وريث القيسين
عضو جديد
جَمِيْلٌ الحُبُّ يَاحَبِيْبُ لَيْلَى
فَحُبٌّ مَعَ حُبِهَا لاَ شَكَ بِبَقَاء
أَحْبَبْتُ تِلَْ الفَتَاةُ التِيْ لاَ تَزَال
بِرُوحِ صِدْقِهَا وَالصِدْقُ لاَ يُبَال
فَمُخَيِّلَتِي كَََيْفَ بِأَرْضٍ حَمَلَ طِفْلَةً ؟
فَمَا بِبَالَكُمْ بِقَلْبٍ شَقَى بِهَمْزَةٍ !!
وَهِيَ التِي كَمَوجِ بَحْرٍ فِي مَدٍ وَجَزْرِهِ
وَكَعِزَّةِ نَارٍ أَفْحَمَتْ جَمْرِهِ
{{ فَإِنْ كَانَ قَمَرٌ بِنُورِهِ قَدْ أَضَاءَ
فَهَيَ بِِنُورِهَا كَمْ قَمَرًا أَضَآءَتْ }}
سَأَصِفُ جَمَالَ حُسْنِهَا بِالفُنُونِ
فَإِنْ جَفَّ قَلَمِي فَلاَ تَلُومُونِي
عَيْنَيْهَا كَبِئْرٍ بِجِوَارِهَا أَنْخُلِ
فَدَنُوْتُ مِنْهَا سَعْيًا بِأَرْجُلِ
فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا فَمَا عَيْنِي عَجِبَتْ
مِثْلَ وَمِيْضِهَا وَمَاتَحْتِهَا وَجَبَتْ
رُمُوشُهَا كَرُمْحٍ نِهَاَيَتَهُ أَحَّدُ
وَبِدَايَتَهُ مُدَبَّبٌ كَإِشْعَاعِ شَمْسُ الأَحَدِ
فَبَيَاضُ عَيْنِهَا لَيْسَ كَسَوَادِهَا
فَالسَوادُ سَوادُ وَالبَيَاضُ بَيَاضُهَا
فَأَصْبََحْتُ أَتَمَثَّلُ بِمَرَضٍ يُخِيْفُنِي
كَيْ أَرَى عَيْنَيْهَا كَيْفَ تُجِيْبَنِي
فَعِنْدَمَا سَعِدْتُ بِلِقَاؤُهَا المُنْتَظَرِ
رَأَيْتُ الطَيْرَ يَهْزُجُ فَوْقَ غُصْنِ العِنَبِ
بِإلْحَانٍ يُدَنْدِنُهَا طَرَبَا لِلُقْيَانَا
فَجَاوَبَتْهَا فَرَاشَاتُ الزَّهْرِ شَوقًا لِمِرْأنَا
فَلَمَّا ذَرَفَتْ عَيْنَيْهَا أَبْحُرًا
لُّمْتُ النَّفْسٍ .. عِتَابًا وَتَذَمُّرَا
مَاذَا جَنَيْتَ بِأَعْيُنٍ بَانَ أَدْمُعُهَا
قَدْ كَانَ السُرُورُ يَغْمُرُهَا
فَجَاوَبَتْنِي النَّفْسُ بِحَيَاءِهَا المُنْكَسِرِ
كَذَا اللِّقَاءُ بِالعَاشَقِيْنَ يَكُونَ
فَوَاللهِ .. فَوَاللهِ ذُلِلْتُ بِحُبُكِ يَالَيْلَى
وَلَكِنْ حُبُكِ لِيْ مَلَكْتُ دُنْيَا
فَلَيْسَ كُلُ مُحِبٍ لِلْحَبِيْبِ خَاضِعُ
إِذَا كَانَ الحَبِيْبُ لِلْمُحِبِ قَدْ َتَواَضَعَ
فِإِنْ قُلْتُ هِيَ لَيْسَ مِنْ أَرْضٍ كَذَّبْتُمْ
وَإِنْ قُلْتُ مِنْ طِيْنٍ عَجِبْتُمْ
فَهِيَ بِقَلْبِهَا كَالحُبِّ المُبَجَلِ
وَ ......................؟
!
!
!
( مَعْذِرَةً فَقَدْ جَفَّ قَلَمِي .. فَإِذًا لاَ تَلُومُوا وَاعْذُرُنِيْ )
... وَرِيْثُكْ
فَحُبٌّ مَعَ حُبِهَا لاَ شَكَ بِبَقَاء
أَحْبَبْتُ تِلَْ الفَتَاةُ التِيْ لاَ تَزَال
بِرُوحِ صِدْقِهَا وَالصِدْقُ لاَ يُبَال
فَمُخَيِّلَتِي كَََيْفَ بِأَرْضٍ حَمَلَ طِفْلَةً ؟
فَمَا بِبَالَكُمْ بِقَلْبٍ شَقَى بِهَمْزَةٍ !!
وَهِيَ التِي كَمَوجِ بَحْرٍ فِي مَدٍ وَجَزْرِهِ
وَكَعِزَّةِ نَارٍ أَفْحَمَتْ جَمْرِهِ
{{ فَإِنْ كَانَ قَمَرٌ بِنُورِهِ قَدْ أَضَاءَ
فَهَيَ بِِنُورِهَا كَمْ قَمَرًا أَضَآءَتْ }}
سَأَصِفُ جَمَالَ حُسْنِهَا بِالفُنُونِ
فَإِنْ جَفَّ قَلَمِي فَلاَ تَلُومُونِي
عَيْنَيْهَا كَبِئْرٍ بِجِوَارِهَا أَنْخُلِ
فَدَنُوْتُ مِنْهَا سَعْيًا بِأَرْجُلِ
فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا فَمَا عَيْنِي عَجِبَتْ
مِثْلَ وَمِيْضِهَا وَمَاتَحْتِهَا وَجَبَتْ
رُمُوشُهَا كَرُمْحٍ نِهَاَيَتَهُ أَحَّدُ
وَبِدَايَتَهُ مُدَبَّبٌ كَإِشْعَاعِ شَمْسُ الأَحَدِ
فَبَيَاضُ عَيْنِهَا لَيْسَ كَسَوَادِهَا
فَالسَوادُ سَوادُ وَالبَيَاضُ بَيَاضُهَا
فَأَصْبََحْتُ أَتَمَثَّلُ بِمَرَضٍ يُخِيْفُنِي
كَيْ أَرَى عَيْنَيْهَا كَيْفَ تُجِيْبَنِي
فَعِنْدَمَا سَعِدْتُ بِلِقَاؤُهَا المُنْتَظَرِ
رَأَيْتُ الطَيْرَ يَهْزُجُ فَوْقَ غُصْنِ العِنَبِ
بِإلْحَانٍ يُدَنْدِنُهَا طَرَبَا لِلُقْيَانَا
فَجَاوَبَتْهَا فَرَاشَاتُ الزَّهْرِ شَوقًا لِمِرْأنَا
فَلَمَّا ذَرَفَتْ عَيْنَيْهَا أَبْحُرًا
لُّمْتُ النَّفْسٍ .. عِتَابًا وَتَذَمُّرَا
مَاذَا جَنَيْتَ بِأَعْيُنٍ بَانَ أَدْمُعُهَا
قَدْ كَانَ السُرُورُ يَغْمُرُهَا
فَجَاوَبَتْنِي النَّفْسُ بِحَيَاءِهَا المُنْكَسِرِ
كَذَا اللِّقَاءُ بِالعَاشَقِيْنَ يَكُونَ
فَوَاللهِ .. فَوَاللهِ ذُلِلْتُ بِحُبُكِ يَالَيْلَى
وَلَكِنْ حُبُكِ لِيْ مَلَكْتُ دُنْيَا
فَلَيْسَ كُلُ مُحِبٍ لِلْحَبِيْبِ خَاضِعُ
إِذَا كَانَ الحَبِيْبُ لِلْمُحِبِ قَدْ َتَواَضَعَ
فِإِنْ قُلْتُ هِيَ لَيْسَ مِنْ أَرْضٍ كَذَّبْتُمْ
وَإِنْ قُلْتُ مِنْ طِيْنٍ عَجِبْتُمْ
فَهِيَ بِقَلْبِهَا كَالحُبِّ المُبَجَلِ
وَ ......................؟
!
!
!
( مَعْذِرَةً فَقَدْ جَفَّ قَلَمِي .. فَإِذًا لاَ تَلُومُوا وَاعْذُرُنِيْ )
... وَرِيْثُكْ