انين الصمت
مراقبة عام
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 4,942
- مستوى التفاعل
- 197
- النقاط
- 63
- العمر
- 29
في حادثة هي الثانية من نوعها، توفي الشاعر اليمني المعروف عامر بن عمرو بلعبيد، الملقب بشاعر المليون عطشاً بعد أن تاه في الصحراء الواقعة بين محافظتي حضرموت وشبوة.
وأفادت مصادر قبلية اليوم (الخميس) بأنه عثر على الشاعر عامر بلعبيد وقد توفي في صحراء العقلة بمديرية عرماء بمحافظة شبوة أثناء عودته من محافظة حضرموت، مبينة أن بلعيد تاه في طريق العودة عند مثلث عرماء باتجاه العقلة وانقطع التواصل به لمدة يومين وبعد البحث عنه عثر على حقيبته وهاتفه في طريق عرما باتجاه العقلة، وبعد تتبع الأثر عُثر على جثمانه وقد فارق الحياة.
وذكرت المصادر أن حالة من الحزن عمّت أوساط أبناء محافظة شبوة فور انتشار نبأ وفاته المؤلمة، خصوصاً أن الشاعر ترك إرثاً ثقافياً وأدبياً غنياً يعكس تجارب حياته ورؤيته لمختلف جوانب الحياة، وحاز على تقدير كبير في الأوساط الأدبية.
ويعد الشاعر عامر بن عمرو بلعبيد أحد أبناء محافظة شبوة، وقد ذاعت شهرته بعد حصوله على المركز الثاني في مسابقة «شاعر المليون» عام 2008، انتقل بعدها إلى الإمارات العربية المتحدة حيث قضى سنوات عديدة قبل أن يعود إلى اليمن في عام 2021.
وتشهد الطرق الصحراوية في شرق اليمن انتشاراً للكثير من الوفيات بسبب العطش وتيهان سائقي المركبات وآخرها قبل يومين في صحراء محافظة مأرب الذي عثر فيها على عبدالله مبارك العبيدي متوفياً عطشاً.
وذكرت مصادر قبلية أن العبيدي تاه في صحراء عارين شرق محافظة مأرب، بعد أن علقت سيارته في رملة «أم التل» وتوفي عطشاً.
وأفادت مصادر قبلية اليوم (الخميس) بأنه عثر على الشاعر عامر بلعبيد وقد توفي في صحراء العقلة بمديرية عرماء بمحافظة شبوة أثناء عودته من محافظة حضرموت، مبينة أن بلعيد تاه في طريق العودة عند مثلث عرماء باتجاه العقلة وانقطع التواصل به لمدة يومين وبعد البحث عنه عثر على حقيبته وهاتفه في طريق عرما باتجاه العقلة، وبعد تتبع الأثر عُثر على جثمانه وقد فارق الحياة.
وذكرت المصادر أن حالة من الحزن عمّت أوساط أبناء محافظة شبوة فور انتشار نبأ وفاته المؤلمة، خصوصاً أن الشاعر ترك إرثاً ثقافياً وأدبياً غنياً يعكس تجارب حياته ورؤيته لمختلف جوانب الحياة، وحاز على تقدير كبير في الأوساط الأدبية.
ويعد الشاعر عامر بن عمرو بلعبيد أحد أبناء محافظة شبوة، وقد ذاعت شهرته بعد حصوله على المركز الثاني في مسابقة «شاعر المليون» عام 2008، انتقل بعدها إلى الإمارات العربية المتحدة حيث قضى سنوات عديدة قبل أن يعود إلى اليمن في عام 2021.
وتشهد الطرق الصحراوية في شرق اليمن انتشاراً للكثير من الوفيات بسبب العطش وتيهان سائقي المركبات وآخرها قبل يومين في صحراء محافظة مأرب الذي عثر فيها على عبدالله مبارك العبيدي متوفياً عطشاً.
وذكرت مصادر قبلية أن العبيدي تاه في صحراء عارين شرق محافظة مأرب، بعد أن علقت سيارته في رملة «أم التل» وتوفي عطشاً.