سيدة البحر
عضو نشيط
صباح // مساء ورد جوري
لـ الرصيف
كنت أتمتم طفل ضايع !
من هو منّي يحتويني :
غير همك .. والخريف
كانت عيوني شوارع
يستقر فيها المطر !
داخلي استفسار فيني .. مايجي حتى سطر
وين راحت ؟؟
وين راحت ؟؟
كنت أثبت في غيابك .. كم أنا إنسانٍ سخيف
آتذكر و آتذكر
تآخذ الذكرى شرودي في يديها
داخلي عشرين ذكرى
ولاّ يمكن هي بقايا / تعتبر موقف طريف :
ياااااااهـ وأنتي تخبرين
كان في عيد الضحيه !!
كنت أدور .. فـ الضحايا لحمه تستعجل حضوري
مادريت أني ضحيه
مادريت أني هديه .. لـ الغياب
ثم لقيت اللحم لكن مالقيت الكيس حوله
ما قويت الإنتظار
يم : حارتكم مشيت
في يدي اليمنى .. لحم !
في يدي اليسرى ( ورود )
مدري هي ( نوّآر ) كانت
أو مثل ماكنت واهم / ورد جوري !
مع عبوري / كان في صحبه غبائي .. أمنياتي
من هنا كانت ثيابي لون أحمر .. !!!!
يعني أنّي / هو أنا من قال في راس الذبيحه
ومن هنا واقف في بابك
أحتري حضره جنابك / تطلعين
أطرق الباب اللعين
أطرق الباب اللعين
أوووووف ياخي /: وين راحوا ؟؟
كيف راحوا !
العرق أصبح جبين
أفتحوا لي
ماسمعت ألا صرير الباب الأوسط
أنتظر ساعه ( كثيييييييييرهـ
لين جاني من صفعني بالخبر !
قال لي هـ البيت بِيِعْ
وأنقلوا .. أهله .. إلى : شرق الرياض
كانت أول مرهـ من نفسي أضيع !!
صرت أنا
صرت أنا ( خآلي الوفاض !!؟
داخلي .. مارس رحيلك في ضلوعي ( إكتضاض ) !
سامح الله الرياض
سامح الله الرياض
ليه تاخذهم .. بعيييييييييييييد
وأقتلت فيني ......... البياض !
كانوا الأطفال .. حولي .. يسحبوني .. لـ البُكاء
يا أغبيـــــــاء
صدقوني / مابكيت .. ألا (الوفـــاء) .. !
يا أغبيــــــاء .. لا تواسووني / ترى عادي تصير
ياهو .... الموقف حقير !
ياهو .... الموقف حقير !
وأهتز راسي /
بعدما غص الكلام فـْ داخلي
يمكن أبكيها شوي
مادريت أنه غيابك من بُكائي صار يهديني إنطواء !
ياااااااااااهـ كنتي كل عيد !
مثل ترديد النشييييييد
تشعلين الذكرى لكن .. ماحضرتي
وأدري أنك .. أعتذرتي
عن غيابك / عن رحيلك في رساله لونها الأبيض كئيب !
وأعتذرتي / فـ أعتذارك ألف كذبه مزعت صدر السحابه
ثم رجعتي /!
مع رجوعك صارت ضلوعي يباب !
ماعلينا .. ماعلينا / علميني :/
وش جرح صدر السحابه لين طحتي تمطرين !
من تقاضى آخر حساب الجروح
من تكاتف داخله .. طفل الحزن مع ناي بوح
قبل لاتمشين لحظه / علميني :/!
كيف أضحك .. لا تشعبّي ( حنين )
كيف مني تسقطين ألفين مرهـ
لأعلى .. شي فيني عليّ !
لآخر الأقصى من أطراف أضلعي
لإحتضار الدمع في عين إرتباكي
جاوبيني /:
ولا أقولك .. أزرعي هذي البقايا من بقايا الأسأله
حنا ناقصنا .. ( أنين ) .. ؟
كنت أشوفك ( شي مني ) صرت أشوفك .. من ضمن هـ الأخرين !
يالله ماشي /!
راح أسولف لـ الرصيف
كنت أتمتم طفل ضايع !
من هو منّي يحتويني :
غير همك .. والخريف
كانت عيوني شوارع
يستقر فيها المطر !
داخلي استفسار فيني .. مايجي حتى سطر
وين راحت ؟؟
وين راحت ؟؟
كنت أثبت في غيابك .. كم أنا إنسانٍ سخيف
آتذكر و آتذكر
تآخذ الذكرى شرودي في يديها
داخلي عشرين ذكرى
ولاّ يمكن هي بقايا / تعتبر موقف طريف :
ياااااااهـ وأنتي تخبرين
كان في عيد الضحيه !!
كنت أدور .. فـ الضحايا لحمه تستعجل حضوري
مادريت أني ضحيه
مادريت أني هديه .. لـ الغياب
ثم لقيت اللحم لكن مالقيت الكيس حوله
ما قويت الإنتظار
يم : حارتكم مشيت
في يدي اليمنى .. لحم !
في يدي اليسرى ( ورود )
مدري هي ( نوّآر ) كانت
أو مثل ماكنت واهم / ورد جوري !
مع عبوري / كان في صحبه غبائي .. أمنياتي
من هنا كانت ثيابي لون أحمر .. !!!!
يعني أنّي / هو أنا من قال في راس الذبيحه
ومن هنا واقف في بابك
أحتري حضره جنابك / تطلعين
أطرق الباب اللعين
أطرق الباب اللعين
أوووووف ياخي /: وين راحوا ؟؟
كيف راحوا !
العرق أصبح جبين
أفتحوا لي
ماسمعت ألا صرير الباب الأوسط
أنتظر ساعه ( كثيييييييييرهـ
لين جاني من صفعني بالخبر !
قال لي هـ البيت بِيِعْ
وأنقلوا .. أهله .. إلى : شرق الرياض
كانت أول مرهـ من نفسي أضيع !!
صرت أنا
صرت أنا ( خآلي الوفاض !!؟
داخلي .. مارس رحيلك في ضلوعي ( إكتضاض ) !
سامح الله الرياض
سامح الله الرياض
ليه تاخذهم .. بعيييييييييييييد
وأقتلت فيني ......... البياض !
كانوا الأطفال .. حولي .. يسحبوني .. لـ البُكاء
يا أغبيـــــــاء
صدقوني / مابكيت .. ألا (الوفـــاء) .. !
يا أغبيــــــاء .. لا تواسووني / ترى عادي تصير
ياهو .... الموقف حقير !
ياهو .... الموقف حقير !
وأهتز راسي /
بعدما غص الكلام فـْ داخلي
يمكن أبكيها شوي
مادريت أنه غيابك من بُكائي صار يهديني إنطواء !
ياااااااااااهـ كنتي كل عيد !
مثل ترديد النشييييييد
تشعلين الذكرى لكن .. ماحضرتي
وأدري أنك .. أعتذرتي
عن غيابك / عن رحيلك في رساله لونها الأبيض كئيب !
وأعتذرتي / فـ أعتذارك ألف كذبه مزعت صدر السحابه
ثم رجعتي /!
مع رجوعك صارت ضلوعي يباب !
ماعلينا .. ماعلينا / علميني :/
وش جرح صدر السحابه لين طحتي تمطرين !
من تقاضى آخر حساب الجروح
من تكاتف داخله .. طفل الحزن مع ناي بوح
قبل لاتمشين لحظه / علميني :/!
كيف أضحك .. لا تشعبّي ( حنين )
كيف مني تسقطين ألفين مرهـ
لأعلى .. شي فيني عليّ !
لآخر الأقصى من أطراف أضلعي
لإحتضار الدمع في عين إرتباكي
جاوبيني /:
ولا أقولك .. أزرعي هذي البقايا من بقايا الأسأله
حنا ناقصنا .. ( أنين ) .. ؟
كنت أشوفك ( شي مني ) صرت أشوفك .. من ضمن هـ الأخرين !
يالله ماشي /!
راح أسولف لـ الرصيف
لـ/عمر المسفر ,,