(إن وجدت شيئاً أجمل من الصمت فافتح فمك)
الناس مَليئة بِما يكفيها من أوجَاع وهُموم ومشَاكل..
طهِر لِسَانك عن أذاهُم من كلِمة تخرج من فمك لتجرح
اوتُحرج او تضايق أحدهم ...
إذا وجدت شخصاً يتضايق من موضوع معين تجنب التحدث عنه
كُن شيئا جميلاً بحياة من يعرِفُك ومَن لا يعرفك انطُق
بكل ماهو جمِيل أسعِدهم بكَلمة جميلة بدعاء بثناء ،
أشياء بسيطة تفعلها تدخل السرُور لقلوبِهم وتحلو مُجالستك
وحتى لمن لايستحق
كفى أن لنا ربّاً ، يجازينا بالإحسان إحسانا .
( إِلَيهِ يَصعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ )
حتى ولو لم يقدّر الآخرون طيبة كلماتك .
يكفيك أنها تصعد لربك !
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ,
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ
ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ
ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﺘﺮﺿﻰ
ما أجمل الغرباء حين يصبحوا أصدقائنا قدرا وما أصعب
الأصدقاء حين يصبحوا غرباء فجأة
في قاعة الامتحان يعم الصمت ويطبق الهدوء وفي امتحان الآخرة :-
(وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع الإ همساً)
تُريد أصدقاء ؟
إذن اشْرب من كأس التغافُل حتى تثمل .
قال الإمام احمد رحمه الله:
( تسعة أعشار العافية في التغافل والعاشرة فى الصمت)
عندما ترى شخصا يتجاهل كل ما يزعجه لا تصفه بانه
بارد الاعصاب ثق بأنه قد تألم حتى تخدر
هناك أخطاء تستحق فرصة أخرى و هناك أخطاء لا تستحق
إلا الرحيل فلنحذر من الذين نحبهم ان يرحلوا دون استئذان
اعلم أنه من أهم ما يغرسه التوحيد في قلبك أن تعرف
أنه لا سعيد إلا من أسعده الله ..
فالله هو الذي أضحك وأبكى وهو الذي أسعد وأشقى
وهو الذي أغنى وأقنى .
فالسعادة ..
ليت بالزوج ولا بالأولاد ولا بالأصدقاء ولا بالسفريات
ولا بالرفاهية ولا بالبيوت ..
السعادة كل السعادة في رضا الله !!
مما راق لي
الناس مَليئة بِما يكفيها من أوجَاع وهُموم ومشَاكل..
طهِر لِسَانك عن أذاهُم من كلِمة تخرج من فمك لتجرح
اوتُحرج او تضايق أحدهم ...
إذا وجدت شخصاً يتضايق من موضوع معين تجنب التحدث عنه
كُن شيئا جميلاً بحياة من يعرِفُك ومَن لا يعرفك انطُق
بكل ماهو جمِيل أسعِدهم بكَلمة جميلة بدعاء بثناء ،
أشياء بسيطة تفعلها تدخل السرُور لقلوبِهم وتحلو مُجالستك
وحتى لمن لايستحق
كفى أن لنا ربّاً ، يجازينا بالإحسان إحسانا .
( إِلَيهِ يَصعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ )
حتى ولو لم يقدّر الآخرون طيبة كلماتك .
يكفيك أنها تصعد لربك !
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ,
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ
ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ
ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﺘﺮﺿﻰ
ما أجمل الغرباء حين يصبحوا أصدقائنا قدرا وما أصعب
الأصدقاء حين يصبحوا غرباء فجأة
في قاعة الامتحان يعم الصمت ويطبق الهدوء وفي امتحان الآخرة :-
(وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع الإ همساً)
تُريد أصدقاء ؟
إذن اشْرب من كأس التغافُل حتى تثمل .
قال الإمام احمد رحمه الله:
( تسعة أعشار العافية في التغافل والعاشرة فى الصمت)
عندما ترى شخصا يتجاهل كل ما يزعجه لا تصفه بانه
بارد الاعصاب ثق بأنه قد تألم حتى تخدر
هناك أخطاء تستحق فرصة أخرى و هناك أخطاء لا تستحق
إلا الرحيل فلنحذر من الذين نحبهم ان يرحلوا دون استئذان
اعلم أنه من أهم ما يغرسه التوحيد في قلبك أن تعرف
أنه لا سعيد إلا من أسعده الله ..
فالله هو الذي أضحك وأبكى وهو الذي أسعد وأشقى
وهو الذي أغنى وأقنى .
فالسعادة ..
ليت بالزوج ولا بالأولاد ولا بالأصدقاء ولا بالسفريات
ولا بالرفاهية ولا بالبيوت ..
السعادة كل السعادة في رضا الله !!
مما راق لي