ღأسـ‗الآإζـزآن‗ـيرღ
مشرف منتدى عذب الكلام
كلمٌهٍُ رفضُهِآِ قلُبًيٍ وشَجًعُهِآِ عُقًلِكًَ
وداعــا حبيبتي ……
بقلمك حبيبتي سأكتب لك كلمة الوداع …..
كلمة تعني إلى اللا لقاء …
لن تبحث عني و لن أبحث عنك …
لأنك لن تجدني و لن أجدك …
قد تسمع أصداء صوتي تتعالى في أنحاء قلبك …
مخترقة طبقات صدرك لتملأ أسماعك بأغلى و أحلى كلماتي ..
قد تشعر بروحي تتحرك و تتجول في أرجاء جسدك …
لتخبرك أني دوما معك …
قد تشعر بأن أصابعك تحتضن كفي أينما ذهبت ..
لتعلم أنني دوماً أحتاج لإرشادك …
قد تشعر برأسي منكبآ على صدرك …
و براحة يداي على كتفك …
لتخبرك بأني لم أشعر بالأمان قط إلا معك …
قد تراودك أفكار لم تشغلك من قبل …
لتعلم بأن عقلي و تفكيري قد توطنا عقلك ..
قد لا تشعري بغيابي عنك …
لأنك ستشعري بوجودي دائماً معك ….
ولكن لن تغمضي عينيك يوماً…
و تفتيحهما لتريني أمامك …
لأني راحل .. نعم حبيبتي ….
إني راحل إلى الأبعد …
و الأبعد دائماً ….
لقد ضقت ذرعاً بحبي المتزايد …
بتحرك عقرب الثواني …
وشوقي اللا منتهي و المسافر دائماً إلى ما وراء الأفق ..
لم تستطع أن تجعلي حبي لك يتناقص ..
أو على الأقل لا يزداد …
و كذلك أنا……
لم تتمكني من الإجابة على سؤالي …
إن اشتقت إليك فماذا أفعل ؟
و كذلك أنا …….
و أنا لست كغيري من العاشقين ..
الذين إن أحبو أفصحو و أعلنو حبهم على الملأ…..
و إن اشتاقو و جدن الطريق الى من يشتاقو إليه …
لقد أرتقيت بأحاسيسي بالكتمان …
و التزام الصمت و الكف عن الكلام ……
لقد اكتفيت بان أبقى أحبك بصمت …
و سمت عواطفي عن كل ما يمكنه أن يخدش ذلك الحب …
و فضلت أن أشتاق إليكي إلى أن ألقاك …
و حين يتم اللقاء ….
يتجدد شوقي إلى اللقاء القادم …..
و بت الليالي أترقب اللقاء …
ولم تبرح أفكاري حيرة تعجز عن إدراكها العقول …
فإن إلتقيتكي حبيبتي مشتاق … فأيهما سيهدأ روع شوقي …..
و يسكن خفقان قلبي …..
أ أنظر إليكي دون أن أدنوا منك ..؟
أم أضمك إلي دون النظر إليك..؟
و رافقتني حيرتي …
و رافقتها حيرتك …
دون أن يرى أي منا ملامح الإجابة …
و تمكن كل شيء مني إلى أن وجدت السبيل في الوداع ..
سأكتب لك حبيبتي كلمة طالما رفضها قلبك ..
و شجعها عقلك …
وتاق لقولها لسانك …
سأكون أنا من يبدأ بتنفيذ فكرت قد تكوني ولدتي بتفكيرك ..
و تربت بتفكيري أنا ….
لن أغذي أنانيتي أكثر مما غذيتها …
ولن أجعلها تسمن و تكبر في نفسي …
سأعشقك ما حييت ..
و سأكتم حبك بين أضلعي …
ولن ألتقيك …
وداعــا حبيبتي ……
وداعــا حبيبتي ……
بقلمك حبيبتي سأكتب لك كلمة الوداع …..
كلمة تعني إلى اللا لقاء …
لن تبحث عني و لن أبحث عنك …
لأنك لن تجدني و لن أجدك …
قد تسمع أصداء صوتي تتعالى في أنحاء قلبك …
مخترقة طبقات صدرك لتملأ أسماعك بأغلى و أحلى كلماتي ..
قد تشعر بروحي تتحرك و تتجول في أرجاء جسدك …
لتخبرك أني دوما معك …
قد تشعر بأن أصابعك تحتضن كفي أينما ذهبت ..
لتعلم أنني دوماً أحتاج لإرشادك …
قد تشعر برأسي منكبآ على صدرك …
و براحة يداي على كتفك …
لتخبرك بأني لم أشعر بالأمان قط إلا معك …
قد تراودك أفكار لم تشغلك من قبل …
لتعلم بأن عقلي و تفكيري قد توطنا عقلك ..
قد لا تشعري بغيابي عنك …
لأنك ستشعري بوجودي دائماً معك ….
ولكن لن تغمضي عينيك يوماً…
و تفتيحهما لتريني أمامك …
لأني راحل .. نعم حبيبتي ….
إني راحل إلى الأبعد …
و الأبعد دائماً ….
لقد ضقت ذرعاً بحبي المتزايد …
بتحرك عقرب الثواني …
وشوقي اللا منتهي و المسافر دائماً إلى ما وراء الأفق ..
لم تستطع أن تجعلي حبي لك يتناقص ..
أو على الأقل لا يزداد …
و كذلك أنا……
لم تتمكني من الإجابة على سؤالي …
إن اشتقت إليك فماذا أفعل ؟
و كذلك أنا …….
و أنا لست كغيري من العاشقين ..
الذين إن أحبو أفصحو و أعلنو حبهم على الملأ…..
و إن اشتاقو و جدن الطريق الى من يشتاقو إليه …
لقد أرتقيت بأحاسيسي بالكتمان …
و التزام الصمت و الكف عن الكلام ……
لقد اكتفيت بان أبقى أحبك بصمت …
و سمت عواطفي عن كل ما يمكنه أن يخدش ذلك الحب …
و فضلت أن أشتاق إليكي إلى أن ألقاك …
و حين يتم اللقاء ….
يتجدد شوقي إلى اللقاء القادم …..
و بت الليالي أترقب اللقاء …
ولم تبرح أفكاري حيرة تعجز عن إدراكها العقول …
فإن إلتقيتكي حبيبتي مشتاق … فأيهما سيهدأ روع شوقي …..
و يسكن خفقان قلبي …..
أ أنظر إليكي دون أن أدنوا منك ..؟
أم أضمك إلي دون النظر إليك..؟
و رافقتني حيرتي …
و رافقتها حيرتك …
دون أن يرى أي منا ملامح الإجابة …
و تمكن كل شيء مني إلى أن وجدت السبيل في الوداع ..
سأكتب لك حبيبتي كلمة طالما رفضها قلبك ..
و شجعها عقلك …
وتاق لقولها لسانك …
سأكون أنا من يبدأ بتنفيذ فكرت قد تكوني ولدتي بتفكيرك ..
و تربت بتفكيري أنا ….
لن أغذي أنانيتي أكثر مما غذيتها …
ولن أجعلها تسمن و تكبر في نفسي …
سأعشقك ما حييت ..
و سأكتم حبك بين أضلعي …
ولن ألتقيك …
وداعــا حبيبتي ……