هَـدُوءْ ~
مراقبة عام
بسم الله الرحمن الرحيم
احكي لكم قصتي من خيال الواقع
كنت شاب بعز زهور شبابي منتعم بالصحه والعافية
تغربت عن دياري لكسب الرزق وتوضفت وانتجت من وضيفتي
مايغطي زواجي في ذلك الحين حيث ان المهر يفوق طاقتي
ويوصل لحد 150 الف من غير الذهب وغيره من المتطلبات الاخرا
ودورت على بنت الحلال الي كنت اتمنا ان تكون سعادتي معاها
وبعد ماقليت الفتاه وتزوجتها اختلفت الامور كليان وتغيرت
حياتي بحياه لااعلم كيف اصفها لكم لا اعلم ان كان انه سحر
او مس جنون او عين صابتني او حسد كل الي اعرفه ان حياتي
تغيرت من نعيم الا جحيم واتعبت القريب والبعيد بجنوني
وتعرضت لكل كهان ومشعوذ وعلى قولت القايل زادو البله طينه
جننوني اكثر في اكثر حتى اصبحت من حسبت المجانين الي لاعلاج لهم
واستمريت عدت سنوات في حال الهلع والخوف ماصوت طاير الا وقلدته
ولا صوت حيوان الا نطقته ولاصوت انسان الا قلدته ولا سلاسل من حديد
الا قطعتها وكسرتها وكم سجنوني بغرف مظلمه لاعرف الليل من النهار
طيلت تلك الاعوام امسي اليل بثوب والصبح وانا بلاملابس كما ربي
خلقني عريان اكل الجمر بشدت ناره وكانه ايسكريم ولا يوجد به نار
استمرت الحياه بتعاسة شديده وطلقت تلك الفتاه بدون نذنب ترتكبه
ثم تغربت عن اهلي وديرتي عدت اعوام ولاكن بدون جدوى كان الحال على
ماهو عليه راجعوبي كل الكهانين واخر شي ودوني مكتف اليدين والرجلين لمستشفى شهار
ولاكن مالبثت عندهم الا ساعات قليله وطلعت ومن حينها وانا اعاني
من النفسئيه والضيق وحالوت ان التزوج مرتا اخر ولكن الكثير علم
باحلتي ورفضو يزوجوني واستميرت بالبحث عن زوجه بدال الي طلقتها
وبتوفيق من الله سبحانه وتعالى لقيت الفتاه المناسبه لي وتزوجتها
وعاشت معي على قساوتي وشكوكي وظنوني الي في غير محلها ولا بالت
وفهمت ان تلك الشكوك من غير وعي مني وصبرت صبرا جميل وخلفت لي
من الاولاد اربعه وبنتين ولله الحمد والشكر وتوضف في ادارة التلعليم
انا وزوجتي واستمريت بالوضيفه عدت سنوات ولكن الشكوك تحيط بي كل يوم
ويوم راد لي الله بشقا والتعاسة من جديد بحثت عن سلاح شخصي وشريته من شخص
لاعرفه وتهاوشت مع زميلي على غير سبب وبعد السبوع من المهاوشة قمت بقتله
بدون شعور مني واليوم انا مابين الحياه والموت مقطوط باسجن وفاقد ذاكرتي
لادري من هو الصديق من العدو ولا ادري من هو قريبي من بعيد الناس كلهم عندي
سوى لا افرق بين البعيد والقريب او بلاصح الصديق حتى اولادي وبناتي الي كنت
اموت في حبهم نسيتهم امي وابوي غير مهتم فيهم كل شي فقدته كل الاصدقا والاحباب
نسيتهم واصبحت جسد بلا روح ولاقلب ولاعقل اميز به شي كل شي فقدته لا اعلم عن اهلي
واولادي ولا امي وابوي ولا اقاربي واصدقائي واليوم انا النتظر حكم القضاء من المحكمه
بعد قضاء الله سبحانه ورحمة الله واسعه وموتي اهون لي من اعيش في تعاسة شديده وغير متهني
بحياتي ماهذا الا جز بسيط من حياتي الممتليه بلاشواك والحض المتعثر طيلت حياتي الخافي اعضم
دمتم سالمين
احبابي انا مجرد كاتب وليس القصة تخصني شخصيا
احكي لكم قصتي من خيال الواقع
كنت شاب بعز زهور شبابي منتعم بالصحه والعافية
تغربت عن دياري لكسب الرزق وتوضفت وانتجت من وضيفتي
مايغطي زواجي في ذلك الحين حيث ان المهر يفوق طاقتي
ويوصل لحد 150 الف من غير الذهب وغيره من المتطلبات الاخرا
ودورت على بنت الحلال الي كنت اتمنا ان تكون سعادتي معاها
وبعد ماقليت الفتاه وتزوجتها اختلفت الامور كليان وتغيرت
حياتي بحياه لااعلم كيف اصفها لكم لا اعلم ان كان انه سحر
او مس جنون او عين صابتني او حسد كل الي اعرفه ان حياتي
تغيرت من نعيم الا جحيم واتعبت القريب والبعيد بجنوني
وتعرضت لكل كهان ومشعوذ وعلى قولت القايل زادو البله طينه
جننوني اكثر في اكثر حتى اصبحت من حسبت المجانين الي لاعلاج لهم
واستمريت عدت سنوات في حال الهلع والخوف ماصوت طاير الا وقلدته
ولا صوت حيوان الا نطقته ولاصوت انسان الا قلدته ولا سلاسل من حديد
الا قطعتها وكسرتها وكم سجنوني بغرف مظلمه لاعرف الليل من النهار
طيلت تلك الاعوام امسي اليل بثوب والصبح وانا بلاملابس كما ربي
خلقني عريان اكل الجمر بشدت ناره وكانه ايسكريم ولا يوجد به نار
استمرت الحياه بتعاسة شديده وطلقت تلك الفتاه بدون نذنب ترتكبه
ثم تغربت عن اهلي وديرتي عدت اعوام ولاكن بدون جدوى كان الحال على
ماهو عليه راجعوبي كل الكهانين واخر شي ودوني مكتف اليدين والرجلين لمستشفى شهار
ولاكن مالبثت عندهم الا ساعات قليله وطلعت ومن حينها وانا اعاني
من النفسئيه والضيق وحالوت ان التزوج مرتا اخر ولكن الكثير علم
باحلتي ورفضو يزوجوني واستميرت بالبحث عن زوجه بدال الي طلقتها
وبتوفيق من الله سبحانه وتعالى لقيت الفتاه المناسبه لي وتزوجتها
وعاشت معي على قساوتي وشكوكي وظنوني الي في غير محلها ولا بالت
وفهمت ان تلك الشكوك من غير وعي مني وصبرت صبرا جميل وخلفت لي
من الاولاد اربعه وبنتين ولله الحمد والشكر وتوضف في ادارة التلعليم
انا وزوجتي واستمريت بالوضيفه عدت سنوات ولكن الشكوك تحيط بي كل يوم
ويوم راد لي الله بشقا والتعاسة من جديد بحثت عن سلاح شخصي وشريته من شخص
لاعرفه وتهاوشت مع زميلي على غير سبب وبعد السبوع من المهاوشة قمت بقتله
بدون شعور مني واليوم انا مابين الحياه والموت مقطوط باسجن وفاقد ذاكرتي
لادري من هو الصديق من العدو ولا ادري من هو قريبي من بعيد الناس كلهم عندي
سوى لا افرق بين البعيد والقريب او بلاصح الصديق حتى اولادي وبناتي الي كنت
اموت في حبهم نسيتهم امي وابوي غير مهتم فيهم كل شي فقدته كل الاصدقا والاحباب
نسيتهم واصبحت جسد بلا روح ولاقلب ولاعقل اميز به شي كل شي فقدته لا اعلم عن اهلي
واولادي ولا امي وابوي ولا اقاربي واصدقائي واليوم انا النتظر حكم القضاء من المحكمه
بعد قضاء الله سبحانه ورحمة الله واسعه وموتي اهون لي من اعيش في تعاسة شديده وغير متهني
بحياتي ماهذا الا جز بسيط من حياتي الممتليه بلاشواك والحض المتعثر طيلت حياتي الخافي اعضم
دمتم سالمين
احبابي انا مجرد كاتب وليس القصة تخصني شخصيا