جـــودي
مشرفة قسم
التَّرغيبُ في حِفظِ اللِّسانِ والحَثُّ عليه
أ- من القُرآنِ الكريمِ
قَولُه تعالى: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ [الإسراء: 36]
وفيه أمرُ اللَّهِ سُبحانَه بإصلاحِ اللِّسانِ والقَلبِ
-وقال تعالى: وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ
يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا [الإسراء: 53]
وقال تعالى: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا [البقرة: 83]
قولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب: 70 - 71]
من السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ
عن عُقبةَ بنِ عامرٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (قلت يا رسولَ الله ما النَّجاة
قال: أمسِكْ عليك لسانَك ولْيَسَعْك بيتُك وابكِ على خطيئتِك)
صحيح سنن الترمذي
عن أبي موسى رَضِيَ اللَّهُ عنه قال
سُئِل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
أيُّ المُسلِمين أفضَلُ؟ قال: مَن سَلِم المُسلِمون مِن لِسانِه ويَدِه) أخرجه البخاري
عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه قال: (قال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
مَن كان يُؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخِرِ فلْيَقُلْ خيرًا أو ليَصمُتْ) أخرجه البخاري
عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه(عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
قال: إنَّ العَبدَ لَيتكَلَّمُ بالكَلِمةِ مِن رِضوانِ اللَّهِ،
يُلقي لها بالًا يَرفَعُه اللَّهُ بها دَرَجات وإنَّ العَبدَ لَيتكَلَّمُ بالكَلِمةِ
مِن سَخَطِ اللَّه لا يُلْقِي لها بالًا يَهْوي بها في جَهَنَّمَ) أخرجه البخاري
موانِعُ حِفظِ اللِّسانِ
1- الجَهلُ بعواقِبِ إطلاقِ اللِّسانِ.
التَّهوُّرُ والتَّسرُّعُ.
سوءُ الخُلُقِ الذي يحولُ بَيْنَ الإنسانِ وبَينَ ضَبطِ أخلاقِه
وحِفظِ لِسانِه سهولةُ الكلام فإنَّه لا تَعبَ في إطلاقِ اللِّسانِ
ولا مُؤنةَ في تحريكِه.
التَّساهُلُ في الاحترازِ عن آفاتِ اللِّسانِ وغوائِلِه
والحَذَرِ من مصايِدِه وحبائِلِه.
غَلَبةُ شَهوةِ الكلامِ على الصَّمتِ.
فُضولُ الكلامِ والاسترسالُ فيه دونَ الاقتصارِ
على ما يحقِّقُ الغايةَ من الكلامِ.
البيئةُ والصُّحبةُ السَّيِّئةُ.
9- رغبةُ الإنسانِ في إرضاءِ غيرِه ومسايرتِه ولو بالتَّكلُّمِ بالباطِلِ.
امتلاءُ الصَّدرِ بالحِقدِ والغِلِّ والحَسَدِ والعَداوةِ.
أ- من القُرآنِ الكريمِ
قَولُه تعالى: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ [الإسراء: 36]
وفيه أمرُ اللَّهِ سُبحانَه بإصلاحِ اللِّسانِ والقَلبِ
-وقال تعالى: وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ
يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا [الإسراء: 53]
وقال تعالى: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا [البقرة: 83]
قولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب: 70 - 71]
من السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ
عن عُقبةَ بنِ عامرٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (قلت يا رسولَ الله ما النَّجاة
قال: أمسِكْ عليك لسانَك ولْيَسَعْك بيتُك وابكِ على خطيئتِك)
صحيح سنن الترمذي
عن أبي موسى رَضِيَ اللَّهُ عنه قال
سُئِل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيُّ المُسلِمين أفضَلُ؟ قال: مَن سَلِم المُسلِمون مِن لِسانِه ويَدِه) أخرجه البخاري
عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه قال: (قال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
مَن كان يُؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخِرِ فلْيَقُلْ خيرًا أو ليَصمُتْ) أخرجه البخاري
عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه(عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
قال: إنَّ العَبدَ لَيتكَلَّمُ بالكَلِمةِ مِن رِضوانِ اللَّهِ،
يُلقي لها بالًا يَرفَعُه اللَّهُ بها دَرَجات وإنَّ العَبدَ لَيتكَلَّمُ بالكَلِمةِ
مِن سَخَطِ اللَّه لا يُلْقِي لها بالًا يَهْوي بها في جَهَنَّمَ) أخرجه البخاري
موانِعُ حِفظِ اللِّسانِ
1- الجَهلُ بعواقِبِ إطلاقِ اللِّسانِ.
التَّهوُّرُ والتَّسرُّعُ.
سوءُ الخُلُقِ الذي يحولُ بَيْنَ الإنسانِ وبَينَ ضَبطِ أخلاقِه
وحِفظِ لِسانِه سهولةُ الكلام فإنَّه لا تَعبَ في إطلاقِ اللِّسانِ
ولا مُؤنةَ في تحريكِه.
التَّساهُلُ في الاحترازِ عن آفاتِ اللِّسانِ وغوائِلِه
والحَذَرِ من مصايِدِه وحبائِلِه.
غَلَبةُ شَهوةِ الكلامِ على الصَّمتِ.
فُضولُ الكلامِ والاسترسالُ فيه دونَ الاقتصارِ
على ما يحقِّقُ الغايةَ من الكلامِ.
البيئةُ والصُّحبةُ السَّيِّئةُ.
9- رغبةُ الإنسانِ في إرضاءِ غيرِه ومسايرتِه ولو بالتَّكلُّمِ بالباطِلِ.
امتلاءُ الصَّدرِ بالحِقدِ والغِلِّ والحَسَدِ والعَداوةِ.