أعلن معهد البيت الموسيقي العالي للتدريب بفرعيه في جدة والرياض عن حصوله على الاعتماد الرسمي من بورد ترينيتي، إحدى أقدم المؤسسات المعترف بها من جامعة لندن في مجال الشهادات الموسيقية منذ 150 عاماً.
وفي احتفالية خاصة، استقبل المعهد رئيس المركزية العامة آلكس ثورب، إذ تمت مناقشة استراتيجيات تمكين المواهب الموسيقية من الحصول على شهادات معترف بها دولياً، ما يتيح لهم استكمال مساراتهم الأكاديمية دون الحاجة للسفر للخارج.
يُعتبر المعهد الأول في المملكة كمركز اختبارات، ما يسهل على الدارسين الحصول على تعليم موسيقي متميز محلياً.
وقد عبّر رئيس مجلس إدارة المعهد الدكتور صالح الشادي، عن فخره بهذا الإنجاز، الذي لم يكن ليتم لولا دعم وتشجيع القيادة الرشيدة للقطاعات الثقافية والابداعية مشيداً بدور وزارة الثقافة وهيئة الموسيقى في مؤازرة مسيرة المعهد. كما وجه الشكر لزملائه أعضاء مجلس الإدارة وإدارة المعهد وأساتذته وطلبته على جهودهم المتميزة في الارتقاء بنشاطه. الجدير بالذكر أن المعهد قد حصل على الرخصة رقم «1» كأول معهد من نوعه في المملكة، إضافة إلى فوزه بجائزة المؤسسات الثقافية السعودية للعام 2022.
وقد نجح في تقديم مجموعة من الموسيقيين الشباب الذين انخرطوا في سوق العمل، بما في ذلك فرقة الكورال الوطنية والموسيقى السعودية، وهو ما يعكس التزامه بتطوير المواهب الموسيقية وتعزيز المشهد الثقافي في المملكة.
وفي احتفالية خاصة، استقبل المعهد رئيس المركزية العامة آلكس ثورب، إذ تمت مناقشة استراتيجيات تمكين المواهب الموسيقية من الحصول على شهادات معترف بها دولياً، ما يتيح لهم استكمال مساراتهم الأكاديمية دون الحاجة للسفر للخارج.
يُعتبر المعهد الأول في المملكة كمركز اختبارات، ما يسهل على الدارسين الحصول على تعليم موسيقي متميز محلياً.
وقد عبّر رئيس مجلس إدارة المعهد الدكتور صالح الشادي، عن فخره بهذا الإنجاز، الذي لم يكن ليتم لولا دعم وتشجيع القيادة الرشيدة للقطاعات الثقافية والابداعية مشيداً بدور وزارة الثقافة وهيئة الموسيقى في مؤازرة مسيرة المعهد. كما وجه الشكر لزملائه أعضاء مجلس الإدارة وإدارة المعهد وأساتذته وطلبته على جهودهم المتميزة في الارتقاء بنشاطه. الجدير بالذكر أن المعهد قد حصل على الرخصة رقم «1» كأول معهد من نوعه في المملكة، إضافة إلى فوزه بجائزة المؤسسات الثقافية السعودية للعام 2022.
وقد نجح في تقديم مجموعة من الموسيقيين الشباب الذين انخرطوا في سوق العمل، بما في ذلك فرقة الكورال الوطنية والموسيقى السعودية، وهو ما يعكس التزامه بتطوير المواهب الموسيقية وتعزيز المشهد الثقافي في المملكة.