• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

شائعة رحيل «تشومسكي» تعيد أبو اللسانيات للواجهة

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر

انين الصمت

مراقبة عام
أعادت شائعة رحيل أبو اللسانيات (نعوم تشومسكي) صاحب الدولة المارقة إلى الواجهة، وتصدرت التساؤلات منصات التواصل، خصوصا أنه تعرض منذ عام لجلطة دماغية حادة أُدخل بسببها لمستشفى في البرازيل (موطن زوجته)، وعُرفت عنه مواقفه المعارضة للسياسة الأمريكية، فيما منعته إسرائيل من الدخول إلى الأراضي المحتلة.

ولد نعوم تشومسكي في مدينة فيلاديلفيا في السابع من ديسمبر 1928، ونال درجة الدكتوراه في اللسانيات من جامعة بنسلفانيا عام 1955، وتم تعيينه أستاذاً في معهد (ماساتشوستس) للتكنولوجيا، وأنتج نظريات رائدة ومثيرة للجدل حول القدرات اللغوية البشرية وارتباطها بالدماغ، وانتشرت أعماله على نطاق واسع، في ظل معارضة السياسة الخارجية للولايات المتحدة، ومساندته حركات التحرر، وأحدث ثورة كبرى في مجال اللغة وعلم النفس في القرن العشرين بنظريته التوليدية النحوية في اللغة، واستند إلى البنية الفطرية للدماغ وتكوينه، وعدّها العامل الحاسم في تكون اللغة، وأسهم في العلوم والفلسفة وعلم النفس والرياضيات والطفولة والأنثروبولوجيا.

ومن بين كتبه الرائدة كتاب: «الهياكل النحوية»، و«اللغة والعقل»، و«جوانب نظرية بناء الجملة»، وكذلك ألف أكثر من 100 كتاب عن الحروب والسياسة ووسائل الإعلام، وكان آخرها «قداس الحلم الأمريكي.. المبادئ العشرة لتركيز الثروة والسلطة».

وحصل على العديد من الجوائز، منها: جائزة كيوتو في العلوم الأساسية، وميدالية هيلمهولتز، وميدالية بن فرانكلين في علوم الكمبيوتر والمعرفة.

ومن أبرز مؤلفاته:

* الدول الفاشلة إساءة استخدام القوة والتعدي على الديموقراطية.

* قراصنة وأباطرة الإرهاب الدولي في العالم الحقيقي.

* الربح مقدما على الشعب.

* الحادي عشر من سبتمبر.

* اللغة ومشكلات المعرفة.

* سنة الغزو مستمر.

* النظام العالمي القديم والجديد.

* ماذا يريد العم سام.

* آفاق جديدة في دراسة اللغة والعقل.

* أشياء لن تسمع بها أبدا.

* الدولة المارقة.
 
عودة
أعلى