مجرد [ .. + كلام في السلطة الرابعه + ..]
يطلق على الصحافة “السلطة الرابعة” –بضم السن طبعاً-
ويأتي ذلك بعد السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية،
ويذكر أن أول من استخدم هذا المصطلح هو المؤرخ توماس كارليل في كتابة “الأبطال وعبادة البطل”.
ففي العالم المتقدم تلعب الصحافة والإعلام دوراً هاما في تشكيل الرأي العام،
والتأثير على الكثير من القرارات السياسية، أو غيرها من القرارات ..
على سبيل المثآل /
ففي الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً، أجبرت فضيحة “ووتر جيت” الرئيس “نيكسون” للإستقالة،
بعدما أكتشف أحد الصحفيين أجهزة تنصت في مقر الحزب الديموقراطي.
وفي بريطانيا لعبت الصحافة البريطانية دوراً كبيراً في حمل “رئيس الوزراء”
السابق “توني بلير” على تقديم إستقالته،
لذلك لن نستغرب مثلاً عندما نقرأ مطالب بعض الشعوب والأمم،
فالبعض يطالب بالدستور والبعض الأخر يطالب بالحرية والعدل والمساواة والعدالة في توزيع الثروة ..
الخ من المطالب المعقولة. والتي تخدم الشعب وتحفظ الأمن والإستقرار ,. ورغد العيش ..
((( أما في سلطتنا الرابعه )))... :bigsmile:
لكن في بلدان العالم الثالث تتحد السلطات الثلاث وربما انضمت لهم “السلطة الرابعة” ،
لذلك نجد أن سقف المطالب ينخفض بشكل رهيب، ولا يوجد متنفس لبث الشكوى
أو التنديد بقرار دستأتوري . أو كتابة نقد بناء بـ غرض التصحيح في البلد ..
ويبدوا أن جميع مشاكلنا قد حلت ولم يتبق غير مشكلة هدف “محمد نور” الغير أخلاقي !!
في مرمى فريق النصر حتى يطالب البعض بإلغائة ..عن طريق الصحف :1:
للأسف .. نفتقد إلى الجرآءهـ الهادفهـ في الصحف اليومية ..
ويجب أن تحترم عقول الشعب ولبنة البناء في هذا الوطن .
لأ يوجد مطألب أو مقألات تستحق المتآبعهـ .. والإشادهـ بها .
ومقال واحد بين عشرات المقالات لا يآتي من منظور شخصي .. يخدم المجتمع ككل ..
شخص وآحد .. قد يتجرآء ويكتب بجراءهـ .. لكنهـ يكتب لنفسهـ .
ومقأله يخدم أهدافه الشخصيه فقط .. وينم عن فلان ويغتاب فلان .
للأسف ... أصبحت هذة هي الجراءه في الطرح الصحفي في العالم الثالث ..
مجرد [ .. + كلام في السلطة الرابعه + ..]
يطلق على الصحافة “السلطة الرابعة” –بضم السن طبعاً-
ويأتي ذلك بعد السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية،
ويذكر أن أول من استخدم هذا المصطلح هو المؤرخ توماس كارليل في كتابة “الأبطال وعبادة البطل”.
ففي العالم المتقدم تلعب الصحافة والإعلام دوراً هاما في تشكيل الرأي العام،
والتأثير على الكثير من القرارات السياسية، أو غيرها من القرارات ..
على سبيل المثآل /
ففي الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً، أجبرت فضيحة “ووتر جيت” الرئيس “نيكسون” للإستقالة،
بعدما أكتشف أحد الصحفيين أجهزة تنصت في مقر الحزب الديموقراطي.
وفي بريطانيا لعبت الصحافة البريطانية دوراً كبيراً في حمل “رئيس الوزراء”
السابق “توني بلير” على تقديم إستقالته،
لذلك لن نستغرب مثلاً عندما نقرأ مطالب بعض الشعوب والأمم،
فالبعض يطالب بالدستور والبعض الأخر يطالب بالحرية والعدل والمساواة والعدالة في توزيع الثروة ..
الخ من المطالب المعقولة. والتي تخدم الشعب وتحفظ الأمن والإستقرار ,. ورغد العيش ..
((( أما في سلطتنا الرابعه )))... :bigsmile:
لكن في بلدان العالم الثالث تتحد السلطات الثلاث وربما انضمت لهم “السلطة الرابعة” ،
لذلك نجد أن سقف المطالب ينخفض بشكل رهيب، ولا يوجد متنفس لبث الشكوى
أو التنديد بقرار دستأتوري . أو كتابة نقد بناء بـ غرض التصحيح في البلد ..
ويبدوا أن جميع مشاكلنا قد حلت ولم يتبق غير مشكلة هدف “محمد نور” الغير أخلاقي !!
في مرمى فريق النصر حتى يطالب البعض بإلغائة ..عن طريق الصحف :1:
للأسف .. نفتقد إلى الجرآءهـ الهادفهـ في الصحف اليومية ..
ويجب أن تحترم عقول الشعب ولبنة البناء في هذا الوطن .
لأ يوجد مطألب أو مقألات تستحق المتآبعهـ .. والإشادهـ بها .
ومقال واحد بين عشرات المقالات لا يآتي من منظور شخصي .. يخدم المجتمع ككل ..
شخص وآحد .. قد يتجرآء ويكتب بجراءهـ .. لكنهـ يكتب لنفسهـ .
ومقأله يخدم أهدافه الشخصيه فقط .. وينم عن فلان ويغتاب فلان .
للأسف ... أصبحت هذة هي الجراءه في الطرح الصحفي في العالم الثالث ..
مجرد [ .. + كلام في السلطة الرابعه + ..]