هَـدُوءْ ~
مراقبة عام
يحكى أنه كان لملك عظيم ابن شجاع وسيم
وثلاث بنات فاتنات وكان الفرسان وأمراء الممالك المجاورة
يأتون لطلب يد الأميرات الثلاث لكن الملك كان يرفض طلبهم
بينما كان الملك يومًا جالسًا على عرشه دخل عليه ثلاثة حكماء
كان مع الحكيم الأول طاووس ذهبي ومع الثاني بوق نحاسي
ومع الثالث حصان من العاج وخشب الأبنوس.
كان الحكيم الأول شابًا صادقًا فطنًا تقدم من الملك وقال له:
يا مولاي جئت طالبًا يد ابنتك الكبرى وهذا الطاووس الذهبي
هديتي إليك إنه يصيح كلما مرت ساعة من ساعات الليل
أو النهار ويصفق بجناحيه وكان الحكيم الثاني شابًا صادقًا
فطنًا أيضًا تقدم من الملك وقال له: يا مولاي جئت طالبًا
يد ابنتك الوسطى وهذا البوق النحاسي هديتي إليك
إنه يحرس بوابة المدينة فإذا اقترب غريب منها
انطلق تلقائيًا بالنفير”
تأكد للملك أن الحكيمين الشابين صادقان فوافق على طلبهما
الزواج من ابنتيه الكبرى والوسطى.
سمو الروح ,كايد الجرح معجبون بهذاوثلاث بنات فاتنات وكان الفرسان وأمراء الممالك المجاورة
يأتون لطلب يد الأميرات الثلاث لكن الملك كان يرفض طلبهم
بينما كان الملك يومًا جالسًا على عرشه دخل عليه ثلاثة حكماء
كان مع الحكيم الأول طاووس ذهبي ومع الثاني بوق نحاسي
ومع الثالث حصان من العاج وخشب الأبنوس.
كان الحكيم الأول شابًا صادقًا فطنًا تقدم من الملك وقال له:
يا مولاي جئت طالبًا يد ابنتك الكبرى وهذا الطاووس الذهبي
هديتي إليك إنه يصيح كلما مرت ساعة من ساعات الليل
أو النهار ويصفق بجناحيه وكان الحكيم الثاني شابًا صادقًا
فطنًا أيضًا تقدم من الملك وقال له: يا مولاي جئت طالبًا
يد ابنتك الوسطى وهذا البوق النحاسي هديتي إليك
إنه يحرس بوابة المدينة فإذا اقترب غريب منها
انطلق تلقائيًا بالنفير”
تأكد للملك أن الحكيمين الشابين صادقان فوافق على طلبهما
الزواج من ابنتيه الكبرى والوسطى.