إنّ عادة تقديم الزهور للآخرين من الظواهر الإيجابية
حيث ساعدت الورود في تحسين مزاج كل مَن تلقاها
وسرت إلى نفوسهم مشاعر الغبطة والسعادة.
ويرى الخبراء أنّه ليس بالضرورة أن ينتظر
الإنسان أحداً ما ليقدم الورد له،
بل يمكن تقديمه لنفسه لأنّ النتيجة في النهاية
هي واحدة من حيث التأثير الإيجابي الجميل على النفس.
أكدت دراسة جديدة أنّ تلقي باقات الورود والأزهار المختلفة
يعزز أحاسيس السعادة عند الإنسان وتقوِّي قدراته
على التواصل الإجتماعي.
وأثبتت هذه الدراسة، التي سجلت شعور المرأة والرجل
ممّن قدّمت لهم باقات الزهور،
إنّ الأمل بإستمتاع الحياة قد إجتاح أحاسيسهم وكيانهم
وتخلصوا من الإكتئاب
الذي ينتابهم لبعض الوقت.
وأكدت دراسة أخرى أجريت على
أشخاص من الجنسين للبحث في التأثير النفسي
الممكن حدوثه على تعزيز قدرة الإنسان على
التواصل مع الآخرين بواسطة الورد.
الزهور تبعث علي أي منزل الجمال والراحة النفسية
وينصح علماء النفس والأطباء وخبراء
الزهور ونباتات الزينة حواء باقتناء الزهور في المنازل والحدائق
للمساتها الجميلة التي تضفي البهجة في كل مكان
وأن نحيطها بالدراسة والعناية،
لأنها تمتص من أنفسنا ملوثات العصر
المادية من أبخرة وعوادم وميكروبات ،
والملوثات المعنوية من ضوضاء ومشاكل وصراعات
كايد الجرح ,ناطق العبيدي معجبون بهذاحيث ساعدت الورود في تحسين مزاج كل مَن تلقاها
وسرت إلى نفوسهم مشاعر الغبطة والسعادة.
ويرى الخبراء أنّه ليس بالضرورة أن ينتظر
الإنسان أحداً ما ليقدم الورد له،
بل يمكن تقديمه لنفسه لأنّ النتيجة في النهاية
هي واحدة من حيث التأثير الإيجابي الجميل على النفس.
أكدت دراسة جديدة أنّ تلقي باقات الورود والأزهار المختلفة
يعزز أحاسيس السعادة عند الإنسان وتقوِّي قدراته
على التواصل الإجتماعي.
وأثبتت هذه الدراسة، التي سجلت شعور المرأة والرجل
ممّن قدّمت لهم باقات الزهور،
إنّ الأمل بإستمتاع الحياة قد إجتاح أحاسيسهم وكيانهم
وتخلصوا من الإكتئاب
الذي ينتابهم لبعض الوقت.
وأكدت دراسة أخرى أجريت على
أشخاص من الجنسين للبحث في التأثير النفسي
الممكن حدوثه على تعزيز قدرة الإنسان على
التواصل مع الآخرين بواسطة الورد.
الزهور تبعث علي أي منزل الجمال والراحة النفسية
وينصح علماء النفس والأطباء وخبراء
الزهور ونباتات الزينة حواء باقتناء الزهور في المنازل والحدائق
للمساتها الجميلة التي تضفي البهجة في كل مكان
وأن نحيطها بالدراسة والعناية،
لأنها تمتص من أنفسنا ملوثات العصر
المادية من أبخرة وعوادم وميكروبات ،
والملوثات المعنوية من ضوضاء ومشاكل وصراعات