فتاة الغروب
عضو جديد
اريد ان استعرض قصه لربما يعرفها البعض او قراء عنها وهي تتدور في علماء اجانب كانوا في احد الاقطار العربيه والاسلاميه يقومون بابحاث واستكشافات لظواهر البيئه وذات يوم وهم في طريقهم الى عملهم كا المعتاد وجدو جمع غفير من الناس لم تسطيع سيارتهم تجوزها فعند سؤال السائق اخبرهم بان هناك جنازة وهم بطبع لايعرفون كيفية الجنازة عند المسلمين فاخذ احدهم بسؤال السائق والبحث معه في هذا الامر والسائق يصف باسهاب ما يحدث للميت من وقت الوفاة وحتى وضعه في القبر وما يحصل له في القبر وعند سماعهم هذا الامر اصبح شغلهم الشاغل امر عذاب القبرواخذوا بتفكير في كيفية تصديق ما يحصل في القبر من عذاب واخذوا اجهزتهم وتوجهوا الى القبر وعند انصراف المعزين قاموا بحفر القبر وزرع الكاميرات ظنأ منهم بتصوير ذلك العذاب .وفي صباح اليوم التالي توجهوا فرحين الى القبر لمعرفة ما حصل في ذلك القبروعند حفرهم واستخراج الكاميرات صعقوا ما قد حصل لها لقد كانت محروقه تمامأ وكان ماس كهرباء قد صعق فيها واخذهم الخوف والرعب في انفسهم ونزعوا جميع الكاميرات وحملوها مسرعين واخذوا ما لهم من اغراض وتوجهوا الى المطار دون علم السفاره وقلوبهم تلهث من الاعجازالرباني الذي غفلوا عنه وهم قوم غافلون ولكن من كانوا مؤمنين غافلين عن ذكرى الله فهذه هي الطامه الكبرى كفان الله واياكم من الغفله وهذا الاعجاز الرباني يوضح مدى قدرة الله على كل من اراد المكر بالله فان الله خير الماكرين.........