لايـخـفـى عـلـى احـد الـتـأثـيـر الايـجـابـي للـورد عـلــى نـفـسـيـة
الانـسـان فـهـل هـنـاك مــن لا يحـب الــورود ؟؟
أظهرت دراسة جديدة أن تلقي باقات الورود والأزهار
المختلفة يعزز أحاسيس السعادة
عند الإنسان وتقوي قدراته على التواصل الاجتماعي
مع الآخرين بصرف النظر عن حالته النفسية
والاجتماعية في ذلك الوقت وكثير من الناس يشترون الورد
و الأزهار لمجرد شكلها الجميل
أو للتعبير عن الحب أو عن معاني أخرى بحسب لون الأزهار
أو الورود إلا أن الحقيقة الأخرى عن هذه النباتات الجميلة
أنها ذات مفعول قوي خاصة في التأثير على مزاج الانسان
فالأمر لا يتعدى أن يكون مجرد ديكور ..
فقد أثبتت الأبحاث العلمية أن لرائحة الورد مفعولا قوي
يؤثر على المزاج إلا أن التأثير يختلف في قوته بحسب نوع الزهرة
و اختلاف رائحتها و إليكم بعض هذه الأنواع الزنبق الزهري
والنرجس البري الأصفر يساعدان على تحسين الشعور
بعد يوم شاق من ضغط العمل
حيث أفادت الأبحاث أن مفعول رائحة هذه الأزهار
افضل من تناول دواء (philodendron)
رؤية الأزهار المتفتحة تساعد في قدرة الإنسان على تحمل الألم
الروائح العطرية ذات مفعول في تخفيف الحزن والتنفيس
عن الغضب ويبدو أن لـ لروائح تأثيرا على الخلايا الدماغية
وخصوصا تلك المختصة بالذاكرة والعواطف
مما يؤدي إلى تحسن في الجسم والنفس والعواطف ...
قد لاتكون النتيجة هي نفسها عندما يكون الاهداء من شخص
عزيز لان جمال الورد سيقترن بجمال المعاني التي رافقته كَ التعبير
عن مشاعر الصداقة أو الحب او غيرها من المشاعر الجميلة ..
ولكن ان جردنا هذه الباقة من هذه المعاني او تلك المشاعر ..
هل تفقد تاثيرها الايجابي على النفس؟؟
اليس للورود بمعزل عن الاشخاص لغة خاصة وسحر خاص
في كل برعم سر يتفتح بهدوء ورقة على الحياة ليصبح وردة
تسعد الناظر بجمالها وتنعش الروح بعبقها وتحدث النفس
على عظمة من لونها وقدرة من ابدعها كل شيء
في الطبيعة له لغة خاصة و جميلة
يسمعها فقط من أحسن الاصغاء ..
الانـسـان فـهـل هـنـاك مــن لا يحـب الــورود ؟؟
أظهرت دراسة جديدة أن تلقي باقات الورود والأزهار
المختلفة يعزز أحاسيس السعادة
عند الإنسان وتقوي قدراته على التواصل الاجتماعي
مع الآخرين بصرف النظر عن حالته النفسية
والاجتماعية في ذلك الوقت وكثير من الناس يشترون الورد
و الأزهار لمجرد شكلها الجميل
أو للتعبير عن الحب أو عن معاني أخرى بحسب لون الأزهار
أو الورود إلا أن الحقيقة الأخرى عن هذه النباتات الجميلة
أنها ذات مفعول قوي خاصة في التأثير على مزاج الانسان
فالأمر لا يتعدى أن يكون مجرد ديكور ..
فقد أثبتت الأبحاث العلمية أن لرائحة الورد مفعولا قوي
يؤثر على المزاج إلا أن التأثير يختلف في قوته بحسب نوع الزهرة
و اختلاف رائحتها و إليكم بعض هذه الأنواع الزنبق الزهري
والنرجس البري الأصفر يساعدان على تحسين الشعور
بعد يوم شاق من ضغط العمل
حيث أفادت الأبحاث أن مفعول رائحة هذه الأزهار
افضل من تناول دواء (philodendron)
رؤية الأزهار المتفتحة تساعد في قدرة الإنسان على تحمل الألم
الروائح العطرية ذات مفعول في تخفيف الحزن والتنفيس
عن الغضب ويبدو أن لـ لروائح تأثيرا على الخلايا الدماغية
وخصوصا تلك المختصة بالذاكرة والعواطف
مما يؤدي إلى تحسن في الجسم والنفس والعواطف ...
قد لاتكون النتيجة هي نفسها عندما يكون الاهداء من شخص
عزيز لان جمال الورد سيقترن بجمال المعاني التي رافقته كَ التعبير
عن مشاعر الصداقة أو الحب او غيرها من المشاعر الجميلة ..
ولكن ان جردنا هذه الباقة من هذه المعاني او تلك المشاعر ..
هل تفقد تاثيرها الايجابي على النفس؟؟
اليس للورود بمعزل عن الاشخاص لغة خاصة وسحر خاص
في كل برعم سر يتفتح بهدوء ورقة على الحياة ليصبح وردة
تسعد الناظر بجمالها وتنعش الروح بعبقها وتحدث النفس
على عظمة من لونها وقدرة من ابدعها كل شيء
في الطبيعة له لغة خاصة و جميلة
يسمعها فقط من أحسن الاصغاء ..