انين الصمت
مراقبة عام
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 4,942
- مستوى التفاعل
- 197
- النقاط
- 63
- العمر
- 29
في رحلة توثيقية فريدة من نوعها، زار فريق كوري منطقة حائل السعودية، ليكتشفوا جماليات التراث والثقافة العريقة التي تتميز بها المنطقة.
ووصف المنتج التلفزيوني الكوري كيم مين سوك تجربته في حائل بأنها استثنائية، مشيدا بالحفاوة وكرم الضيافة التي تلقاها من أهل المنطقة.
وأكد كيم مين سوك أن الصناعات اليدوية التقليدية في حائل، مثل الدلة والسدو والمباخر، تشكل جزءا رئيسيا من التراث الثقافي للمنطقة، وتستحق الترويج لها عالميا لما تعكسه من عمق حضاري وتاريخي.
من جانبه، أعرب المصور الكوري كيم كيونغ يون عن إعجابه بكرم الضيافة السعودي، والذي أتاح لهم فرصة فريدة للتعرف على الثقافة السعودية بشكل أعمق. وأشار إلى أن زيارته لمنطقة حائل كانت مميزة بتنوع مواقع التراث الثقافي المعترف بها لدى اليونسكو، مستمتعا بالطبيعة الخلابة مثل الرمال الحمراء وسلسلة جبال أجا وسلمى، إضافة إلى الأكلات الشعبية الحائلية.
وأضاف المصور كيم تشانغ يونغ أن منطقة حائل تتمتع بخيارات متعددة من عوامل الجذب السياحي، مشيرا إلى أن السياحة الصحراوية وسياحة البادية التي تتميز بها المنطقة، خصوصا مع رمالها الساحرة ونشاطها الرعوي ووفرة الثروة الحيوانية من الأغنام والإبل، تجعلها وجهة مستقبلية واعدة للسياحة العالمية. كما أشار إلى أن طبيعة المنطقة الخلابة توفر فرصة مثالية لإنتاج الأفلام الوثائقية.
بهذا، تكون حائل قد أثبتت نفسها وجهة عالمية مميزة ليس فقط للسياحة، بل أيضا لإنتاج الأفلام الوثائقية، لما تمتلكه من تراث ثقافي وتاريخي غني وعوامل جذب طبيعية ساحرة.
ووصف المنتج التلفزيوني الكوري كيم مين سوك تجربته في حائل بأنها استثنائية، مشيدا بالحفاوة وكرم الضيافة التي تلقاها من أهل المنطقة.
وأكد كيم مين سوك أن الصناعات اليدوية التقليدية في حائل، مثل الدلة والسدو والمباخر، تشكل جزءا رئيسيا من التراث الثقافي للمنطقة، وتستحق الترويج لها عالميا لما تعكسه من عمق حضاري وتاريخي.
من جانبه، أعرب المصور الكوري كيم كيونغ يون عن إعجابه بكرم الضيافة السعودي، والذي أتاح لهم فرصة فريدة للتعرف على الثقافة السعودية بشكل أعمق. وأشار إلى أن زيارته لمنطقة حائل كانت مميزة بتنوع مواقع التراث الثقافي المعترف بها لدى اليونسكو، مستمتعا بالطبيعة الخلابة مثل الرمال الحمراء وسلسلة جبال أجا وسلمى، إضافة إلى الأكلات الشعبية الحائلية.
وأضاف المصور كيم تشانغ يونغ أن منطقة حائل تتمتع بخيارات متعددة من عوامل الجذب السياحي، مشيرا إلى أن السياحة الصحراوية وسياحة البادية التي تتميز بها المنطقة، خصوصا مع رمالها الساحرة ونشاطها الرعوي ووفرة الثروة الحيوانية من الأغنام والإبل، تجعلها وجهة مستقبلية واعدة للسياحة العالمية. كما أشار إلى أن طبيعة المنطقة الخلابة توفر فرصة مثالية لإنتاج الأفلام الوثائقية.
بهذا، تكون حائل قد أثبتت نفسها وجهة عالمية مميزة ليس فقط للسياحة، بل أيضا لإنتاج الأفلام الوثائقية، لما تمتلكه من تراث ثقافي وتاريخي غني وعوامل جذب طبيعية ساحرة.