تذكر أنك في خضم تجربتك الروحية تمر عبر مراحل
كل مرحلة تأخذك بشكلها وسطوتها وروتينها ونعمها واختباراتها
ولكن كن واعياً لها وللقوانين الكوينة التي تحيطك
فعندما تبلغ بك المرحلة ذروتها تبدأ بالتلاشي من حولك
تاركة إياك بحالة من الخوف والقلق وعدم الاستقرار
مع شعور بأنك عدت إلى حيث بدأت.
هذا طبيعي لأنك اعتدت شخصيتك وسلوكك ونمط عيشك
في مرحلتك التي بدأت تتلاشى من حولك وهي واقع عملك
وكم المال الذي يأتيك وعلاقاتك ونمط احتفالياتك وفرحك.
مرحلتك التي اعتدتها بدأت تتلاشى من حولك لأنك ببساطة
قد بدأت الولوج إلى مرحلة جديدة أكثر تطورا وأكثر تنامياً..
مرحلة أنت تستحقها بكل حب.
حاول من فضلك ألا تخاف من انقضاء مرحلتك السابقة
أو التي بدأت تتلاشى من حولك فتلاشيها يعني توقف عملك
وتدني في كم المال الذي يأتيك وانهاء علاقات قائمة مع آخرين
وتغيير في السلوك والتصرف.
حاول ألا تتمسك بشيء من يريد أن يذهب فليذهب
الف سلامة معه.
من يريد أن يبقى أهلا به، لا تقل: يا ليت أو تندب أو تقول:
لو كان أو يا ليت بقيت في مكاني.
حاول ألا تسأل عما يجري فقط قدم الحب والامتنان
لما يحدث وثق أن الله خلفك وفي قلبك وأنه سيأخذ بيدك
إلى الأفضل لأنك من أعطاه هذا الحق وأولاه المسؤولية
في ذلك فغدت إرادتك إرادته واحدة.
القبول والحب والامتنان وسرعان ما ستجد نفسك
في خضم مرحلة أرقى وأحلى فيها نمط عمل مختلف ومال أوفر
وعلاقات أرقى وأناس مختلفون يعوك ويقدروك ويحبوك
حباً صادقا لا مسطنعاً أو مزيفا يحبوك لذاتك.
كل مرحلة تأخذك بشكلها وسطوتها وروتينها ونعمها واختباراتها
ولكن كن واعياً لها وللقوانين الكوينة التي تحيطك
فعندما تبلغ بك المرحلة ذروتها تبدأ بالتلاشي من حولك
تاركة إياك بحالة من الخوف والقلق وعدم الاستقرار
مع شعور بأنك عدت إلى حيث بدأت.
هذا طبيعي لأنك اعتدت شخصيتك وسلوكك ونمط عيشك
في مرحلتك التي بدأت تتلاشى من حولك وهي واقع عملك
وكم المال الذي يأتيك وعلاقاتك ونمط احتفالياتك وفرحك.
مرحلتك التي اعتدتها بدأت تتلاشى من حولك لأنك ببساطة
قد بدأت الولوج إلى مرحلة جديدة أكثر تطورا وأكثر تنامياً..
مرحلة أنت تستحقها بكل حب.
حاول من فضلك ألا تخاف من انقضاء مرحلتك السابقة
أو التي بدأت تتلاشى من حولك فتلاشيها يعني توقف عملك
وتدني في كم المال الذي يأتيك وانهاء علاقات قائمة مع آخرين
وتغيير في السلوك والتصرف.
حاول ألا تتمسك بشيء من يريد أن يذهب فليذهب
الف سلامة معه.
من يريد أن يبقى أهلا به، لا تقل: يا ليت أو تندب أو تقول:
لو كان أو يا ليت بقيت في مكاني.
حاول ألا تسأل عما يجري فقط قدم الحب والامتنان
لما يحدث وثق أن الله خلفك وفي قلبك وأنه سيأخذ بيدك
إلى الأفضل لأنك من أعطاه هذا الحق وأولاه المسؤولية
في ذلك فغدت إرادتك إرادته واحدة.
القبول والحب والامتنان وسرعان ما ستجد نفسك
في خضم مرحلة أرقى وأحلى فيها نمط عمل مختلف ومال أوفر
وعلاقات أرقى وأناس مختلفون يعوك ويقدروك ويحبوك
حباً صادقا لا مسطنعاً أو مزيفا يحبوك لذاتك.