rồ7 5ƠRдFϊa
المستشار
أوضح خبير الموارد البشرية نايف العوبثاني، أشكال التنمر الوظيفي
وطرق التعامل معه.
وأضاف «العوبثاني»، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم» أن
«التنمر سلوك عدواني يكون تصريحًا أو تلميحًا، ويضر الموظف
في عمله حال ارتباطه ببيئة العمل أو الوظيفة ذاتها»، مشيرا إلى أن
الكثير من السلوكيات السلبية في هذا الشأن قد تتعدى إلى أسرة الشخص
وأكمل، أن «التنمر الوظيفي يشمل أشكال عديدة مثل تهكم مدير على
طريقة كلام موظف، أو تنمر زميل على آخر لم يؤد مهامه بشكل
صحيح أو أخطأ»، لافتا إلى أن بعض المدراء يتعمد إعطاء مهام
للموظف فوق طاقته بهدف إنهاء خدماته، لذلك على الموظف
فهم نظام العمل وإيقاف تلك الأساليب تجاهه.
وأردف، أن «مواجهة التنمر تتطلب قواعد أساسية في بيئة العمل
وثقافة تنظيمية تساعد الموظفين على اندماجهم وتوفير حماية لأي
موظف يتعرض لذلك التنمر، واختيار قائد مهم لفريق العمل يكون
قادرا على مواجهة تلك المواقف بقدرة سلوكية ووظيفة عالية»،
محذرًا من عدم وجود سياسة واضحة وإدارة موارد بشرية
تساعد الموظفين على نيل حقوقهم.
وطرق التعامل معه.
وأضاف «العوبثاني»، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم» أن
«التنمر سلوك عدواني يكون تصريحًا أو تلميحًا، ويضر الموظف
في عمله حال ارتباطه ببيئة العمل أو الوظيفة ذاتها»، مشيرا إلى أن
الكثير من السلوكيات السلبية في هذا الشأن قد تتعدى إلى أسرة الشخص
وأكمل، أن «التنمر الوظيفي يشمل أشكال عديدة مثل تهكم مدير على
طريقة كلام موظف، أو تنمر زميل على آخر لم يؤد مهامه بشكل
صحيح أو أخطأ»، لافتا إلى أن بعض المدراء يتعمد إعطاء مهام
للموظف فوق طاقته بهدف إنهاء خدماته، لذلك على الموظف
فهم نظام العمل وإيقاف تلك الأساليب تجاهه.
وأردف، أن «مواجهة التنمر تتطلب قواعد أساسية في بيئة العمل
وثقافة تنظيمية تساعد الموظفين على اندماجهم وتوفير حماية لأي
موظف يتعرض لذلك التنمر، واختيار قائد مهم لفريق العمل يكون
قادرا على مواجهة تلك المواقف بقدرة سلوكية ووظيفة عالية»،
محذرًا من عدم وجود سياسة واضحة وإدارة موارد بشرية
تساعد الموظفين على نيل حقوقهم.