انين الصمت
مراقبة عام
يرعى وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، الأربعاء القادم، ملتقى المسؤولية الاجتماعية الثاني تحت شعار «الإعلام واقع ومسؤولية» الذي تنظمه جمعية المسؤولية المجتمعية على مدى يومين، في مركز المؤتمرات بوكالة الأنباء السعودية (واس) بمدينة الرياض.
ويأتي شعار الملتقى هذا العام انطلاقاً من دور وسائل الإعلام المختلفة في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال التوعية ونشر القيم، وإبراز الأنشطة والمبادرات المجتمعية في مختلف المجالات، فضلاً عن تأثيرها على صناع القرار، في وقتٍ تنامت العلاقة بين الإعلام والمسؤولية الاجتماعية، ما نتج عنه إعلام متخصص مثل الإعلام البيئي، والتنموي، وغيرها.
ويشهد الملتقى تدشين أول «بودكاست» متخصص في المسؤولية الاجتماعية بمبادرة من الجمعية بالتعاون مع مجموعة MBC وكذلك أول مجلة متخصصة في المجال ذاته، لتكون منبراً معرفياً وثقافياً يستكتب المتخصصين، ومساحة لتناول مختلف القضايا والموضوعات ومستجدات القطاع.
وأكّد رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود بن حسين السبيعي، أن الجمعية تهتم بتعزيز التعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمسؤولية المجتمعية، وفي مقدمتها الإعلام بوسائله المختلفة، لافتاً إلى أن «البودكاست» يعدّ الأول من نوعه في مجال المسؤولية الاجتماعية على مستوى المملكة.
وأوضح أن الملتقى يشارك فيه جمع من الإعلاميين والأكاديميين المتخصصين من الجامعات ومجلس الشورى ووسائل الإعلام المطبوعة والمسموعة والمرئية، لإثراء محاور الملتقى التي ستتناول في مضامينها واقع علاقة الإعلام عبر وسائله التقليدية والحديثة بالمسؤولية الاجتماعية في القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية، وتحديد الاستراتيجيات المستخدمة في تلك الوسائل، وإبراز التجارب الفاعلة، إضافة إلى تحديد ما تواجهه من معوقات وتحديات.
من جهتها قدمت الرئيس الفخري لجمعية المسؤولية المجتمعية الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز شكرها وتقديرها لوزير الإعلام سلمان الدوسري على رعاية الملتقى بحضور عدد من المسؤولين والمهتمين، راجية أن يسهم الملتقى بمخرجات تدفع بالعمل الإعلامي نحو التكامل مع مؤسسات المجتمع في ما يقدم وبمعايير وقيم مسؤولة.
ويأتي شعار الملتقى هذا العام انطلاقاً من دور وسائل الإعلام المختلفة في تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال التوعية ونشر القيم، وإبراز الأنشطة والمبادرات المجتمعية في مختلف المجالات، فضلاً عن تأثيرها على صناع القرار، في وقتٍ تنامت العلاقة بين الإعلام والمسؤولية الاجتماعية، ما نتج عنه إعلام متخصص مثل الإعلام البيئي، والتنموي، وغيرها.
ويشهد الملتقى تدشين أول «بودكاست» متخصص في المسؤولية الاجتماعية بمبادرة من الجمعية بالتعاون مع مجموعة MBC وكذلك أول مجلة متخصصة في المجال ذاته، لتكون منبراً معرفياً وثقافياً يستكتب المتخصصين، ومساحة لتناول مختلف القضايا والموضوعات ومستجدات القطاع.
وأكّد رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود بن حسين السبيعي، أن الجمعية تهتم بتعزيز التعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمسؤولية المجتمعية، وفي مقدمتها الإعلام بوسائله المختلفة، لافتاً إلى أن «البودكاست» يعدّ الأول من نوعه في مجال المسؤولية الاجتماعية على مستوى المملكة.
وأوضح أن الملتقى يشارك فيه جمع من الإعلاميين والأكاديميين المتخصصين من الجامعات ومجلس الشورى ووسائل الإعلام المطبوعة والمسموعة والمرئية، لإثراء محاور الملتقى التي ستتناول في مضامينها واقع علاقة الإعلام عبر وسائله التقليدية والحديثة بالمسؤولية الاجتماعية في القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية، وتحديد الاستراتيجيات المستخدمة في تلك الوسائل، وإبراز التجارب الفاعلة، إضافة إلى تحديد ما تواجهه من معوقات وتحديات.
من جهتها قدمت الرئيس الفخري لجمعية المسؤولية المجتمعية الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز شكرها وتقديرها لوزير الإعلام سلمان الدوسري على رعاية الملتقى بحضور عدد من المسؤولين والمهتمين، راجية أن يسهم الملتقى بمخرجات تدفع بالعمل الإعلامي نحو التكامل مع مؤسسات المجتمع في ما يقدم وبمعايير وقيم مسؤولة.