برعاية وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، دشّن رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي في الرياض اليوم أعمال الملتقى الدولي الأول لضباط الصف القياديين تحت شعار «تطوير وتمكين».
وبَدَأَ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى مستشار رئيس هيئة الأركان العامة لشؤون ضباط الصف رئيس الرقباء أحمد بن حمد المطيري كلمة قدّم فيها الشكر والامتنان لوزير الدفاع على رعايته الملتقى، الذي يأتي بتنظيم متكامل من ضباط الصف، وبإشراف مباشر من رئيس هيئة الأركان العامة. وأشار إلى أن الملتقى سيناقش عددًا من الموضوعات، منها: دور القادة في تنمية الكفاءات القيادية، وتمكين المرأة بوزارة الدفاع في ظل رؤية المملكة 2030- الفرص والتحديات، ومقومات القيادة الإبداعية وأثرها في الأداء المؤسسي، إضافة لمناقشة منهجيات صناعة القيادات الواعدة لتحقيق الإستراتيجيات.
عقب ذلك شاهد الحضور عرضًا عن التطوير القيادي لضابط الصف في أفرع القوات المسلحة.
عقبها ألقى رئيس هيئة الأركان العامة كلمة بهذه المناسبة أكّد فيها أن الملتقى يأتي تماشيًا مع توجيهات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في استثمار قدرات المواطن، وتوظيف إمكاناته، وتمكين الكوادر الوطنية وتأهيلها لتكون في الطليعة على المستوى الإقليمي والعالمي، مبينًا أن وزارة الدفاع شهدت نقلة نوعية في تطوير منظومة ضباط الصف من خلال مبادرات برنامج تطوير الوزارة، ما أدى إلى تحقيق العديد من المنجزات، منها: تطوير الأنظمة، والمسارات الوظيفية والتأهيلية، وإنشاء وحدات أكاديمية وتدريبية متخصصة، وتحديث منظومة التقييم والأداء، وإطلاق برامج نوعية للتدريب والتأهيل التأسيسي والمتقدم والاحترافي.
وأشاد الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي بدور ضباط الصف، الذي يمثل حجر الزاوية في تحقيق التطلعات المستقبلية، التي تتضمن نشر ثقافة التحول، وتعزيز مفهوم الابتكار الدفاعي، والتحول الرقمي، إضافةً لتطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال التدريب والتأهيل، إلى جانب مفاهيم إجراءات العمل المشترك.
بعد ذلك انطلقت الجلسات الحوارية للملتقى، حيث شهد معاليه الجلسة الأولى بعنوان «دورة القادة في تنمية الكفاءات القيادية» التي تناولت أهمية التأهيل الاحترافي للكفاءات القيادية لتهيئتهم لتولي مناصب قيادية، وذلك بمشاركة مستشار إعداد القيادات والعلاقات العامة الدكتور عبدالله بن سعيد الحوطي، والمقدم الركن حزام بن علي القحطاني، ورئيس الرقباء المتقاعد من الجيش الأمريكي برادلي بريكر.
تلاها افتتاحه المعرض التوعوي المصاحب الذي يستعرض برنامج تطوير وزارة الدفاع والأدوار القيادية لضباط الصف ونماذج لابتكارات ضباط الصف من أفرع القوات المسلحة، إضافة لإبراز مدرسة ضباط الصف القياديين بالقوات البرية، ومدرسة ضباط الصف القياديين بالقوات الجوية، إلى جانب التعريف ببرنامجي «اعتزاز» و«معًا».
حضر حفل تدشين الملتقى نائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، وقائد قوة الصواريخ الإستراتيجية الفريق الركن جارالله بن محمد العلويط، وقائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن مزيد بن سليمان العمرو، ورئيس أركان القوات البرية الفريق الركن فهد بن سعود الجهني، والرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الدفاع الدكتور سمير بن عبدالعزيز الطبيّب، ووكيل وزارة الدفاع للشؤون الإستراتيجية اللواء الطيران الركن سلمان بن عوض الحربي.
وبَدَأَ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى مستشار رئيس هيئة الأركان العامة لشؤون ضباط الصف رئيس الرقباء أحمد بن حمد المطيري كلمة قدّم فيها الشكر والامتنان لوزير الدفاع على رعايته الملتقى، الذي يأتي بتنظيم متكامل من ضباط الصف، وبإشراف مباشر من رئيس هيئة الأركان العامة. وأشار إلى أن الملتقى سيناقش عددًا من الموضوعات، منها: دور القادة في تنمية الكفاءات القيادية، وتمكين المرأة بوزارة الدفاع في ظل رؤية المملكة 2030- الفرص والتحديات، ومقومات القيادة الإبداعية وأثرها في الأداء المؤسسي، إضافة لمناقشة منهجيات صناعة القيادات الواعدة لتحقيق الإستراتيجيات.
عقب ذلك شاهد الحضور عرضًا عن التطوير القيادي لضابط الصف في أفرع القوات المسلحة.
عقبها ألقى رئيس هيئة الأركان العامة كلمة بهذه المناسبة أكّد فيها أن الملتقى يأتي تماشيًا مع توجيهات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في استثمار قدرات المواطن، وتوظيف إمكاناته، وتمكين الكوادر الوطنية وتأهيلها لتكون في الطليعة على المستوى الإقليمي والعالمي، مبينًا أن وزارة الدفاع شهدت نقلة نوعية في تطوير منظومة ضباط الصف من خلال مبادرات برنامج تطوير الوزارة، ما أدى إلى تحقيق العديد من المنجزات، منها: تطوير الأنظمة، والمسارات الوظيفية والتأهيلية، وإنشاء وحدات أكاديمية وتدريبية متخصصة، وتحديث منظومة التقييم والأداء، وإطلاق برامج نوعية للتدريب والتأهيل التأسيسي والمتقدم والاحترافي.
وأشاد الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي بدور ضباط الصف، الذي يمثل حجر الزاوية في تحقيق التطلعات المستقبلية، التي تتضمن نشر ثقافة التحول، وتعزيز مفهوم الابتكار الدفاعي، والتحول الرقمي، إضافةً لتطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال التدريب والتأهيل، إلى جانب مفاهيم إجراءات العمل المشترك.
بعد ذلك انطلقت الجلسات الحوارية للملتقى، حيث شهد معاليه الجلسة الأولى بعنوان «دورة القادة في تنمية الكفاءات القيادية» التي تناولت أهمية التأهيل الاحترافي للكفاءات القيادية لتهيئتهم لتولي مناصب قيادية، وذلك بمشاركة مستشار إعداد القيادات والعلاقات العامة الدكتور عبدالله بن سعيد الحوطي، والمقدم الركن حزام بن علي القحطاني، ورئيس الرقباء المتقاعد من الجيش الأمريكي برادلي بريكر.
تلاها افتتاحه المعرض التوعوي المصاحب الذي يستعرض برنامج تطوير وزارة الدفاع والأدوار القيادية لضباط الصف ونماذج لابتكارات ضباط الصف من أفرع القوات المسلحة، إضافة لإبراز مدرسة ضباط الصف القياديين بالقوات البرية، ومدرسة ضباط الصف القياديين بالقوات الجوية، إلى جانب التعريف ببرنامجي «اعتزاز» و«معًا».
حضر حفل تدشين الملتقى نائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، وقائد قوة الصواريخ الإستراتيجية الفريق الركن جارالله بن محمد العلويط، وقائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن مزيد بن سليمان العمرو، ورئيس أركان القوات البرية الفريق الركن فهد بن سعود الجهني، والرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الدفاع الدكتور سمير بن عبدالعزيز الطبيّب، ووكيل وزارة الدفاع للشؤون الإستراتيجية اللواء الطيران الركن سلمان بن عوض الحربي.