ღ{(ولـ**يـنـ$بـع**ــد)} ღ
عضو جديد
[align=center]سلامو عليكو
يا عزيزي المشاهد .... يا عزيزي المستمع ..
ما زال يغني ويلالي وتملي طالع في العالي .... المطرب الجميل هههههههه ( أي جمال الله يرحم أهلك ) ... إللي بيكره إسرائيل .... وشه خير وبشاير ... ألي بطل يشرب سجائر ... نجم الأغنية الشعبية ... إللي وصل للعالمية ههههههه ( ما تحسونها إنها قوووووويه )
شعباااااااااااااان عبد الرحيم ( تصفيق حاااااااار وصياح وتصفير ومدري كم واحد انصرع )
بيغني لنا أغنية جنون البقر ( قصده على الي جالسين يسمعوه ههههههههههه )
تعالوا نقرا كلمات الأغنية وإللي مستغني عن عمره يسمعها بس نصيحه من أخت لحد يسمعها
( الرجااااااااااء قرأتها باللهجة المصرية كما كتبتها حتى تتأكد من عبقرية شعبولا )
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°حتى الفار أتقنن... وعأله هوا وخف
أي ي ي ي ي
لو شفت بأره ماشية .... أبأ امشي في السليم
وبلاش اللبس الأخضر ... لا تفكرك برسيم
أي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن ... مش لاإين لو علاق
والعالم كلو شايف .... ومأدم إحتقاق
أي ي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن .... ما ضرش أي حد
ولا عمرو أل هحارب ... ولا هدد أي حد
أي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن ... والموضوع معروف
والبركة في المعزة ... والقدي والخروف
أي ي ي ي ي
من يوم البأر اتقنن .... عيشين يا ناس كبوس
وأنا خايف على الفرخة ... ومأدر القاموس
أي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن .... حتى البأر أنهار
وفرح فيه الأرانب .... وشمت فيه الحمار
أي ي ي ي ي ي
اللحمه البلدي غليت ... والعالم والي فيه
وحروب في كل حته .... والأكل مش لأيه
أي ي ي ي ي
البأره لما هوت .... ادلعوا المعيز
والبط هز ديلو ..... عاملي هالك ليز
أي ي ي ي ي
الرأي كلو واحد .... ومحدش اختلف
العيب يأما فينا ... والا من العلف °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
صح لسانك ولسان الشاعر الفذ يا شعبولا
وانتهت أغنيته التي أضحكتني كثيراً وكادت أن تؤدي بحياتي من شدة القهرررررررر تصفيق حااااااار تفاعل الجمهور جميعها تدمي القلب .
شعبولّه .....
وما أدراك ما شعبولا ... رأس فارغ إلا من كمية كبيرة من ( الجل ) التي يضعها فوق شعره المفلفل الطويل بعض الشيء . وقد خلى تماماً من العقل والحكمة . إنسان سطحي ساذج على السليقة ، بسيط غير متجمل ، عاش طفولة محرومة ، كان فقير عمل في أحقر المهن وأوضعها ، تنقل هنا وهناك بحثاً عن بضع لقيمات يقمن صلبه ،
أتانا من الصعيد وأكتسح الأغنية الشعبية حتى كاد أن يغطي على أحمد عدوية . جد واجتهد وما زال يجد ويعمل حالياً مكوجي درجة أولى . وأكاد أجزم بأنه لم ينل من التعليم قطرة ولو بسيطة .
فانتازيا الألوان حيث الألوان المتناقضة مرة واحدة ( أحمر ، أصفر ، أزرق ، فوشيا ) غالباً ما تكون ملابسه مطعمه بالفصوص اللامعه ( هههه يذكرني منظره بالراقصة الشرقية ) ، ساعات سلاسل ذهبية كبيرة الحجم حلق ، خواتم من أكبر المقاسات ، ومجموعة كبيرة من الأساور الذهبية ، هذه جميعها يرتديها كلما رأيته ، وأعتقد بأنه مطمع لكل لصوص مصر ، فهو يعد كنز متحرك ، يستطيع اللص أن يفتح به محل لبيع الخردوات والذهب والمجوهرات ، ويعيش طوال حياته مكتفي مادياً . إحدى يديه تمثل محل ساعات متنقل حيث يرتدي أكثر من 4 ساعات مختلفة الألوان ، وكما يقول ( تقليعه جديدة ) .
كما هو رديء في ذوقه الخاص رديء في ذوقه العام . أغانيه دليل على مدى تخلفه ، يتبجح ببعض الكلمات التي لا أعلم من أين أتى بها ؟ هل جادت بها المكواه أم تفوهت بها ملابسه المزركشة ، ولا أعلم من هو السباك الذي لحنها وأي كهربائي مولها ، جميعهم أثبت لي سقوطه نحو الهاوية .
شاهدت له لقاء في أحدى القنوات الفضائية وتمنيت لو لم يظهر وظل خلف مكواته فقد يكون ماهراً فيها أكثر فهي تناسبه أكثر من ظهوره على شاشات التلفزيون وهو ينعق بصوت أجش ويكشف عن مستوى ثقافته المتدني لأبعد الحدود .
الفن ذوق رفيع ومع وجود ظاهرة شعبولّه أصبح فن وضيع ، ضحكت كثيراً حينما تحدث عن تجربته حينما غنى أنا بكره إسرائيل ( وتعد هذه الحسنة الوحيدة التي قام بها ) . قال : إنه يخاف جداً من التنقل خارج مصر لإحتمال إغتياله من قبل الموساد الإسرائيلي لتصريحه الجريء بكره إسرائيل ، وليتهم يفعلون فأكون لهم من الشاكرين . ما أتمناه حقاً هو أن يختفي كلياً ... ليته كان ضمن موكب رفيق الحريري أو كان بدلاً عنه .
عذراً شعبولّه !!!!!!
وتقبلوا مني اعذب التحايا[/align]
يا عزيزي المشاهد .... يا عزيزي المستمع ..
ما زال يغني ويلالي وتملي طالع في العالي .... المطرب الجميل هههههههه ( أي جمال الله يرحم أهلك ) ... إللي بيكره إسرائيل .... وشه خير وبشاير ... ألي بطل يشرب سجائر ... نجم الأغنية الشعبية ... إللي وصل للعالمية ههههههه ( ما تحسونها إنها قوووووويه )
شعباااااااااااااان عبد الرحيم ( تصفيق حاااااااار وصياح وتصفير ومدري كم واحد انصرع )
بيغني لنا أغنية جنون البقر ( قصده على الي جالسين يسمعوه ههههههههههه )
تعالوا نقرا كلمات الأغنية وإللي مستغني عن عمره يسمعها بس نصيحه من أخت لحد يسمعها
( الرجااااااااااء قرأتها باللهجة المصرية كما كتبتها حتى تتأكد من عبقرية شعبولا )
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°حتى الفار أتقنن... وعأله هوا وخف
أي ي ي ي ي
لو شفت بأره ماشية .... أبأ امشي في السليم
وبلاش اللبس الأخضر ... لا تفكرك برسيم
أي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن ... مش لاإين لو علاق
والعالم كلو شايف .... ومأدم إحتقاق
أي ي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن .... ما ضرش أي حد
ولا عمرو أل هحارب ... ولا هدد أي حد
أي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن ... والموضوع معروف
والبركة في المعزة ... والقدي والخروف
أي ي ي ي ي
من يوم البأر اتقنن .... عيشين يا ناس كبوس
وأنا خايف على الفرخة ... ومأدر القاموس
أي ي ي ي ي
حتى البأر اتقنن .... حتى البأر أنهار
وفرح فيه الأرانب .... وشمت فيه الحمار
أي ي ي ي ي ي
اللحمه البلدي غليت ... والعالم والي فيه
وحروب في كل حته .... والأكل مش لأيه
أي ي ي ي ي
البأره لما هوت .... ادلعوا المعيز
والبط هز ديلو ..... عاملي هالك ليز
أي ي ي ي ي
الرأي كلو واحد .... ومحدش اختلف
العيب يأما فينا ... والا من العلف °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
صح لسانك ولسان الشاعر الفذ يا شعبولا
وانتهت أغنيته التي أضحكتني كثيراً وكادت أن تؤدي بحياتي من شدة القهرررررررر تصفيق حااااااار تفاعل الجمهور جميعها تدمي القلب .
شعبولّه .....
وما أدراك ما شعبولا ... رأس فارغ إلا من كمية كبيرة من ( الجل ) التي يضعها فوق شعره المفلفل الطويل بعض الشيء . وقد خلى تماماً من العقل والحكمة . إنسان سطحي ساذج على السليقة ، بسيط غير متجمل ، عاش طفولة محرومة ، كان فقير عمل في أحقر المهن وأوضعها ، تنقل هنا وهناك بحثاً عن بضع لقيمات يقمن صلبه ،
أتانا من الصعيد وأكتسح الأغنية الشعبية حتى كاد أن يغطي على أحمد عدوية . جد واجتهد وما زال يجد ويعمل حالياً مكوجي درجة أولى . وأكاد أجزم بأنه لم ينل من التعليم قطرة ولو بسيطة .
فانتازيا الألوان حيث الألوان المتناقضة مرة واحدة ( أحمر ، أصفر ، أزرق ، فوشيا ) غالباً ما تكون ملابسه مطعمه بالفصوص اللامعه ( هههه يذكرني منظره بالراقصة الشرقية ) ، ساعات سلاسل ذهبية كبيرة الحجم حلق ، خواتم من أكبر المقاسات ، ومجموعة كبيرة من الأساور الذهبية ، هذه جميعها يرتديها كلما رأيته ، وأعتقد بأنه مطمع لكل لصوص مصر ، فهو يعد كنز متحرك ، يستطيع اللص أن يفتح به محل لبيع الخردوات والذهب والمجوهرات ، ويعيش طوال حياته مكتفي مادياً . إحدى يديه تمثل محل ساعات متنقل حيث يرتدي أكثر من 4 ساعات مختلفة الألوان ، وكما يقول ( تقليعه جديدة ) .
كما هو رديء في ذوقه الخاص رديء في ذوقه العام . أغانيه دليل على مدى تخلفه ، يتبجح ببعض الكلمات التي لا أعلم من أين أتى بها ؟ هل جادت بها المكواه أم تفوهت بها ملابسه المزركشة ، ولا أعلم من هو السباك الذي لحنها وأي كهربائي مولها ، جميعهم أثبت لي سقوطه نحو الهاوية .
شاهدت له لقاء في أحدى القنوات الفضائية وتمنيت لو لم يظهر وظل خلف مكواته فقد يكون ماهراً فيها أكثر فهي تناسبه أكثر من ظهوره على شاشات التلفزيون وهو ينعق بصوت أجش ويكشف عن مستوى ثقافته المتدني لأبعد الحدود .
الفن ذوق رفيع ومع وجود ظاهرة شعبولّه أصبح فن وضيع ، ضحكت كثيراً حينما تحدث عن تجربته حينما غنى أنا بكره إسرائيل ( وتعد هذه الحسنة الوحيدة التي قام بها ) . قال : إنه يخاف جداً من التنقل خارج مصر لإحتمال إغتياله من قبل الموساد الإسرائيلي لتصريحه الجريء بكره إسرائيل ، وليتهم يفعلون فأكون لهم من الشاكرين . ما أتمناه حقاً هو أن يختفي كلياً ... ليته كان ضمن موكب رفيق الحريري أو كان بدلاً عنه .
عذراً شعبولّه !!!!!!
وتقبلوا مني اعذب التحايا[/align]