اختتمت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية أعمال اليوم الأول لمنتدى المحتوى المحلي بنسخته الثانية بتاريخ 20 نوفمبر 2024، تحت شعار «شراكات لتنمية مستدامة» برعاية رئيس مجلس إدارة الهيئة، وبحضور وزراء ورؤساء تنفيذيين ومسؤولين من القطاعين العام والخاص.
وتخللت المنتدى إقامة أربع جلسات حوارية بمشاركة وزراء، جاء من أبرزها: الجلسة الحوارية الأولى تحت عنوان «التوجهات المستقبلية للمحتوى المحلي في ظل رؤية السعودية 2030»، بمشاركة رئيس مجلس إدارة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية بندر الخريف، ووزير السياحة أحمد الخطيب، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، ووزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم.
واستكملت الجلسة الثانية تحت عنوان «أثر المحتوى المحلي في قطاع الصناعة»، وجاءت الجلسة الثالثة تحت عنوان «مساهمة المحتوى المحلي في قطاع الطاقة»، واختتمت الجلسة الرابعة تحت عنوان «أثر المحتوى المحلي في الخدمات اللوجستية». كما شهد اليوم الأول إطلاق علامة صناعة سعودية «الفئة الذهبية»، وإطلاق ثلاثة برامج لتطوير المحتوى المحلي، شملت: برنامج شركة الفنار (استدامة)، وبرنامج شركة صدارة (وطّنها)، وبرنامج مجموعة السعودية (نرتقي)، حيث تساهم هذه البرامج في توحيد الجهود المشتركة من خلال تبني آليات ومنهجيات المحتوى المحلي في أعمال القطاع الخاص، بما يساهم في تمكين المنتجات والخدمات المحلية والكوادر الوطنية لبناء منظومة متكاملة ومتناغمة لتعظيم المحتوى المحلي في الاقتصاد الوطني.
وفي الإطار ذاته شهد المنتدى في يومه الأول، توقيع الهيئة 15 اتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة في عدة قطاعات ومجالات استراتيجية، حيث وقعت الهيئة اتفاقيتين مع شركة سنام لتوطين ونقل معرفة مركبات متعددة الاستخدامات (SUV)، وتوطين ونقل معرفة مركبات تستخدم للنقل الخفيف (Pickup)، إضافة إلى توقيع خمس اتفاقيات مع شركة نافكو لتوطين منتجات «البودرة الجافة للإطفاء الحريق ومضخات الإطفاء المقطورة ومنتج جهاز التنفس الشخصي الكامل وطفاية حريق مختلفة الأنواع وخراطيم إطفاء الحريق»، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة خوادم مركز البيانات مع شركتي الفنار وHPE، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة الأجهزة الموجهة مع شركة عصر الابتكار، واتفاقية مع شركة الصلاح العربية لتوطين صناعة ونقل معرفة فواصل التمدد لبناء الجسور، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة منتج مستشعر الأكسجين مع شركة صافن، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة منتج «امباغليفلوزن» مع شركة ساجا، وجاءت الاتفاقية الأخيرة مع شركة كوستال لتوطين صناعة ونقل معرفة كراسي الملاعب، حيث بلغ إجمالي أثر الناتج المحلي لجميع الاتفاقيات 12.402 مليار ريال.
واستكملت الهيئة على هامش المنتدى في اليوم الأول، توقيع أربع اتفاقيات مشاركة اقتصادية بهدف تنمية المحتوى المحلي وخلق الصناعات داخل المملكة العربية السعودية، على النحو الآتي: الاتفاقية الأولى مع شركة ساندوز وتشمل أربعة مشاريع في الاستثمار والبحث والتطوير ونقل التقنية، إذ تتضمن تأسيس المقر الإقليمي للكيان التجاري داخل المملكة، إضافة إلى تقديم برنامج دعم متكامل لأمراض المناعة الذاتية. والاتفاقية الثانية مع شركة باي وتشمل ستّة مشاريع في أنشطة تنمية الصادرات ونقل المعرفة والبحث والتطوير وتوطين الصناعة والتعاقد من الباطن، حيث تتضمن شراء مواد خام من شركة معادن وتصديرها، إضافة إلى توطين خدمات صيانة شاحنات الإطفاء التي تشمل تدريب القوى العاملة السعودية. والاتفاقية الثالثة مع شركة سانوفي في نشاط الاستثمار من خلال تأسيس مقر إقليمي داخل المملكة. وأخيراً جاءت الاتفاقية الرابعة مع شركة حكمة وتشمل ثلاثة مشاريع في نشاط الاستثمار، تتضمن تأسيس المكتب الإقليمي داخل المملكة، وإنشاء مجمع صناعي لعلاج السرطان وتوفير أدوية المحاقين، وبلغ إجمالي الاستثمارات لاتفاقيات المشاركة الاقتصادية قرابة الـ700 مليون ريال سعودي.
ووقعت الهيئة خلال أعمال المنتدى في اليوم الأول أربع اتفاقيات شراكة استراتيجية مع القطاعين العام والخاص، وجاءت الاتفاقية الأولى في القطاع العام مع وزارة البلديات والإسكان، بهدف تنمية المحتوى المحلي من خلال تضمين شهادة المحتوى المحلي كمعيار اختياري في تصنيف المقاولين والمكاتب الهندسية، إضافة إلى بناء (QR CODE)، يسهل وصول المستفيدين إلى المنتجات الوطنية.
واستكملت الهيئة اتفاقياتها مع القطاع الخاص حيث تم توقيع اتفاقية مع شركة بترورابغ بهدف تنمية المحتوى المحلي في قطاع الطاقة، واتفاقية مع شركة التصنيع الوطنية، بهدف تنمية المحتوى المحلي في قطاع الصناعة، إضافة إلى اتفاقية مع شركة نقل المياه بهدف تنمية المحتوى المحلي في قطاع المياه، حيث تهدف الاتفاقيات إلى تنمية المحتوى المحلي وتطوير استراتيجية شاملة للمحتوى المحلي تشمل تحديد مستهدفات المحتوى المحلي للشركة، وبناء برامج للمحتوى المحلي لتحقيق مستهدفات تنمية المحتوى المحلي بكافة عناصره المحلية.
وعُقِدَت على هامش اليوم الأول 25 ورشة عمل ركزت على عدة موضوعات، كان من أبرزها: ورشة العمل الأولى التي تناولت أفضلية المحتوى المحلي والمنشآت الصغيرة والمتوسطة في أعمال ومشتريات الشركات التي تملك فيها الدولة نسبة تزيد على 50% من رأسمالها، وركزت ورشة العمل الثانية على لائحة تفضيل المحتوى المحلي، إضافة إلى ورشة العمل الثالثة التي تناولت استعراض رحلة قياس المحتوى المحلي.الجدير بالذكر أن المنتدى يواصل أعماله اليوم (الخميس) 21 نوفمبر 2024، عبر عقد خمس جلسات حوارية، وتوقيع عده اتفاقيات وإطلاقات لبرامج المحتوى المحلي وإقامة 21 ورشة عمل بهدف تنمية المحتوى المحلي بعناصره كافة .
وتخللت المنتدى إقامة أربع جلسات حوارية بمشاركة وزراء، جاء من أبرزها: الجلسة الحوارية الأولى تحت عنوان «التوجهات المستقبلية للمحتوى المحلي في ظل رؤية السعودية 2030»، بمشاركة رئيس مجلس إدارة هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية بندر الخريف، ووزير السياحة أحمد الخطيب، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، ووزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم.
واستكملت الجلسة الثانية تحت عنوان «أثر المحتوى المحلي في قطاع الصناعة»، وجاءت الجلسة الثالثة تحت عنوان «مساهمة المحتوى المحلي في قطاع الطاقة»، واختتمت الجلسة الرابعة تحت عنوان «أثر المحتوى المحلي في الخدمات اللوجستية». كما شهد اليوم الأول إطلاق علامة صناعة سعودية «الفئة الذهبية»، وإطلاق ثلاثة برامج لتطوير المحتوى المحلي، شملت: برنامج شركة الفنار (استدامة)، وبرنامج شركة صدارة (وطّنها)، وبرنامج مجموعة السعودية (نرتقي)، حيث تساهم هذه البرامج في توحيد الجهود المشتركة من خلال تبني آليات ومنهجيات المحتوى المحلي في أعمال القطاع الخاص، بما يساهم في تمكين المنتجات والخدمات المحلية والكوادر الوطنية لبناء منظومة متكاملة ومتناغمة لتعظيم المحتوى المحلي في الاقتصاد الوطني.
وفي الإطار ذاته شهد المنتدى في يومه الأول، توقيع الهيئة 15 اتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة في عدة قطاعات ومجالات استراتيجية، حيث وقعت الهيئة اتفاقيتين مع شركة سنام لتوطين ونقل معرفة مركبات متعددة الاستخدامات (SUV)، وتوطين ونقل معرفة مركبات تستخدم للنقل الخفيف (Pickup)، إضافة إلى توقيع خمس اتفاقيات مع شركة نافكو لتوطين منتجات «البودرة الجافة للإطفاء الحريق ومضخات الإطفاء المقطورة ومنتج جهاز التنفس الشخصي الكامل وطفاية حريق مختلفة الأنواع وخراطيم إطفاء الحريق»، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة خوادم مركز البيانات مع شركتي الفنار وHPE، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة الأجهزة الموجهة مع شركة عصر الابتكار، واتفاقية مع شركة الصلاح العربية لتوطين صناعة ونقل معرفة فواصل التمدد لبناء الجسور، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة منتج مستشعر الأكسجين مع شركة صافن، واتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة منتج «امباغليفلوزن» مع شركة ساجا، وجاءت الاتفاقية الأخيرة مع شركة كوستال لتوطين صناعة ونقل معرفة كراسي الملاعب، حيث بلغ إجمالي أثر الناتج المحلي لجميع الاتفاقيات 12.402 مليار ريال.
واستكملت الهيئة على هامش المنتدى في اليوم الأول، توقيع أربع اتفاقيات مشاركة اقتصادية بهدف تنمية المحتوى المحلي وخلق الصناعات داخل المملكة العربية السعودية، على النحو الآتي: الاتفاقية الأولى مع شركة ساندوز وتشمل أربعة مشاريع في الاستثمار والبحث والتطوير ونقل التقنية، إذ تتضمن تأسيس المقر الإقليمي للكيان التجاري داخل المملكة، إضافة إلى تقديم برنامج دعم متكامل لأمراض المناعة الذاتية. والاتفاقية الثانية مع شركة باي وتشمل ستّة مشاريع في أنشطة تنمية الصادرات ونقل المعرفة والبحث والتطوير وتوطين الصناعة والتعاقد من الباطن، حيث تتضمن شراء مواد خام من شركة معادن وتصديرها، إضافة إلى توطين خدمات صيانة شاحنات الإطفاء التي تشمل تدريب القوى العاملة السعودية. والاتفاقية الثالثة مع شركة سانوفي في نشاط الاستثمار من خلال تأسيس مقر إقليمي داخل المملكة. وأخيراً جاءت الاتفاقية الرابعة مع شركة حكمة وتشمل ثلاثة مشاريع في نشاط الاستثمار، تتضمن تأسيس المكتب الإقليمي داخل المملكة، وإنشاء مجمع صناعي لعلاج السرطان وتوفير أدوية المحاقين، وبلغ إجمالي الاستثمارات لاتفاقيات المشاركة الاقتصادية قرابة الـ700 مليون ريال سعودي.
ووقعت الهيئة خلال أعمال المنتدى في اليوم الأول أربع اتفاقيات شراكة استراتيجية مع القطاعين العام والخاص، وجاءت الاتفاقية الأولى في القطاع العام مع وزارة البلديات والإسكان، بهدف تنمية المحتوى المحلي من خلال تضمين شهادة المحتوى المحلي كمعيار اختياري في تصنيف المقاولين والمكاتب الهندسية، إضافة إلى بناء (QR CODE)، يسهل وصول المستفيدين إلى المنتجات الوطنية.
واستكملت الهيئة اتفاقياتها مع القطاع الخاص حيث تم توقيع اتفاقية مع شركة بترورابغ بهدف تنمية المحتوى المحلي في قطاع الطاقة، واتفاقية مع شركة التصنيع الوطنية، بهدف تنمية المحتوى المحلي في قطاع الصناعة، إضافة إلى اتفاقية مع شركة نقل المياه بهدف تنمية المحتوى المحلي في قطاع المياه، حيث تهدف الاتفاقيات إلى تنمية المحتوى المحلي وتطوير استراتيجية شاملة للمحتوى المحلي تشمل تحديد مستهدفات المحتوى المحلي للشركة، وبناء برامج للمحتوى المحلي لتحقيق مستهدفات تنمية المحتوى المحلي بكافة عناصره المحلية.
وعُقِدَت على هامش اليوم الأول 25 ورشة عمل ركزت على عدة موضوعات، كان من أبرزها: ورشة العمل الأولى التي تناولت أفضلية المحتوى المحلي والمنشآت الصغيرة والمتوسطة في أعمال ومشتريات الشركات التي تملك فيها الدولة نسبة تزيد على 50% من رأسمالها، وركزت ورشة العمل الثانية على لائحة تفضيل المحتوى المحلي، إضافة إلى ورشة العمل الثالثة التي تناولت استعراض رحلة قياس المحتوى المحلي.الجدير بالذكر أن المنتدى يواصل أعماله اليوم (الخميس) 21 نوفمبر 2024، عبر عقد خمس جلسات حوارية، وتوقيع عده اتفاقيات وإطلاقات لبرامج المحتوى المحلي وإقامة 21 ورشة عمل بهدف تنمية المحتوى المحلي بعناصره كافة .