استعاد الجيش السوري، اليوم (الأحد)، عدداً من البلدات والقرى في الريف الشمالي لمحافظة حماة، بعد تأمين جميع المداخل والمخارج لتلك المناطق.
وذكرت مصادر سورية أن البلدات والقرى التي استعاد الجيش السوري السيطرة عليها هي: بلدتا السمان والجب في ريف حماة الشمالي، وقرى: تل الناصرية، تل السمان، زور الجديد، زور المحروقة، زور الحيصة، زور قصيعية، وزور بلحسين. وأظهر مقطع فيديو متداول سيطرة قوات الجيش على بلدة معردس في ريف حماة الشمالي.
من جهته، قال مصدر عسكري سوري إن وحدات من القوات المسلحة العاملة على اتجاه ريف حماة الشمالي، عززت الليلة الماضية خطوطها الدفاعية بمختلف الوسائط النارية والعناصر والعتاد، وتصدت للتنظيمات الإرهابية ومنعتها من تحقيق أي خرق.
وأضاف أن القوات المسلحة تمكنت من تأمين عدد من المناطق بعد طرد الإرهابيين منها، أهمها قلعة المضيق ومعردس، إذ قضت على العشرات منهم ولاذ بقيتهم بالفرار.
وكانت القيادة العامة للجيش السوري أكدت أن التصدي للهجوم، الذي بدأته الجماعات المسلحة على رأسها «هيئة تحرير الشام» الأربعاء الماضي، قائم بكل نجاح وإصرار وسيتم قريباً الانتقال إلى الهجوم المعاكس لاستعادة جميع المناطق حتى تحريرها من الإرهاب.
ونشرت وسائل إعلام محلية مشاهد وصول تعزيزات عسكرية للجيش السوري إلى النقاط المتقدمة في ريف حماة.
وكان الجيش السوري أعلن سابقاً تنفيذ عملية إعادة انتشار على جبهتي حلب وإدلب هدفها تدعيم خطوط الدفاع والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود والتحضير لهجوم مضاد.
وحسب مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن ، فإن الفصائل المسلحة سيطرت على مدينة حلب بالكامل، باستثناء الأحياء الخاضعة لسيطرة القوات الكردية، ما يجعل المدينة لأول مرة خارج سيطرة القوات الحكومية منذ عام 2011.
وذكرت مصادر سورية أن البلدات والقرى التي استعاد الجيش السوري السيطرة عليها هي: بلدتا السمان والجب في ريف حماة الشمالي، وقرى: تل الناصرية، تل السمان، زور الجديد، زور المحروقة، زور الحيصة، زور قصيعية، وزور بلحسين. وأظهر مقطع فيديو متداول سيطرة قوات الجيش على بلدة معردس في ريف حماة الشمالي.
من جهته، قال مصدر عسكري سوري إن وحدات من القوات المسلحة العاملة على اتجاه ريف حماة الشمالي، عززت الليلة الماضية خطوطها الدفاعية بمختلف الوسائط النارية والعناصر والعتاد، وتصدت للتنظيمات الإرهابية ومنعتها من تحقيق أي خرق.
وأضاف أن القوات المسلحة تمكنت من تأمين عدد من المناطق بعد طرد الإرهابيين منها، أهمها قلعة المضيق ومعردس، إذ قضت على العشرات منهم ولاذ بقيتهم بالفرار.
وكانت القيادة العامة للجيش السوري أكدت أن التصدي للهجوم، الذي بدأته الجماعات المسلحة على رأسها «هيئة تحرير الشام» الأربعاء الماضي، قائم بكل نجاح وإصرار وسيتم قريباً الانتقال إلى الهجوم المعاكس لاستعادة جميع المناطق حتى تحريرها من الإرهاب.
ونشرت وسائل إعلام محلية مشاهد وصول تعزيزات عسكرية للجيش السوري إلى النقاط المتقدمة في ريف حماة.
وكان الجيش السوري أعلن سابقاً تنفيذ عملية إعادة انتشار على جبهتي حلب وإدلب هدفها تدعيم خطوط الدفاع والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود والتحضير لهجوم مضاد.
وحسب مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن ، فإن الفصائل المسلحة سيطرت على مدينة حلب بالكامل، باستثناء الأحياء الخاضعة لسيطرة القوات الكردية، ما يجعل المدينة لأول مرة خارج سيطرة القوات الحكومية منذ عام 2011.