتشار سلوك التنمر
وكيف من الممكن أن تختفي عصابات التنمر
ومافيا العنف النفسي والجسدي
في البيئة المدرسية ؟