مدخل
صور في عمقهآ أهدتني غرق وطوق
النجآة انسكآب
ترى ألم يشعر الخآتم بالغربة بين دفء الأنآمل
هكذآ أنآ في دفئهم بآردة ك معدن
يده مثقبة ك غربآل
لطآلمآ شعرت بوخز الذكريآت وهي تسرب
من خلآله يده متحف لبصمآت الرآحلين
لحد أشعرني بأني لن أجد مكآنا بين رآحتيه
وحدهآ أمي ..
قصور الحب في عينيهآ
تفرش لروحي سجآجيد الأمآن فأبتسم
ترى أكآن الطآهي سيئا
أم هي مرآرة الفرآق..طآلت كل شيء حتى حلوآنآ
الصدأ
دم الزمن يسيل على جسد الأشيآء
لآ أدري هل هي يآ لوفآء الأشيآء
أم يآلغبآء الأشيآء
حين تنتظر و لآ يلد انتظآرهآ سوى الخيبة
من علمك أن تسكب الحنآن في قوآرير النبرة
فيزول تجلط الصمت من كلمآتي يآ أنت
حنو صوتك رعد يشق غمآم احتمآلي
فأنهمر بالبكآء ..
المسآفرون أفلآذ الأرض ..
أمآنة عند السمآء..
حين أرخيت مقصلة الفرآق
أمآ خشيت دمآء الحنين
أمآ خشيت دمآء الحنين
أمآ خشيت دمآء الحنين
مآ أصدق المرآيآ المكسرة
وحدهآ تشي لنآ بمدى الشتآت الذي يسكننآ
ولآ أدري..
لمآذآ أفتقدك الخآصة بي مثقلة
هي أحبك أشتآقك أكرهك أتعثر بك ..
هي كل شعور صآمت عجزت عن إيجآد كلمة
منآسبة له فضممته تحت ردآء أفتقدك
يآ أنت أنآ أفتقدك"
ودآئما مآ كآن يقول الأمآكن مكآئن
تضخ الحنين في عروق الذآكرة
في قآعآت الانتظآر...
ترمق الكرآسي الشآغرة الممتلئة بغبطة
جميعهآ كآنت تبغي ردآء بشريا
يزيل عنهآ رومآتيزيوم الوحدة القآرسة
ولسعآت البرد ..
ترى من يشعر بلهفة المقآعد وفي بؤسهم. ..
سكبت ألفة عليهآ اغتبطوا
لطآلمآ شعرت بحبي يتضآئل كتل
أمآم حبهآ الجبل أنآ لست بخير
حين تسألني عن الدموع فألصق بالغبآر التهم
حين ابتسم ببلآهة أشهرهآ في وجه رحيلك
فتهمهم فخورا
هكذآ حبيبتي قوية
فتتوآلد الصرخآت بأعمآقي
أنآ لست قوية أنآ هشة...
أتدرك حجم وجعي ..
حين تدعي أنك تقرأ عينآي ك كتآب
وتفشل ببرآعة في نحو العيون
وإعرآب العتآب المستتر خلف النظرة
المطر موسم بكآء النوآفذ
هدية تدلقهآ السمآء على خد الزجآج
فيتبآهى بهآ بحرية..
ترى هل كآنت أمنيتي سآذجة حين تمنيت يوما
أن أصبح نآفذة ...
تقترف البكآء بحرية تحت لوآء المطر
ويآ لنفآق الكبريآء
حين تقوم مشآعري
لأبدو أمآمهم بهذا الاستعلآء
وفي أول لحظة اختلآء ...
أسقط
قلبه هودج حنآن
ييمم كروم عينيهآ
ليقطف الرضآ
ويعصر خمرة الحب
لمآذآ كلمآ قرأت كتآبا قديما بآغتني حزن
حزن عميق بنكهة الشوق..
وحين يهآجمني الغبآر ترآفقه ذرآت الحنين
لتغزوا قلبي كيف أقرأه بعمق كبير
وكأنني أبحث بين ملآمحه عن تفآصيل أضعتهآ
عن إنسآنة كنتهآ فيمى مضى يآلفقرنآ
حين يتمدد البرد في أحضآن الحب
فنتسول الدفء من قهوة
وأخبرته ذآت يوم
أنك حين تخسر شخصا لن تخسر احترآمه
بل قلبه وكم ستجزع عندمآ ترى مكآنك ينتقل
من عمق القلب إلى سطح العقل ..
وأن دفء شعوره نحوك يخترقه صقيع
لذآ لآ تحآول أن تخسر أحدا تحبه
لأنك لن تستطيع الولوج لأعمآقه ثآنية
الكبريآء فتآة القلب المدللة
لطآلمآ في أوج رحلآته العآطفية
تشدقت بأنآنية حين وجدته غآفلا عنهآ
ونقشت على أكفه شجآعة التلويح ليرحل
ومن كآن سيلمح غيرة عينيه من السمآء
حين تبكي ودموعه قآحلة
رغم البرد
كآن دفء الحنآيآ طآغيا يسربل أنفآسه
وسبحآن ربي الأعلى
كآنت وقودا يذيب جليد الروح
في عينيهآ بئر يغيض مآؤه كلمآعنهآ رحل
عمقهآ حزن تعتزل قيآسه المسآفآت
ترى هل كآنت إحدآهمآ تهمس
تأخرت كثيرا يآ مطر
دفؤك ذآك اللقآء
كآن يهمس بأن ودآعا
دوما قبل الانكسآر القآصم
يصبح الأمر بآلغ المرونة
وبرقة ينفصم
إذآ جن الليل ..
مسحت السمآء مسآحيق النهآر
وأزآلت عن شفتيهآ حمرة الشفق
مخرج :
تسآؤل ...
أترآني أسرفت في الحزن
محآولة لإلصآق تهمة الحروف بصورة
صور في عمقهآ أهدتني غرق وطوق
النجآة انسكآب
ترى ألم يشعر الخآتم بالغربة بين دفء الأنآمل
هكذآ أنآ في دفئهم بآردة ك معدن
يده مثقبة ك غربآل
لطآلمآ شعرت بوخز الذكريآت وهي تسرب
من خلآله يده متحف لبصمآت الرآحلين
لحد أشعرني بأني لن أجد مكآنا بين رآحتيه
وحدهآ أمي ..
قصور الحب في عينيهآ
تفرش لروحي سجآجيد الأمآن فأبتسم
ترى أكآن الطآهي سيئا
أم هي مرآرة الفرآق..طآلت كل شيء حتى حلوآنآ
الصدأ
دم الزمن يسيل على جسد الأشيآء
لآ أدري هل هي يآ لوفآء الأشيآء
أم يآلغبآء الأشيآء
حين تنتظر و لآ يلد انتظآرهآ سوى الخيبة
من علمك أن تسكب الحنآن في قوآرير النبرة
فيزول تجلط الصمت من كلمآتي يآ أنت
حنو صوتك رعد يشق غمآم احتمآلي
فأنهمر بالبكآء ..
المسآفرون أفلآذ الأرض ..
أمآنة عند السمآء..
حين أرخيت مقصلة الفرآق
أمآ خشيت دمآء الحنين
أمآ خشيت دمآء الحنين
أمآ خشيت دمآء الحنين
مآ أصدق المرآيآ المكسرة
وحدهآ تشي لنآ بمدى الشتآت الذي يسكننآ
ولآ أدري..
لمآذآ أفتقدك الخآصة بي مثقلة
هي أحبك أشتآقك أكرهك أتعثر بك ..
هي كل شعور صآمت عجزت عن إيجآد كلمة
منآسبة له فضممته تحت ردآء أفتقدك
يآ أنت أنآ أفتقدك"
ودآئما مآ كآن يقول الأمآكن مكآئن
تضخ الحنين في عروق الذآكرة
في قآعآت الانتظآر...
ترمق الكرآسي الشآغرة الممتلئة بغبطة
جميعهآ كآنت تبغي ردآء بشريا
يزيل عنهآ رومآتيزيوم الوحدة القآرسة
ولسعآت البرد ..
ترى من يشعر بلهفة المقآعد وفي بؤسهم. ..
سكبت ألفة عليهآ اغتبطوا
لطآلمآ شعرت بحبي يتضآئل كتل
أمآم حبهآ الجبل أنآ لست بخير
حين تسألني عن الدموع فألصق بالغبآر التهم
حين ابتسم ببلآهة أشهرهآ في وجه رحيلك
فتهمهم فخورا
هكذآ حبيبتي قوية
فتتوآلد الصرخآت بأعمآقي
أنآ لست قوية أنآ هشة...
أتدرك حجم وجعي ..
حين تدعي أنك تقرأ عينآي ك كتآب
وتفشل ببرآعة في نحو العيون
وإعرآب العتآب المستتر خلف النظرة
المطر موسم بكآء النوآفذ
هدية تدلقهآ السمآء على خد الزجآج
فيتبآهى بهآ بحرية..
ترى هل كآنت أمنيتي سآذجة حين تمنيت يوما
أن أصبح نآفذة ...
تقترف البكآء بحرية تحت لوآء المطر
ويآ لنفآق الكبريآء
حين تقوم مشآعري
لأبدو أمآمهم بهذا الاستعلآء
وفي أول لحظة اختلآء ...
أسقط
قلبه هودج حنآن
ييمم كروم عينيهآ
ليقطف الرضآ
ويعصر خمرة الحب
لمآذآ كلمآ قرأت كتآبا قديما بآغتني حزن
حزن عميق بنكهة الشوق..
وحين يهآجمني الغبآر ترآفقه ذرآت الحنين
لتغزوا قلبي كيف أقرأه بعمق كبير
وكأنني أبحث بين ملآمحه عن تفآصيل أضعتهآ
عن إنسآنة كنتهآ فيمى مضى يآلفقرنآ
حين يتمدد البرد في أحضآن الحب
فنتسول الدفء من قهوة
وأخبرته ذآت يوم
أنك حين تخسر شخصا لن تخسر احترآمه
بل قلبه وكم ستجزع عندمآ ترى مكآنك ينتقل
من عمق القلب إلى سطح العقل ..
وأن دفء شعوره نحوك يخترقه صقيع
لذآ لآ تحآول أن تخسر أحدا تحبه
لأنك لن تستطيع الولوج لأعمآقه ثآنية
الكبريآء فتآة القلب المدللة
لطآلمآ في أوج رحلآته العآطفية
تشدقت بأنآنية حين وجدته غآفلا عنهآ
ونقشت على أكفه شجآعة التلويح ليرحل
ومن كآن سيلمح غيرة عينيه من السمآء
حين تبكي ودموعه قآحلة
رغم البرد
كآن دفء الحنآيآ طآغيا يسربل أنفآسه
وسبحآن ربي الأعلى
كآنت وقودا يذيب جليد الروح
في عينيهآ بئر يغيض مآؤه كلمآعنهآ رحل
عمقهآ حزن تعتزل قيآسه المسآفآت
ترى هل كآنت إحدآهمآ تهمس
تأخرت كثيرا يآ مطر
دفؤك ذآك اللقآء
كآن يهمس بأن ودآعا
دوما قبل الانكسآر القآصم
يصبح الأمر بآلغ المرونة
وبرقة ينفصم
إذآ جن الليل ..
مسحت السمآء مسآحيق النهآر
وأزآلت عن شفتيهآ حمرة الشفق
مخرج :
تسآؤل ...
أترآني أسرفت في الحزن
محآولة لإلصآق تهمة الحروف بصورة