• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

جبروتـُ أُنْثَىـــ .,؟

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر
العضو الاكثر نشراً للمواضيع
العضو الاكثر ردوداً
الموضوع الاكثر زيارة
الموضوع الاكثر تفاعلا
جبروتُ أنثى

قُطِّعتْ أَشْلاَءَهُمَّ بِجَبَرُوتُ أُنْثَى .. وَمُزِّقَتِ القلوب بعمى
العيونِ
إلاَّ لِدَاةُ الملوك بتاجٍ مُعَظَّمِ .. نُقِشت أسماءُهن في الانهار
والعيونِ
فالقطن بين زهرٍ ينتجُ حريرًا .. بوسط الاشواك فيأكله
البطونِ
فالرجل مهما كان كِبْرياءه .. يتأنَّى من حِدَّةِ
الجِفُونِ
فليس كل بكرٍ تهتم لنعومة .. إنّ المرأة من أبٍ
وبنونٍ
فحب النساء أوله احتضاٌر .. فسكراته مُتْعةٌ وتقلبه
فنونٍ
فأنا عشقت امرأةً تكره النسوةِ ..لأنّها النسوة فكل النساء
يلومونِِ
فاسمع .. علك تنصر قلما وصف .. هي أنثى بتاء التأنيث
المسكونِ ..
ولإن جمعتها انتهت بتاء قبله ألفُ .. ومفردها كأنها الواو
والنونِ
فلا أعلم !! طفلةً هي أم أنثى بجبروتها .. فالجبروت جبروتها
والأنثى شجونِ
فياليلا بشروقها أشرقت أرضي .. وأنارت الكهوف وسقطت
الغصونِ


هلا خبرتيني عن بحرٍ بموجه .. أرسى بسفينة إلى بلد
ملونِ
خبريني بالله عليك ياروائيةٌ ... ما ببالَ عشق قيس
بالجنونِ
أهو صحراوي يبحث عن ماءٍ .. أم عطش الرمال جعله
حنونَ

ليلى !! كيف بأنثى من غير رجلٍ .. قالت فكيف برجل صار
مجنونا


قلت حدثيني عن ذكر الاحوالِ .. من حال الرجال
الشريفونَ
قالت فأما الرجال فصه .. فكلهمُ بل جميعهم
ينسونَ
إن شآؤوا عزَّزُوا أنفسهم .. وإن قدروا على ذلك
يسلمونَ
فالرجل يعش بقلبه نواعم .. وقلب الإناث لرجل والرجال
ميتونَ
بحثت عن حقيقة لا حقيقة لها .. حقيقة أولئك الرجال
المبلسونَ
فالرجال يافيصل هم كالآتي .. غلظٌ وحسٌ وشَرُّ
المُجُونِ
فأولهم فلا تسل عنه لأنه .. انفض الناس من حوله
مسرعونَ
وأما الحِسُّ ما أروعه وكأنّه .. بِحِسٍ يَحِسُّ إحساس
الخالدونَ
وآخرهم فقد ضل ماله من رشدٍ .. وعدُ الجبَّارِ أمراضًا
كالطاعونِ


قلت .. صدقت ياليلى وكأنك .. عاشرت رجالا هم
بكاؤونَ
قالت وَيْحكَ !! قلبي لم يعرفَ .. سِوى رَجلا وكلاً له
حالمونَ
أنت يافيصل من عاشرته ولكنك .. أغضبتني حينما قلت
عاشرتِ الطامحونَ
فلست أنا يافيصل مِمَّنْ .. إن أحب رجلا انقلب
كخلدونِِ
قلت آسف لِمَا تَفَوَّهَ فَاهِي .. ولكن قولي صفات
الأخلدونَ
قالت صفاتهم لا تنكر لأنك .. إن نكرتها ظلمت
الصامدونَ
فهم إما خُشُبٌ مُسَنَّدَةٍ أو .. أشجارٌ يَحِدُّوا رمحا
موزونَ
فالأول يستند على حبيبة فلا .. يعرف سواها وللحب هو
آوونَ
والأخر أحبوه إناث الدنيا فكل .. قلبٍ يغرزه رمحٌ
مفتونِ


حسبك ياليلى فقد ظلمت .. كل الرجال وحتى فيصل
المجنونِ
ماببالك يافتاة فلا تعرفي .. من الرجال الاَّ
الخاسرونَ
أَلِهَذا مَدى كرهك للذُّكورِ .. ألست حبيبا أم مِمَّن
صادونْ؟
ليلى .. اسمعي مني وصف الرجال .. سأصِفهم بكلمةٍ
( إناث لا يساوونْ)
هم أشبال الأمس ورجال اليوم .. فهم بالأعين ! ليلى لا
يبكون
أتعلمين! أنتن يافتيات اليوم .. تُكْسَرُ أعطافكن
بقانتونِ


لكن دعينا من الرجال والإناث .. دعينا نتكلم عن حبٍ
مجنونِ
اسمعي كيف بدأ حبي لك .. وكيف حملتُ ليلى
بعيونِِ
كنت تائها في الصحراء والبراري .. أتجول مابين رمل وقمم
مغصونِ
أبحث عن عسل كي أبرؤا .. من مرضٍ أصاب قلبيَ
المطعونِ
وإذ بي لقيت من تنتظرُ .. وجدها بخيمة من لُؤْلُؤٍ
مسنونِ
وجفنيها رماح تحرسه السواد .. من سواد القلوب
الملعونِ
وبياضها كأنها لؤلؤة مذهِّبِ .. وأشلاءُها كأنها درع
مصوَّنِ
فشفاءها فلا تعجبي لأنني .. أحببت كل الحمر
الملوَّنِ
إنها أنت ياليلى من عشقته .. وسكنت القلب والفؤادُ
المكنونِ


قالت يافيصل لم العجب وأنا .. أميرة بنت ملك
ممنونِ
فاسمع قصتي ولا تلمني أحببت قبلك فاختبرته
بثوانِ
فقلت ليس ذلك فتى أحلامي .. فصرت أشرب من كأس
المنونِ
حتى وجدتك يافيصل يامحبوبي .. ياعشيقي وياهوائي
المركونِِ
لقيتك يالفيصلُ الفارسُ ولكَّنك .. أنت من أحبني قبل
الهونِ
فلست أعشقك لذاك الحدِّ .. إنما قصة أعشها
بجنونِ


ضحكت !! وقلت غرور أنثى .. فليس الغرور مع الجبروت
يخونَ
يا أميرةٌ . ياحبيبةٌ . ياراحةُ البالِ .. لن يسكن أحدا بقلبيَ
الملسونِ
فغير ليلى لا يقبلُ القلبِ .. من غرور فكل الإناثِ
يسعونَ


فياليلى رجعت إلى الأحبابِ .. الذين للشموخ هم
مبدعونَ
فأنا أحببت شموخ الإبداع .. أحببت أحبابي فبحبهم
أحبونِ
تلك هي الشموخ بنبضنا .. حتى ظننا أنَّا لها
مرجعونَ

فإن أردتم أن تعرفوا .. انظروا !! إخوتي كيف
يرحبونَ ؟
ِ



كل
عـــــــــــــــــــ( وأنتم بخير )ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام​






... وريثكم
 
ليلى !! كيف بأنثى من غير رجلٍ .. قالت فكيف برجل صار مجنونا


قلت حدثيني عن ذكر الاحوالِ .. من حال الرجال
الشريفونَ
قالت فأما الرجال فصه .. فكلهمُ بل جميعهم
ينسونَ
إن شآؤوا عزَّزُوا أنفسهم .. وإن قدروا على ذلك
يسلمونَ
فالرجل يعش بقلبه نواعم .. وقلب الإناث لرجل والرجال ميتونَ
بحثت عن حقيقة لا حقيقة لها .. حقيقة أولئك الرجال المبلسونَ
فالرجال يافيصل هم كالآتي .. غلظٌ وحسٌ وشَرُّ
المُجُونِ
فأولهم فلا تسل عنه لأنه .. انفض الناس من حوله مسرعونَ
وأما الحِسُّ ما أروعه وكأنّه .. بِحِسٍ يَحِسُّ إحساس الخالدونَ
وآخرهم فقد ضل ماله من رشدٍ .. وعدُ الجبَّارِ أمراضًا كالطاعونِ



وريث القيسي...**

يعطيك الف عافيه ع الطرح الرائع مثل روعتك
من جد استمتعت بكل سطر من السطور حسيت ب لذه الشعر.....................

ياعيني على الحب هذا الحب واتمنى اطبقوه
ياالشباب وتكونو صادقين في المشاعرلان مشاعر الانثى مثل الزجاج اذا انكسر لايرجع...
<<الله ع الفلفسه

ولاننحرم ....
 
صح لسااانك ....وعلاشأنك
مبدع كعاادتك.....
وريث القيسين اهلاًوسهلابك ومرحبا بك بين إخوتك المحبين لك..
كل عااام وانت بخير ....
اتمنى أن تكوون اخر الغيبااات لك ...
 
عوده جميله بقصيده ادبيه راقيه
اهلا بك وكل عــام وانت بالف خيـــر

وريث القيسين

ابدعت في رسم مشاعرك واحاسيسك الراقيه
قصيده ادبيه استمتعت بها وبالحب اللذي سكن داخل ترانيمها
شكرا لك يالغالي واتمنى لك الاستمرار في عزفك
وتاكد باني ساكون بالقرب من جديدك الغالي

تحياتي الورديه

بقـــايا
 
وريث القيسين

كل عام وانت بخير ومنور المنتدى بتواجدك وعودتك من جديد

بالنسبه للقصيده

عن نفسي ماني ناقذه جيده للشعر بس بنتقذ بعض المقاطع والنقد هو مجرد رأي للناقذ


في قولك

فليس كل بكرٍ تهتم لنعومة .. إنّ المرأة من أبٍ
وبنونٍ

الشطر الثاني ان المرأه من أب وبنون انت هنا أستخدمت جنس واحد هو الذكر
حسب تفسيري قصدك أصل المرأه من وين يعني من أب وأم
فانت هنا قلت أب وبنون

في قولك بعد
ولإن جمعتها انتهت بتاء قبله ألفُ .. ومفردها كأنها الواو
والنونِ

في البيت اللي قبله قلت أنها أنثى بتاء التأنيث المسكون
جمعى الانثى هي آناث أنتهى بثاء وليست تاء وقبله ألف
ومفرد أنثى < فكيف مفردها واو ونون ؟؟؟؟

وفي قولك أيضاا


قالت فأما الرجال فصه .. فكلهمُ بل جميعهم
ينسونَ

انا هالموضع مأراح أنتقذه بكثر ماراح أتسائل عن معنى فصه !!
اذا فصه بضم الفاء معناها الحبه الصغيره !!!


من الناحيه الجماليه للقصيدهـ

في بدايه القصيده تكلمت عن النساء بشكل عام وحب النساء
البيت الي أُاُاثار جُل اعجابي هو

فحب النساء أوله احتضاٌر .. فسكراته مُتْعةٌ وتقلبه
فنونٍ
تشبيه بدايه الحب بالموت
من قوه الحب وتمكنه في القلب
سكراته الحب أو أقدر اوصفهـا بآنها الحاله التي تصيب العاشق ولايشعر بهـا
تقلبه الحب مابين نار الشوق ونار الأنتظار هي أحدى فنون الحب ذاتهـا

جمال الوصف وروعتهـ امتازت فيه وصفك للمحبوب وكيف كان اللقاء في الأبيات
لكن دعينا من الرجال والإناث .. دعينا نتكلم عن حبٍ
مجنونِ
اسمعي كيف بدأ حبي لك .. وكيف حملتُ ليلى
بعيونِِ
كنت تائها في الصحراء والبراري .. أتجول مابين رمل وقمم
مغصونِ
أبحث عن عسل كي أبرؤا .. من مرضٍ أصاب قلبيَ
المطعونِ
وإذ بي لقيت من تنتظرُ .. وجدها بخيمة من لُؤْلُؤٍ
مسنونِ
وجفنيها رماح تحرسه السواد .. من سواد القلوب
الملعونِ
وبياضها كأنها لؤلؤة مذهِّبِ .. وأشلاءُها كأنها درع
مصوَّنِ
فشفاءها فلا تعجبي لأنني .. أحببت كل الحمر
الملوَّنِ
إنها أنت ياليلى من عشقته .. وسكنت القلب والفؤادُ
المكنونِ

القصيده بشكل عام

حملت عنوان الحب وماهو الحب وكيف يكون الحب
المراه بحبها تكون اما أثى مكتمله النضج اما طفله مرهفت المشاعر رقيقهـ الآحساس وبكل الأحوال لاتكتمل لذه الحب الا بأنثى تجيد عزف انغام الحب على رداء المحبوب
قلب الرجل لايسع الا للمراه التي تعشق تفاصيل الرجل
لاترى بالعالم الا مجنونهـا
لاترى بالعالم الا مالكهـا وربما قاتلهـا
كما يقال المثل الحب أعمى

وسلاسل الحب هي خيام لا يسكنهـا الا قلب كل عاشق ولايهوى تفاصليها الا أنفاس كل مرهف

أهنأك على جمال وسمو تلك القصيده


تقبلي مروري المتواضع
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الغائب وريث القيسين

قصيدة طويلة ونقدها يحتاج لوقت طويل

اسلوبك مميز على كل الاحوال..

ولكن هنالك ضريبة لكٌل تميز ادت التعبير

فخانك ..لي عودة مطولة والمعذرة لأنني منشغلة جداً

انتظرني

كل الود
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال امراءه
ليلى !! كيف بأنثى من غير رجلٍ .. قالت فكيف برجل صار مجنونا


قلت حدثيني عن ذكر الاحوالِ .. من حال الرجال
الشريفونَ
قالت فأما الرجال فصه .. فكلهمُ بل جميعهم
ينسونَ
إن شآؤوا عزَّزُوا أنفسهم .. وإن قدروا على ذلك
يسلمونَ
فالرجل يعش بقلبه نواعم .. وقلب الإناث لرجل والرجال ميتونَ
بحثت عن حقيقة لا حقيقة لها .. حقيقة أولئك الرجال المبلسونَ
فالرجال يافيصل هم كالآتي .. غلظٌ وحسٌ وشَرُّ
المُجُونِ
فأولهم فلا تسل عنه لأنه .. انفض الناس من حوله مسرعونَ
وأما الحِسُّ ما أروعه وكأنّه .. بِحِسٍ يَحِسُّ إحساس الخالدونَ
وآخرهم فقد ضل ماله من رشدٍ .. وعدُ الجبَّارِ أمراضًا كالطاعونِ



وريث القيسي...**

يعطيك الف العوافي ع الطرح الرائع مثل روعتك
من جد استمتعت بكل سطر من السطور حسيت ب لذه الشعر.....................

ياعيني ع حب هذا الحب واتمنى اطبقوه
ياالشباب وتكونو صادقين في المشاعرلان مشاعر الانثى مثل الزجاج اذا انكسر لايرجع...
<<الله ع الفلفسه

ولاننحرم من جديدك....





جمال المرأة ..


جميل تشبيهك لمشاعر الانثى كازجاجه


أعجبتني حقااااا





... وريثك
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيبتي سبب حيرتي
صح لسااانك ....وعلاشأنك
مبدع كعاادتك.....
وريث القيسين اهلاًوسهلابك ومرحبا بك بين إخوتك المحبين لك..
كل عااام وانت بخير ....
اتمنى أن تكوون اخر الغيبااات لك ...






أهلا بمن أعتلى ...
من فوق السحب فأتت معه المطر


أهلا بك أختي طيبتي .


وكل عام وانت بصحة وعافيه




... وريثك
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتنة القلوب
وريث القيسين


كل عام وانت بخير ومنور المنتدى بتواجدك وعودتك من جديد

بالنسبه للقصيده

عن نفسي ماني ناقذه جيده للشعر بس بنتقذ بعض المقاطع والنقد هو مجرد رأي للناقذ


في قولك

فليس كل بكرٍ تهتم لنعومة .. إنّ المرأة من أبٍ
وبنونٍ

الشطر الثاني ان المرأه من أب وبنون انت هنا أستخدمت جنس واحد هو الذكر
حسب تفسيري قصدك أصل المرأه من وين يعني من أب وأم
فانت هنا قلت أب وبنون

في قولك بعد
ولإن جمعتها انتهت بتاء قبله ألفُ .. ومفردها كأنها الواو
والنونِ

في البيت اللي قبله قلت أنها أنثى بتاء التأنيث المسكون
جمعى الانثى هي آناث أنتهى بثاء وليست تاء وقبله ألف
ومفرد أنثى < فكيف مفردها واو ونون ؟؟؟؟

وفي قولك أيضاا


قالت فأما الرجال فصه .. فكلهمُ بل جميعهم
ينسونَ

انا هالموضع مأراح أنتقذه بكثر ماراح أتسائل عن معنى فصه !!
اذا فصه بضم الفاء معناها الحبه الصغيره !!!


من الناحيه الجماليه للقصيدهـ

في بدايه القصيده تكلمت عن النساء بشكل عام وحب النساء
البيت الي أُاُاثار جُل اعجابي هو

فحب النساء أوله احتضاٌر .. فسكراته مُتْعةٌ وتقلبه
فنونٍ
تشبيه بدايه الحب بالموت
من قوه الحب وتمكنه في القلب
سكراته الحب أو أقدر اوصفهـا بآنها الحاله التي تصيب العاشق ولايشعر بهـا
تقلبه الحب مابين نار الشوق ونار الأنتظار هي أحدى فنون الحب ذاتهـا

جمال الوصف وروعتهـ امتازت فيه وصفك للمحبوب وكيف كان اللقاء في الأبيات
لكن دعينا من الرجال والإناث .. دعينا نتكلم عن حبٍ
مجنونِ
اسمعي كيف بدأ حبي لك .. وكيف حملتُ ليلى
بعيونِِ
كنت تائها في الصحراء والبراري .. أتجول مابين رمل وقمم
مغصونِ
أبحث عن عسل كي أبرؤا .. من مرضٍ أصاب قلبيَ
المطعونِ
وإذ بي لقيت من تنتظرُ .. وجدها بخيمة من لُؤْلُؤٍ
مسنونِ
وجفنيها رماح تحرسه السواد .. من سواد القلوب
الملعونِ
وبياضها كأنها لؤلؤة مذهِّبِ .. وأشلاءُها كأنها درع
مصوَّنِ
فشفاءها فلا تعجبي لأنني .. أحببت كل الحمر
الملوَّنِ
إنها أنت ياليلى من عشقته .. وسكنت القلب والفؤادُ
المكنونِ

القصيده بشكل عام

حملت عنوان الحب وماهو الحب وكيف يكون الحب
المراه بحبها تكون اما أثى مكتمله النضج اما طفله مرهفت المشاعر رقيقهـ الآحساس وبكل الأحوال لاتكتمل لذه الحب الا بأنثى تجيد عزف انغام الحب على رداء المحبوب
قلب الرجل لايسع الا للمراه التي تعشق تفاصيل الرجل
لاترى بالعالم الا مجنونهـا
لاترى بالعالم الا مالكهـا وربما قاتلهـا
كما يقال المثل الحب أعمى

وسلاسل الحب هي خيام لا يسكنهـا الا قلب كل عاشق ولايهوى تفاصليها الا أنفاس كل مرهف

أهنأك على جمال وسمو تلك القصيده


تقبلي مروري المتواضع





أهلا بك اختي فاتنه

واقسم أني سعدت بتواجدك هنا


أما بالنسبة
فليس كل بكر تهتم لنعومة ... إن المرأة من أب وبنون

أقصد أن أصل المراة ( حوا ) من أبينا آدم عليه الصلاة والسلام


وبالنسبة لـ,.
ولإن جمعتها إنتهت بتاء قبله ألف .. ومفردها كأنها الواو والنون

هذه الخاطره أعظم خاطرة كتبتها في موضوعي هذا

بل وافضل من مواضيعي كلها


أقصد هنا

بأن جمع المؤنث سالم ينتهي بألف وتاء
وجمع المذكر سالم ينتهي بواو ونون

فالذي قصدته ليست كلمة أنثى فجمع انثى كما تفضلت هي ( إناث )

ولكن جمع المؤنث سالم بصفة عامه تنتهي بألف وتاء
( فاطمات - فاتنات - حارقات -.........)

وأما الشطر الثاني
ومفردها كأنها الواو والنون

أقصد هنا

بأن ليلى لوحدها أو الانثى تلك لوحدها
تعادل جمع المذكر سالم كلهمُ الذي ينتهي بواو ونون
أي بشخصيتها تعادل الرجال
وجمعها هي أنثى ...


وأما كلمة
( صه ) ؟ بمعنى اصمت أو اسكت
فلا أعلم هي من اللغة أم من العوام

أتمنى إفادتي



فاتنة هاهي ليلى بالقرب مني
تصفق لك على ماقد كتبت



فاتنه جميل كلامك على حب الاناث


فلقد أعجبتني وأبهرت ليلى




... وريثك
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة وفا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الغائب وريث القيسين

قصيدة طويلة ونقدها يحتاج لوقت طويل

اسلوبك مميز على كل الاحوال..

ولكن هنالك ضريبة لكٌل تميز ادت التعبير

فخانك ..لي عودة مطولة والمعذرة لأنني منشغلة جداً

انتظرني

كل الود



لا عليكـ فالوقت وقتك
والموضوع ملكك




بانتظارك



... وريثك
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الورد والفل واليآسمين اخي الكريم وريث القيسين ..

قبل البدء بتفسير هذه القصيدة او معانيها كلماتها اياً كان ..انت تمتلك اسلوباً جداً فريد اولاً تكتب بالفصحى وهذا امر جيد لانكً ستكون متميز في هذا القسم الاغلبية هنا يلجأون الى الشعر النبطي الذي يكون على وزن وقافية ويأخذ العامية..

انت تنتسب الى اصحاب الشعر الفصيح والعربي كأصحاب الجاهلية والشعراء القُدآمى واذكر بأنني ذكرتٌ لكَ هذا الامر بأحد مواضيعك واكرره هٌنآ..انت تُذكرني بأولئكً القدآمى الخنساء ..النابغة الذبيآني اصحاب الزمن القديم ..واعتقد بأن هذا ما يميزك ولكنك دوماً تختار الاصعب اتعلم عند مروري هٌنا لاول مرة شعرت بأنني بالمدرسة وسط تحضير قصيدة صعبة من العصر الجاهلي كلماتها تحتاج لدراسة كثيرة ومعانيها تحتاج لان نعرف ماهو المفرد والجمع حتى نستطيع الوصول الى البقية المعنى الاصلي للكلمة ربما البعض من المبدعين يفضلون هذا النوع والبعض الاخر لا ..

لا اود الاطالة عليك سأدخل في صلب الموضوع وفي القصيدة لان ثرثرتي كالعادة لا تنتهي..

.

.




قُطِّعتْ أَشْلاَءَهُمَّ بِجَبَرُوتُ أُنْثَى .. وَمُزِّقَتِ القلوب بعمى
العيونِ

بالبداية قطعت اشلاءهم المقصود بهم هنا ..الذين قد تقطعوا وربما هي تلك الانثى التي تحمل جبروتها هي الفاعلة ..! والرجل المفعول به هنا هذا ما استوحيته على الاقل ..ولكن ربما الجبروت يؤدي الى العمى طبعاً للحركات دور كبير اقصد الضمة السكون الفتحة بتوضيح بعض الكلمات هنا ولكن كان يجدر بك ان تختار الكسرة بدل الضمة على كلمة جبروت ..!

.

.

إلاَّ لِدَاةُ الملوك بتاجٍ مُعَظَّمِ .. نُقِشت أسماءُهن في الانهار
والعيونِ
فالقطن بين زهرٍ ينتجُ حريرًا .. بوسط الاشواك فيأكله
البطون

.

.

طبعاً البيت الثاني بكلمة الا اوحي الي بأنك استبعدت امراً ما الا لداة الملوك ولكنك قلت نقشت اسماءهن في الانهار والعيون..!

والقطن ينتج الزهر واضح فيأكله البطون..! اممم حسناً ربما هو مجرد تشبيه يأكله البطونِ سيوحى لاي شخص يقرأ بانه يؤكل وهل يؤكل القطن مثلاً ربما اخذه من وسط تلك الازهار كأكله اي انها مسألة تشبيه لا اكثر ولااقل فتأكله البطون كأن الامر اشبه بالطمع هنا..!

.

.

فالرجل مهما كان كِبْرياءه .. يتأنَّى من حِدَّةِ
الجِفُونِ
فليس كل بكرٍ تهتم لنعومة .. إنّ المرأة من أبٍ
وبنونٍ


اعجبني هذا البيت فالرجل مهما كان كبرياءهٌ يتأنى من حدة الجفونِ..! احسنت هنا ياوريث وبصراحة بأن الرجل عندما ينظر اليها مهما كان متعنتراً وجباراً يتأنى من نظرتها وحدة جفونها وهذا يدل على قوتها وجبروتها ايضاَ..

اما الثاني قلت بأن ليس كل بكر اعتقد بان البكر هذه الكلمة كما تعني العذراء ..وطبعاً تستخدم في الجاهلية الم اقل لك هذا من البداية تذكرني بأصحاب الشعر الجاهلي لايهم قصدت ربما على حسب ما فهمت ان ليست كل امرأة عذراء تهتم للنعومة الجمآل ربما والمرآه من ابِ هنا ادم وبنون بنون كنا هو موضح الابنآء هل قصدت قيمة المرآه من الاب والابناء مثلاً ولكنك وضحت بردك على اختي العزيزة فاتنة القلوب بقولك قصدت بأن المرأة من ادم واضح بقولك اب انها من ادم ولكن بنون ماهو موقعها.. ياوريث..! حسناً سأقول فرضاً بأنك قصدت بأن المراة من اب وبنون قيمتها ومكانتها تكون من ادم والابناء ابناء حواء.. ..! مجرد افتراضات لاغير

.

.

فحب النساء أوله احتضاٌر .. فسكراته مُتْعةٌ وتقلبه
فنونٍ
فأنا عشقت امرأةً تكره النسوةِ ..لأنّها النسوة فكل النساء
يلومونِِ


الله الله على الاولى يارويث حقيقة الحب اوله احتضار ولكن سكراته متعة وتقلبه فنون واية فنون هي تلك فنون الحٌب رائع بصراحة والله صدقت ..! والحآل معكم ايها القوامون على النساء بلا شك ..

عشقت امرأه تكره النسوة اممم هل محبوبتك تكره النساء ..؟؟النسوة= النساء اي انها تكره النساء لانها جميعهم لانك قلت لانها النسوة اي لان جميع النساء يجتمعن فيها ربما وبسبب ذلكَ يلومونِ لانها تكره النسوة وهي بالاصل نسوة فهم يلومون بلا شك .. طبعاً لم تقصد بأنها تكره النساء بمعنى الكره الحقيقي..! هل قصدت ذلك ..


؟

.

.


فاسمع .. علك تنصر قلما وصف .. هي أنثى بتاء التأنيث
المسكونِ ..
ولإن جمعتها انتهت بتاء قبله ألفُ .. ومفردها كأنها الواو
والنونِ
فلا أعلم !! طفلةً هي أم أنثى بجبروتها .. فالجبروت جبروتها
والأنثى شجونِ
فياليلا بشروقها أشرقت أرضي .. وأنارت الكهوف وسقطت
الغصونِ

.كلنا مستمعون..!

طبعاً البيتين الاولين للعلم تناقشت فيه كثيراً مع فاتنة القلوب عندما كانت تسألني كيف وكيف..!؟ ولم استنتج او شيئاً وقتهآ ابداً ..! لم افدهآ بتاتاً بالرغم من سؤالها بالواقع ..

ولكن بعد ردك الفضيل عليها لو جمعنا اممم انثى وجعلناها انثيآت تنتهي بتاء قبل التاء ا .!

ومفردهآ كانها الواو او النونِ بردك ايضاً وضحت بأنها مفردة انثى واحده وحتى ان كانت لوحدها اي منفردة تعادل الرجال وهذا ان دل على شىء فأنه يدل على قوة تلك الانثى المفرد حقيقةً هي قوية ..

اتعلم اخترت ابيات صعبةً في الفهم كثيراً الاستنتاج هنا يحتاج الى بحث مفصل في داخل اعماق الحرف عندما فهمت المقصد وجدتك مبدعاً حقيقةً انت مبدع ياوريث ولكن مابال الاخرين ان لم يفهموا المقصود فهل سيعتقدون ان هذا ابداع بل سيضنونه خربشآت لا اكثر اتمنى من الجميع المرور على متصفحك بعد هذا الرد..!

نعود الى محور حديثنا..

فلا اعلم هل هي طفلة اتعلم من صفات الاطفال بأنهم يفرضون علينا ما يريدون لقوتهم احياناً وعنادهم وربما هذا ما قصدته هنا لا تعلم هي هل تمتلك منك حب الاطفال بالرغم من تصرفاتهم ام هو الجبروت بحد ذاته..

وقصدت بأن الليل اشرق بظهورها او قدوما او بمجرد رؤيتها الليل الظلام يصبح نهاراً نور من غير عتمة شبهتها هنا بالشمس المشرقة فلا اشراقة ليل يتلوه نهار من غير شمس..!

وانه من شدة نورهآ واشراقتها انارت الكهوووف تلك الكهوف المظلمة التي لا تصل اليها اشعة الشمس الا بفتحاتٍ او ثقوب صغيرة تصل اليها اشعة الشمس وهي بنورها انارت تلك الكهوف الله ياوريث وسقطت الغصون ذكرتني هنا عند رؤيتي لبعض الافلام اتعلم الافلام المرعبة المخيفة التي عندما تنتهي بنهاية سعيدة تشرق الشمس وتكون هنالك شجرة مع تلك الاشراقة الجميلة المحملة بالسعادة والامل تسقط الاغصان يكون منظراً جميلاً لاغير..ممتاز .!


.

.



هلا خبرتيني عن بحرٍ بموجه .. أرسى بسفينة إلى بلد
ملونِ
خبريني بالله عليك ياروائيةٌ ... ما ببالَ عشق قيس
بالجنونِ
أهو صحراوي يبحث عن ماءٍ .. أم عطش الرمال جعله
حنونَ



ليلى !! كيف بأنثى من غير رجلٍ .. قالت فكيف برجل صار
مجنونا

.

.

هنا استخدمت اسلوب المناداة او المناجاة كما يقال فقلت لها هلا تخبرينني امم كان يجرد بك ان تقول هلا خبرتني من غير الياء التي تمكث بالوسط..! حتى لا تختلط اي امورٍ عامية هنا
هنا قلت لها ان تخبرك عن بحر ربما قصدت حبك لها الذي اخذك الى عالم اخر ملون جميل..!

ناديتها بروائية هل هي راوية..! اي بمعنى تروي لانك عندماقلت لها خبريني ياروائية اي التي تتلو الحكايات والروايات خبريني مابال قيس المجنون اي ما حصل لقيس اي اردت منها ان تتلو لك قصة قيس المجنونِ..

اهو صحراوي يبحث عن ماء صحراوي قصدت به هنا اولئك الناس الذين يعيشون بالصحراء امم لاتجه الى اقرب تشبيه هههه امم الجمل اليس صحراوياً يبحث عن الماء بوسط الصحراء..! من شدة العطش اصبح حنوناً عطشه هنا ليس العطش للماء ربما العطش للعشق الهوا الحبيبة..!

لا اعلم ان كان هذا ما تقصده ولكن اعتقد ذلك..!

قلت لها كيف لانثى بغير رجلٍ اي ان كيف لحواء ان تعيش من غير رجل ولكنها اجابتك فكيف اصبحت مجنوناً لها وكان يجدر بك ان لا تقول مجنونا..! لا بل مجنونِ لكتون عائدةً عليها هي مجنونها هي....؟؟!

.

.



قلت حدثيني عن ذكر الاحوالِ .. من حال الرجال
الشريفونَ
قالت فأما الرجال فصه .. فكلهمُ بل جميعهم
ينسونَ
إن شآؤوا عزَّزُوا أنفسهم .. وإن قدروا على ذلك
يسلمونَ
فالرجل يعش بقلبه نواعم .. وقلب الإناث لرجل والرجال
ميتونَ
بحثت عن حقيقة لا حقيقة لها .. حقيقة أولئك الرجال
المبلسونَ
فالرجال يافيصل هم كالآتي .. غلظٌ وحسٌ وشَرُّ
المُجُونِ
فأولهم فلا تسل عنه لأنه .. انفض الناس من حوله
مسرعونَ
وأما الحِسُّ ما أروعه وكأنّه .. بِحِسٍ يَحِسُّ إحساس
الخالدونَ
وآخرهم فقد ضل ماله من رشدٍ .. وعدُ الجبَّارِ أمراضًا
كالطاعونِ
.

.

طلبت منها هنا ان تحدثك عن احوال الرجال هل قصدت المتميمون بها..؟؟

فصه المقصود بها فص الشىء المكور الصغير الفص .! معناه واضح جداً قصدت هنا او شبهت ليلاك الرجال بالفص الصغير الذي اذا ضاع لا يكترث الغير له ويُنسى.!

وان الرجل اذا شاء وصل بنفسه الى الاعلى وهذا ما قصدت به ان شاؤوا عززوا انفسهم ..! وان فعل ذلك يسلم .

والثالث الله الله الرجل يعيش بقلبه نواعم "اي والله ههههه"..اما المرأه يسكن بقلبها رجل واحد ..!

بحثتٌ عن حقيقةٍ لاحقيقة لها..واضح جداً حقيقة الرجال الملبسون اي المتلبسين بعشق النساء ربما هذا المقصود ..!

وهنا نادتك بالاسم وقالت لك فيصل..!*.* وعددت انواع الرجال بالتأكيد من وجهة نظرها هي بلا شك والمتكلمة هنا هي ليلى ..وعددتهم ب3 غلظ ..وحسن وشر المجون..!"شر المجون قسم مافهمتها ..!

.

حسناً الاول الغليظ انفض الناس من حوله بسبب تصرفاته لذلك طلبت ان لا تسأل عنه..

والثاني يبدو انه الاجمل بنظرهآ لانه يشعر بأحساسها تماماً..

والاخير قد ظل اي انه ظل طريقة ..!

طبعاً هنا المتكلمة هي ليلى ان انكَ بالقصيدة هذه كنت انت وهي اثنان في واحد كانت هي تتكلم وانت تتكلم اشبه بسمفونية لا تكتمل الا بالتحام مقطعيهآ..

احسنت لانك تكلمت على لسانها هي..!

.

.

قلت .. صدقت ياليلى وكأنك .. عاشرت رجالا هم
بكاؤونَ
قالت وَيْحكَ !! قلبي لم يعرفَ .. سِوى رَجلا وكلاً له
حالمونَ
أنت يافيصل من عاشرته ولكنك .. أغضبتني حينما قلت
عاشرتِ الطامحونَ
فلست أنا يافيصل مِمَّنْ .. إن أحب رجلا انقلب
كخلدونِِ
قلت آسف لِمَا تَفَوَّهَ فَاهِي .. ولكن قولي صفات
الأخلدونَ
قالت صفاتهم لا تنكر لأنك .. إن نكرتها ظلمت
الصامدونَ
فهم إما خُشُبٌ مُسَنَّدَةٍ أو .. أشجارٌ يَحِدُّوا رمحا
موزونَ
فالأول يستند على حبيبة فلا .. يعرف سواها وللحب هو
آوونَ
والأخر أحبوه إناث الدنيا فكل .. قلبٍ يغرزه رمحٌ
مفتونِ


.

.

الم اقل لك هنا كان لكٌما حديث النفس,,!

ها أنتَ تٌجيب على ليلى بما كتبت..!

اخبرتها بأنها صدقت فيما قالت وبمعاشرتها لانواع الرجال طبعاً ليست المعاشرة بمعنى المعاشرة

ولكنها هنا غصبت وقالت بأنها لم تعاشر غيرك انت اي بمعنى لم تحب غيرك وغصبها كان بكلمة ويحك..

بعد ذلك كان الامر اشبه بحوار بينك وبينها على شكل قصيدة طبعاً سأختصر بقدر المستطآع ..والمعذرة ..

انت اغضبتها بكلمة الطامحون ربما الطآمحون هنا قصدت بها الطامحين اليها هي الذين يطمحون بها ويريدونها اغضبتها عندما قلت بانها عاشرت من يريدها ويتمناها..

وطبعاً لانها لم تتوقع هذا منك وبعد ذلك يليه الاعتذار هذان البيتان واضحان جداً..

وبعدها طلبت منها ان تذكر صفات الخالدين ربما الخالدين في الحب..!

وعددتهم هي بانه يكون باما رجلاً يكون الحب سنداً له وهذا جميل وهذا ما قصدت به الاول يستند على حبيبته..

واما الاخر احبوه اناث الدنيا ياسلام وكأنه نزار وكل قلب من قلب الاناث مطعون بالحب..

.

.



حسبك ياليلى فقد ظلمت .. كل الرجال وحتى فيصل
المجنونِ
ماببالك يافتاة فلا تعرفي .. من الرجال الاَّ
الخاسرونَ
أَلِهَذا مَدى كرهك للذُّكورِ .. ألست حبيبا أم مِمَّن
صادونْ؟
ليلى .. اسمعي مني وصف الرجال .. سأصِفهم بكلمةٍ
( إناث لا يساوونْ)
هم أشبال الأمس ورجال اليوم .. فهم بالأعين ! ليلى لا
يبكون
أتعلمين! أنتن يافتيات اليوم .. تُكْسَرُ أعطافكن
بقانتونِ
.

.

هنا عندما قلت حسبك ليلى وكأنك تريد ايقافها عن الكلام واوقفتها وكأنك تقول لها ستوب لاتكملي الحديث ياليلى..

طبعاً كل هذه الابيات بأختصار شديد تتمحور حول فكرة معينة بأنك رافض لحديثها..الاول وماقالته وذكرته بحق الرجآل واتهمتها بالكره لهم بسبب ماقالت وما ذكرت وقلت لها بأن الرجل جميعهم انثى واحدة لا تساوي رجلاً بهذا المعنى انثى لا يساوون او انهم لا يساون انثى امن المعقول اكيد لا.! وشبهتهم بالاشبآل وبأنهم لا يبكون اقوياء لشدة قوتهم وجبروتهم لايبكون..


.

.


لكن دعينا من الرجال والإناث .. دعينا نتكلم عن حبٍ
مجنونِ
اسمعي كيف بدأ حبي لك .. وكيف حملتُ ليلى
بعيونِِ
كنت تائها في الصحراء والبراري .. أتجول مابين رمل وقمم
مغصونِ
أبحث عن عسل كي أبرؤا .. من مرضٍ أصاب قلبيَ
المطعونِ
وإذ بي لقيت من تنتظرُ .. وجدها بخيمة من لُؤْلُؤٍ
مسنونِ
وجفنيها رماح تحرسه السواد .. من سواد القلوب
الملعونِ
وبياضها كأنها لؤلؤة مذهِّبِ .. وأشلاءُها كأنها درع
مصوَّنِ
فشفاءها فلا تعجبي لأنني .. أحببت كل الحمر
الملوَّنِ
إنها أنت ياليلى من عشقته .. وسكنت القلب والفؤادُ
المكنونِ

تستحق التصفيق على هذا كله بأمانة والتصفيق بحرارة شديدة ليسمع الجميع ذوي التصيف من هنا الى مكانك انت ..!

واو ياوريث واو ..

هنا اوقفت حديثكم عن الرجال والنساء فلا انت تتحدث ولا هي تتحدث .عندما قلت دعينآ وهنا تروي بداية حبك لها يالله جميل جداً وكأنك تروي قصتك بشكلٍ قصير مع ليلى في هذه الابيات وهذه الصفحة وهذه القصيدة الان علمت لماذا قلت لفاتنة القلوب بانها اجمل واقوى ماكتبت وانا معك بالذات ..!

طبعاً كل ماذكرت هنا ماهي الا تصوريات بلاغية وجمالية لاغيـر فقط للتوضيح وزيادة الجمال على المفردات والابيات فليس من المعقول انك التقيت بها في الصحراء ولكن هكذا انت اخترت ان تكون الرواية

تقول بانك كنت في الصحراء تجول بين القمم والصخور وتلك الغصون او الاشواك اتعرفون ماذا يوجد بالصحراء اياً كان.!

كنت تجول وتبحث عن شفاء لك ربما من حب سابق قد اصابك وادماك تبحث عن دوار لقلبك المطعون والدواء هنا كان العسل وهي كانت عسلك ياوريث...!

وبينما كنت تبحث وجدت خيمة جميلة كان بداخلها جد وهو جدها وكانت ليلى هناك معه وكانت هي دوائك بعد ذلك وبقية الابيات اخذت بها بوصف ليلى .. التي من شدة بياضها تبدو كاللؤلؤة ..وقوتها كالدرع وحمرة شفاهها جميلة..!

وعشقتها بعد ذلك..

.

.
قالت يافيصل لم العجب وأنا .. أميرة بنت ملك
ممنونِ
فاسمع قصتي ولا تلمني أحببت قبلك فاختبرته
بثوانِ
فقلت ليس ذلك فتى أحلامي .. فصرت أشرب من كأس
المنونِ
حتى وجدتك يافيصل يامحبوبي .. ياعشيقي وياهوائي
المركونِِ
لقيتك يالفيصلُ الفارسُ ولكَّنك .. أنت من أحبني قبل
الهونِ
فلست أعشقك لذاك الحدِّ .. إنما قصة أعشها
بجنونِ



.

.

وهاهي تعود من جديد بغرورها وجبروتها لتجيب عليك..!

بان كيف لك ان لاتعشقها وهي ابنة ملك ..ّوهي تلك الفتاة الجميلة التي يسعى ورائها الكثير من الرجآل وطالبتك بسماع قصتها بانها احبت واكتشفت بانه لم يكن من تريد .!.او اكتشفت بانه ليس فتى احلامها حتى جاء اليوم الذي التقته فيك او حتى وقت اللقاء فأصبحت انت عشيقها وحبيبها..ووجدت بك فارس احلامها وبغرور الانثى الشرقية تقول بانك عشقتها اكثر من عشقها لك ووقعت في شباكها قبل ان تقع في شباكك..

.

.

ضحكت !! وقلت غرور أنثى .. فليس الغرور مع الجبروت
يخونَ
يا أميرةٌ . ياحبيبةٌ . ياراحةُ البالِ .. لن يسكن أحدا بقلبيَ
الملسونِ
فغير ليلى لا يقبلُ القلبِ .. من غرور فكل الإناثِ
يسعونَ

هههههههه هههه " والله انه ضحكت قسم عجبتي واللهي عجبتني."

واجبتها بأنه رغم ذلك ورغم الغرور لن يسكن بقلبك احداً غيرها ابداً.. مع ان النساء يسعون خلفك اممممم مغرور والله وريث هههه ولكنك اخترتها..هي..

.

.



فياليلى رجعت إلى الأحبابِ .. الذين للشموخ هم
مبدعونَ
فأنا أحببت شموخ الإبداع .. أحببت أحبابي فبحبهم
أحبونِ
تلك هي الشموخ بنبضنا .. حتى ظننا أنَّا لها
مرجعونَ


فإن أردتم أن تعرفوا .. انظروا !! إخوتي كيف
يرحبونَ ؟

.

.

هنا ماكتبت خارج نطاق القصيدة وبقية الابيات تماماً هذا الكلام اشبه بأهداء للجميع تعبر فيه عن حبك وعودتك من جديد الى شموخ الابداع سعيدين بك ياوريث اقسم بأننا سعيدن..

اهلاً بك من جديد..

المعذرة على الاطالة والتأخير بالرد ولكنني مشغولةً جداً في الاونة الاخيرة صدقني وردي هذا استغرق من وقتي الكثير ههههه ولكنني سعيدة اتعلم لم لم يمر احداً هنا على هذه الصفحة ربما لعدم فهمهم لما كتبت اشعر بأنك تنتفي الافضل وتجزم بانه الافضل ..

تنتقي الكلمات التي تكون واضحةً بالنسبة لك انت وتفهمها انت وحدك تعرف معناها فقط وان اراد غيرك المعرفة عليه الغوص ولايوجد لدينا الكثير من الغواصين بصراحة لان مسألة الغوص مسألة صعبة اتمنى لك التوفيق دوماً وان اردت الكتابة من جديد اختر مفردات اسهل ولكنني لا انكر بأن مفرداتك متميزة واسلوبك ايضاً


دمت بحفظ الرحمن

كل الود
دمعة وفا
 
وكأنَّ ليلى من تحدَّثَت ْ


وكأنَّ ليلى هي من عرفتْ

قد صدمتني تفاصيلُك

وكأنِّي حكيتها لك منذ زمن بعيد

أو كأنّك تعرفين قصتي

أو أنت ليلى فتتخفين عنّي


ماذا تكونين بحقِّ ربِّ السمآء ؟

أبهرتيني .. دهشتيني

غامرتي بتفاصيلك

نقدتي

حوارك كان هدّاف





دمعه .. هذه خاطرتي أفضل خاطرة كتبتها على الإطلاق

لأني أرى فيها جمالُ نسجها

ولكنني أراها الآن ليس أنا من كتبها

فأنت من كتبها وألفها وقدم تفصيلها وخفاياها


دمعه ماذا أقول لك ؟

فإنّني مقصرٌ بردي

أتعلمين .. !!!

سأجعلُ بوح قلمي يختبئ بصدري

وأجعل خاطرتي هديةً لكِ



وأتمنى أن يكون هنا الكثير من هم أمثالك


ولكنني قد أرى من البعض عليهم أن يؤدوا الواجب فقط

ولا يقدروا جهد وتعب وشقى الكاتب

وأنا هو أولهم

فإن ردودي على مواضيع الاعضاء قليلة

ولكن ظروفي لن تسمح لي بالرد على كل موضوع




دمعة وفاااااء ..

ما أجمل إسمك ... وما أجمل قلمُكِ

ويالحظ من هو حولُكِ



شكرا لك يأيتها البثينية الخنساء



... وريثك
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاي أغليتك
وصف مميز ورائع للحب وللمرأه وحبها المجنون
أستمتعت كثيراًبالقرأه
لك كل الشكر



وأنا أيضا ..
فرحت لدخولك متصفحي
الذي ازداد جمالا بعد نظرة عينيك




خطاي اغليتك ..

تحيتي



... وريثك
 


اي جبروت انثى أرى

واي عشق طغى على هذا الجبروت

وريث ,,,

الانثى رغم جبروتها الطاغي إلا انها تتهاوى امام عشق متمرد

تبني لنفسها حصن حصين وتشيد الاسوار بجبروتها الانثوي

ورغم اسوار هذا الجبروت إلا أن العشق يغزو هذه الحصون

فرقا بقلوب القوارير ... رفقا


\\


لا اخفيك سرا بأنهم ينعتوني بجبروت انثى ,,,

لأجلك ذلك احسست بروعه الكلمات والوصف

استمتعت جدا بالحوار القيسي وكان لليلى روعة الحضور

راااقني وصف ليلى لكم ,, اتفق معها كثيرا

صور جمالية في غاية الروعه ..


\\


هنــــا

جبروت انثى يصاحبه الغرور ورغم ذلك قيدته بسلاسل من عشق ابدي

فهنيئا لليلى بهذا الجبروت وهنيئا لقيس بهذا الجنون


وكل عام وانت بصحبة ليلى للجنون


كل الود






 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة البحر


اي جبروت انثى أرى

واي عشق طغى على هذا الجبروت

وريث ,,,

الانثى رغم جبروتها الطاغي إلا انها تتهاوى امام عشق متمرد

تبني لنفسها حصن حصين وتشيد الاسوار بجبروتها الانثوي

ورغم اسوار هذا الجبروت إلا أن العشق يغزو هذه الحصون

فرقا بقلوب القوارير ... رفقا


\\


لا اخفيك سرا بأنهم ينعتوني بجبروت انثى ,,,

لأجلك ذلك احسست بروعه الكلمات والوصف

استمتعت جدا بالحوار القيسي وكان لليلى روعة الحضور

راااقني وصف ليلى لكم ,, اتفق معها كثيرا

صور جمالية في غاية الروعه ..


\\


هنــــا

جبروت انثى يصاحبه الغرور ورغم ذلك قيدته بسلاسل من عشق ابدي

فهنيئا لليلى بهذا الجبروت وهنيئا لقيس بهذا الجنون


وكل عام وانت بصحبة ليلى للجنون


كل الود










إن كانوا ينعتونك بتلك الجبروت

فما أبقيتِ ليلاي من جبروت ؟
..
حسنٌ

هنيئا ليلى بهذاالجبروت .. وهنيئا لقيس بهذا الجنون

وهنيئا لوريث منك ايتها الحنون


أعتذر عن تاخيري عن ردي

ولكن لا اعلم ما اقول لك ..

أتعلمين

بما أنهم ينعتونك بالجبروت

فأنت اليليى المنشودة



أعتذر مرة اخرى عن تقصيري يافتاة




ودي



... وريثك
 
عودة
أعلى