قال الرئيس المنتخب دونالد ترمب إنه بصدد تحويل أمريكا إلى «أعظم وأقوى دولة في العالم». وأضاف أنه من أجل «جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، من المهم أن يكون هناك إعلام حر ونزيه ومفتوح. وأضاف في مقابلة مع «فوكس نيوز»، أمس (الإثنين): سأبدأ قريبا عملية تحويل أمريكا إلى أعظم وأقوى دولة في العالم، ولكن في الوقت نفسه، يجب أن تكون دولة عادلة ومنصفة، وبلد سيتطلع إليه الآخرون في جميع أنحاء العالم ويحاكونه، ونأمل أن يجعل نجاحنا العالم نفسه مكانا أفضل وأكثر أمانا.
ولفت ترمب إلى أنه يشعر بأن لديه التزاما تجاه الشعب الأمريكي للعمل مع الصحافة، حتى أولئك الذين عاملوه بشكل سيئ يتجاوز الفهم.وأكد أن وسائل الإعلام مهمة جدا لنجاح الولايات المتحدة على المدى الطويل. وقال إنه سيفعل كل ما هو ضروري لجلب بلادنا إلى أعلى مستوى شهدته على الإطلاق.وأوضح: «لقد بدأنا بداية جيدة، وسأكون منفتحًا وحرًا فيما يتعلق بالتطورات الإضافية أثناء حدوثها، وهذا يشمل العلاقات الإعلامية ومن الواضح من لديه اليد العليا في هذه اللحظة».وأضاف: «بينما يدعو العديد من الآخرين إلى اجتماعات، فأنا لا أبحث عن الانتقام أو التباهي أو تدمير الأشخاص الذين عاملوني بشكل غير عادل للغاية، أو حتى بشكل سيئ يتجاوز الفهم. أنا دائمًا أبحث عن إعطاء فرصة ثانية وحتى ثالثة، لكنني لست مستعدًا أبدًا لمنح فرصة رابعة، هذا هو موقفي».
ولفت ترمب إلى أنه يشعر بأن لديه التزاما تجاه الشعب الأمريكي للعمل مع الصحافة، حتى أولئك الذين عاملوه بشكل سيئ يتجاوز الفهم.وأكد أن وسائل الإعلام مهمة جدا لنجاح الولايات المتحدة على المدى الطويل. وقال إنه سيفعل كل ما هو ضروري لجلب بلادنا إلى أعلى مستوى شهدته على الإطلاق.وأوضح: «لقد بدأنا بداية جيدة، وسأكون منفتحًا وحرًا فيما يتعلق بالتطورات الإضافية أثناء حدوثها، وهذا يشمل العلاقات الإعلامية ومن الواضح من لديه اليد العليا في هذه اللحظة».وأضاف: «بينما يدعو العديد من الآخرين إلى اجتماعات، فأنا لا أبحث عن الانتقام أو التباهي أو تدمير الأشخاص الذين عاملوني بشكل غير عادل للغاية، أو حتى بشكل سيئ يتجاوز الفهم. أنا دائمًا أبحث عن إعطاء فرصة ثانية وحتى ثالثة، لكنني لست مستعدًا أبدًا لمنح فرصة رابعة، هذا هو موقفي».