جـــودي
مشرفة قسم
لا تخلو الحياة من المواقف السعيدة والحزينة
فهي دار التقلبات والتغيرات بحلوها ومرها فان لها طعماً
خاصا وجميلا فلكل انسان تحديات وعقبات تحول بينه
وبين تحقيق ما يريد من أهداف ..
ولذا وجب التاقلم مع مختلف عقبات وتحديات الحياة
لان فرحلة النجاح تستلزم الصبر والارادة والاستمرار
لان لحظات الانكسار والانتكاس والحزن معرض لها اي انسان
ولذا وجب التعلم واخد الايجابي منها والنظر الى الامام
فلا يهم كم سقطت او كم سوف تسقط من مرة
بقدر ما يهم انك سوف تستمر بالنهوض
فبدلا من محاولة جعل الحياة في نفسك حاول
ان تكون انت وسطها لان الياس والنقد والتدمر
لا يغيرون اتجاه الرياح ولان التفاؤل والعمل والسعي
بامكانهم تغيير وضعية الشراع وبمرونة كبيرة
ولذا وجب التركيز على الدات
فكل يوم حاول ان تراجع نفسك فيه تراجع نِقاط قوتك
ونقاط ضعفك لتركز على الاولى وتطورها وتدرك الثانية
وتحاول وتسعى جاهدا لتعديلها وتصحيحها
فرحلة النجاح والتقدم والرقي مملوءة بالتحدي
مملوءة بالمحطات
فحاول الاستمتاع بها والنظر نظرة ايجابية بتجاهها
فبعد الشدة ياتي الفرج وبالتوكل على الله والاخد بالاسباب
المدكورة تستطيع المواصلة بالطريقة المناسبة والانجاز
ولانك اعظم مخلوق عند الله عز وجل كرمك بالعقل
وعند العقل واسلوب التفكير يستلزم الوقوف عند نقطة
اساسية وضرورية فلا تهم نسبة ذكائك بقدر ما يهم
مدى ومقياس استغلالك له فبتوجيه عقلك وفكرك
توجيها عقلانيا ومنطقيا صائبا والتفاعل بايجابيةٍ تجاه
مُختلف المؤثرات سواءً كانت نفسية او اجتماعية
يمكنك التركيز على الحلول وتبسيط المشاكل من حولك
وبهدا تكون قادرا على الوصول الى اهدافك وطموحاتك
وتحقيق ذاتك واثباتها وفرضها وسط مجتمعك
فالتحدي امر ضروري فحاول واسعى دائما الى هزم ذاتك
والتغلب عليها في كل لحظة وتجاوزها نحو الافضل والاروع
باذن الله وانظر دائمًا وابدا الى الامام وعش بالتحدي
والامل والاصرار وكن انت في كل لحظة
نجوى الروح معجب بهذافهي دار التقلبات والتغيرات بحلوها ومرها فان لها طعماً
خاصا وجميلا فلكل انسان تحديات وعقبات تحول بينه
وبين تحقيق ما يريد من أهداف ..
ولذا وجب التاقلم مع مختلف عقبات وتحديات الحياة
لان فرحلة النجاح تستلزم الصبر والارادة والاستمرار
لان لحظات الانكسار والانتكاس والحزن معرض لها اي انسان
ولذا وجب التعلم واخد الايجابي منها والنظر الى الامام
فلا يهم كم سقطت او كم سوف تسقط من مرة
بقدر ما يهم انك سوف تستمر بالنهوض
فبدلا من محاولة جعل الحياة في نفسك حاول
ان تكون انت وسطها لان الياس والنقد والتدمر
لا يغيرون اتجاه الرياح ولان التفاؤل والعمل والسعي
بامكانهم تغيير وضعية الشراع وبمرونة كبيرة
ولذا وجب التركيز على الدات
فكل يوم حاول ان تراجع نفسك فيه تراجع نِقاط قوتك
ونقاط ضعفك لتركز على الاولى وتطورها وتدرك الثانية
وتحاول وتسعى جاهدا لتعديلها وتصحيحها
فرحلة النجاح والتقدم والرقي مملوءة بالتحدي
مملوءة بالمحطات
فحاول الاستمتاع بها والنظر نظرة ايجابية بتجاهها
فبعد الشدة ياتي الفرج وبالتوكل على الله والاخد بالاسباب
المدكورة تستطيع المواصلة بالطريقة المناسبة والانجاز
ولانك اعظم مخلوق عند الله عز وجل كرمك بالعقل
وعند العقل واسلوب التفكير يستلزم الوقوف عند نقطة
اساسية وضرورية فلا تهم نسبة ذكائك بقدر ما يهم
مدى ومقياس استغلالك له فبتوجيه عقلك وفكرك
توجيها عقلانيا ومنطقيا صائبا والتفاعل بايجابيةٍ تجاه
مُختلف المؤثرات سواءً كانت نفسية او اجتماعية
يمكنك التركيز على الحلول وتبسيط المشاكل من حولك
وبهدا تكون قادرا على الوصول الى اهدافك وطموحاتك
وتحقيق ذاتك واثباتها وفرضها وسط مجتمعك
فالتحدي امر ضروري فحاول واسعى دائما الى هزم ذاتك
والتغلب عليها في كل لحظة وتجاوزها نحو الافضل والاروع
باذن الله وانظر دائمًا وابدا الى الامام وعش بالتحدي
والامل والاصرار وكن انت في كل لحظة