• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

بين سويسرا و صامطة

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر

هَـ-ђāŵĩ-ـَاوِي

prince of the universe
طاقم الإدارة

مزاجك اليوم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كتب تركي الدخيل مقال عن سفرته الى سويسرا وعن جمال مدنها ومطاعمها وابتسامات شعبها


فجاءه الرد من الكاتب عبدالرحمن الجوهري كالصاعقة


تركي الدخيل : الأوربيون المتخلفون! أقضي إجازتي في منطقة لا تبعد المدينة فيها عن الأخرى أكثر من 10 دقائق قيادة في الغالب, وبين البحيرة وجبال الألب, منطقة من أجمل مناطق الدنيا, وأكثرها خضرة, في أراضي تقع ضمن دولتين فرنسا وسويسرا.
بين عشرات الكيلومترات تمر بالحدود السويسرية- الفرنسية, فهل تظن أنك ستقف المسافات الطوال وأنت تنتظر على الحدود كما نفعل نحن المواطنين العرب الغلابى, بين دولنا؟!
بل دعك من العالم العربي, فقد اكتشفنا أخيرا أن ما يفرقنا أكثر مما يجمعنا, واذهب إلى مجتمعات متشابهة في أنظمتها الحاكمة, وعوائلها, وقبائلها, وعاداتها, ويجمعها ما يمكن أن نطلق عليه مجازا (اتحاد), وهي دول مجلس التعاون الخليجي, وقف على حدود برية بين دولة وأخرى, لترى أصناف التفتيش وأنواع الانتظار, خلافا للنفس "الشينة".
مررت على الحدود الفرنسية شرق السويسرية وبالعكس عشرات المرات, وقد كان الشرطي الواقف على نقطة الحدود ينظر إلي وأطفالي ثم يشير بيده أن أمضي, وفي حالات كثيرة كانت الحدود تخلو ممن يقف عليها فيقطع الناس حدود دولتين دون إشكاليات ولا صفوف انتظار ولا قوائم صبر, ولا صنوف تعقيد!
لا تقولوا لي إن الاتحاد الأوروبي هو السبب, فسويسرا ليست عضوا في الاتحاد الأوروبي, ويلزم المسافر إليها من بعض الدول كدول الخليج أن يحصل على تأشيرة خاصة لزيارتها إذا كان يحمل تأشيرة دخول الاتحاد الأوروبي, لكنها دول ليس لديها عقد.
و"على طاري" العقد, يتحدث الناس في سويسرا أكثر من لغة, فالجزء القريب من فرنسا يتحدث الفرنسية, والأراضي المحاذية لألمانيا لغة أهلها الألمانية, والمنطقة المتاخمة لإيطاليا يتحدث مواطنوها الإيطالية, وجزء صغير من الناس يتحدثون بلغة سويسرية, لكنهم فئة قليلة, وغير مؤثرة.
ومع ذلك كله, لم يعتبر أحد هنا, قضية الهوية, قضية يعيش من أجلها, أو أن الحديث بلغة سيدمر اللغة الأخرى, أو أن سويسرا سينهيها الاندماج مع دولة مجاورة, وبالتالي الحديث بلغة هذه الدولة سيطمر اللغة الأصلية, بل إن الذين يتحدثون باللغة السويسرية لا يزيدون عن 100 ألف نسمة بين 6 ملايين هم عدد السويسريين!
حقا إنهم أوروبيون متخلفون!


#00ff6f

رد عبد الرحمن الجوهري



نحن يا تركي، مشغولون بما يكفينا، مشغولون بمآسينا، بأوجاعنا، نحن لا صيفية لدينا أصلا، ...كل عامنا صيف، إن لم يكن في درجة حرارة الجو، ففي درجةحرارة قلوبنا، ..لأننا منهكون، لأننا منهمكون، في البؤس، لأننا فقراء، لأننا في بلد طبقيٍ عنيف، لأننا يا تركي نقرأ صحافة أنت كاتب فيها، ونشاهد إعلاما، أنت أحد من يدّعي "إضاءاته" .!

لا شيء يمكنه ثنيُ شخص ما عن أن ينحط، إنْ أراد هو أن يصل إلى ذلك!
نعم إنها إرادة الانحطاط، إرادة ذاتية، انحرافية، طلبية، استجدائية أحيانا، دراسيةأحيانا.. أبكي .. أتخيّلُ عينا أبي حسن، الستينيّ الوحيد، الذي يسكن "صامطة" ويجيد القراءة، . ضمن سياسات تعليم شامل وكامل بديع.. يقرأ أبو سعيد الوطن اليوم، مقالة الدخيل: "الأوربيون المتخلفون".. يااااااه، ويفكّر بعدها، كيف يشتري كيس رز مناسب،


لأطفال جوعى ، لا يفكرون بمغادرة القرية يا تركي الدخيل!

نعم، القرية، "صامطة"،وليس جازان، وليس الجنوب، وليس السعودية، إنهم لا يحلمون بجدة، لأنها غير! .. تركي، لن أنزل لمستوى أن أحكي عن جسدك الثقافي، ولا تآلفات إيلافك، ولا أميركانيتك، ولاالتزاماتك "السابقة"، وانفراطاتك اللاحقة، لا، أنت أقل من ذلك، وأنا، بالتأكيد أكبر، وأكثر،أيها المخذلّون من الأعراب.. تركي، في "قال غفر الله له"، أظنه يجيد أن يدعو الله بالمغفرة قولا، لكنّه يجيد أن يعصي الله بالحرف فعلا .. تركي، الذين منحوك هذه الزاوية، لصحيفة، تتّشح بكونها شعبية، صحيفة المهمّشين من الوطن، صحيفةٌ يقرؤها منلا يقرؤون حتى، .. يلمحون صور التزاحم على مكاتب الضمان الاجتماعي، وجمعيات التعاقدالتعاوني، ومنحات طويل العمر يا تركي .. ويبحثون عن صورهم ، في صفحات الحوادث والجرائم، وصفقات الأسهم المزيفة، واكتتابات الوهم يا تركي .. هؤلاء يا تركي، لايهمّهم أين تقضي إجازاتك المباركة، ولا أسعار الفلل جنوب جنيف، ولا أشهر مطاعم زيورخ، ولا أجمل منتجعات الألب اللعين! هؤلاء الذين يبكون من أجل ارتفاعات أسعارالرز، وأسعار حديد بيوتهم الصدئة، هؤلاء لا يفكرون ببيروت، ولا القاهرة، ولا كازا،فما بالك بمدريد، وجنيف، وباريس، .. باريس التي تشمخ يا تركي، بأنّك تجوسها عشرات المرات، وأطفالك، الذين هم نفس أطفال أبي حسن، لولا "العبريّة"، و"ظلمات"، والحظ ياتركي، وهم نفس أطفال أي أب سعودي يزور باريس بعائلته، ولكنّ الله لم يصبه بنقمة التبجح، والتمشهر، والتمظهر السافل أمام العالمين!
تركي، إنّ "وطنك" الذي تكتبفيه، تكتب به، وتزعم أنك تكتب له أيضا، مشغول عن أمسياتك الأوربية، وعن ليالي صيفياتك ما بين مروج الأنهار، وأنهار المروج، مشغول بـ: نقل معلماته، بموارة جثامين خطوطه السريعة، بقضايا طلاقه، بمخالعاته، بمسياره، بسرقاته، بغلائه، بأسهمه الوهمية، بالفقر، بالطرق المعتورة، بالكهرباء المتهرئة، بالرز يا تركي، الرز، أكررلك، بالرز، الذي أضحى سعره ضعفا كاملا عما كان عليه قبل عام!
إن آخر ما ينبغي أن يفكر فيه كاتب ذو ضمير، ذو إحساس وشعوريّ نبيل، أن يقول لمجموعة من الفقراء ليثقفهم قليلا: لدي مليون ريال، وهو بالمناسبة يكفي لشراء خبز كثير جدا، أن يريهم مليون ريال يملكها أبوه، بحجة أنه يريد أن يعلمهم معنى مليون، أن يريهم المال، وكيف يطغى الإنسان!
إنها مرحلة ما، تصيب المرء أخريات نزوح عقله الراشد، ولو كان صغيرا، مرحلة استعراضية إشكالية، تجعله ينصّب من المجتمع أعينا لا تحدق إلا به،وآذانا لا تسمع إلا نديّ صوته، وقلوبا مرهفة بالتفكير فيه، .. مرحلة التعرّيالبجح، مرحلة باريس هليتون، ومرحلة مارلين مونرو، ومرحلة أنيس منصور، تجيء بالجسدأحيانا، بالقلم، بالوجاهة، وبالفكر أحيانا!
مرحلة انتكاسة، هي ليست من صميم الخلق الإنساني الرفيع، ولا القويم، .. أن يقول إنسان ما، أنا اشتري شيكولاتتي المفضلة من فرنسا، لأحافظ على صحتي، وصحة أبنائي، في وطن يشحذ خبزه من استراليا، كي يستقر سعر الدقيق، وينام فقراؤه من غير ما أنين!
تركي، أنا لا أشكّك في مصداقيتك، في حسن نيتك، في أخلاقك، لا أملك ذلك، ولو ملكته ما فعلته، لأنك لا تهم،ولأني مهموم بأمور أخرى.. إنك حين تريد بكل حب، ووطنية، وطيبة، وإيمان، وخلق بلدي رفيع، من رجال شرطتنا الذي أنهكتهم الشمس والديون والعوائل التي لا تصيّف بعيدا، ..أن يحتذوا بضباط سويسرا، وجنود باريس، ومجندات روما، في الابتسامة، والخلق،والأريحية، في البعد عن البيروقراطية، ..إنه جميل يا تركي، لكنه كمن يعوّد مريض ابالسرطان، على الطيران بالمظلة في جناح قسم الأورام، قبل عملية كيماويّ أخيرة، علىأمل أن يشفى، ويخرج، ويطير!
نحن يا تركي، مشغولون بما يكفينا، مشغولون بمآسينا،بأوجاعنا، نحن لا صيفية لدينا أصلا، ..كل عامنا صيف، إن لم يكن في درجة حرارة الجو،ففي درجة حرارة قلوبنا، ..لأننا منهكون، لأننا منهمكون، في البؤس، لأننا فقراء،لأننا في بلد طبقيٍ عنيف، لأننا يا تركي نقرأ صحافة أنت كاتب فيها، ونشاهد إعلاما،أنت أحد من يدّعي "إضاءاته" ..!
نحن مشغولون، بما يكفي، فلا تحرق قلوبنا بمتعات كالرفاهية الباذخة، ولا برجوازيتك الساحقة، ولا أطفالك المدلّلين، ولا أسرتك المترفة ... لأن أبوحسن، في صامطة، سيبكي بصمت، وسيوراي دمعة ما، يوم يقول لمريم، فتاته العشرينية الكبرى، وهي تطلب منه أن يزيرهم هذه المروج الجميلة يا تركي،سيقول لها،وعيناه تندّان دمعا: "هذي يا بنتي بعيدة، بعيدة جدا، هذي يا مريومي، يمكن في الجنة"!
نعم، هنا، حيث كل الطرق، كل الديون، كل الضجر، كل الاستهبال، يؤدي لصامطة، حيث صامطة، ستظل أبدا .. صامتة!



عبدالرحمن الجوهري / كاتب سعودي
 
الموضوع ... جاء بعد مشاورة مني ومن حب الوطن .. أن يكون في تنقل القافلة ..
فحوا الموضوع .. والمحور الذي يدور حوله .. هو (( السياحة )) ,.,



من يومين كنت قاعد أحظر لعمل توقيع جنوبي جيزاني ,, خيالي
جمعت بعض الصور الطبيعيهـ .. وجمعت بعض الأغاني الشعبية ,,
وكنت ناوي أمزجهم في عمل فلاشي ... بس ما مداني ,,
وما أرضى المساس بأي بقعة من وطني السعودية ,


نرجع ... لمحور الحديث ... مقارنة الدخيل .. بالسياحة الخارجية و الداخلية ,
الأستاذ تركي الدخيل من أحب الأقلام والشخصيات اللي أتابعها وبشدة ,

ولكن التركي الدخيل لم يحسن إنصاف السياحة الداخلية ..
بل وتعدى على أفراد المجمتع من مواطنين وقائمين عليها ,
لدرجة أنه فسر ذلك (( برجعية مجتمع كامل ))
وبمعنى أخر (( متخلف ))
وربما قد أنستهـ الغجريات حليب أمهـ ,,

تركي الدخيل في مقال أخر نشرة بجريدة الوطن قال ,,
وبعنوان ( الصيف سيفضح تناقض السعوديين )
أن في أغسطس سيتفشى العار في السعودية .
الرجل في الديوانية والمراءهـ مع من معها .
وهذا كلام ما ينطبق على كل الطبقات ,,
وقياس غير مقبول لدينا ونعبتر تهجم ,,



سافر .. صيف في أي بلد تحب .. ( وسوي اللي تبي )لا تقيس الناس عليك ..
يبقى الوطن ... وطن .. ورجاله خير من ذوي الإبتسامات الغربية ,,






وتحية إجلال وتقدير ,, للكاتب .. ( عبدالرحمن الجوهري ) ,,,

اللي عرف .. كيف يجعل التزان موجود في جريدة الوطن ..
جريدة أصبحت كنافذة أمل للفقراء .. معظم صفحاتها عنهم ..
( الضمان الإجتماعي + مكرمات خادم الحرمين + المنح ,,, إلخ ,,
إلى أن أصبحت الجريدة مستهلكة من طبقه وشريحة معينهـ ,.,
ويجي الكاتب الكريم الدخيل ويكتب ما لا يناسب هذة الشريحة ..
وهنا خطاء الكاتب .. وأللي أعتبرة جسيم في حقهم ,,



وتصوير عبدالرحمن للمشهد هذا كان رائع لما ذكر ,,
(( واحد يتبجح إنه يشتري الشوكولاته من باريس ., عشان صحته ..
وناسي إنو في بلد يستورد الرز من أستراليا << من أخر الدنياء ,
عشان يكفي حاجة محتاج وفقير قدم ملفه على الضمان ,, ))

يمكن الرد اللي كتبهـ عبدالرحمن الجوهري يفتح العيون على صامطة ,
وأكيد في ناس تسأل هل معقول صامطة مثل ما ذكر الأخ الكاتب ’
أرد عليكم وأنا إبن البلد .. واقول نعم ( بالضبط ) كذا .
بس أجمل ... بالطبيعهـ .... وصفاء القلوب ,,وتعيش فيها تحبها ..
لدرجة أكثر سكانها من اهلها ,, ولا يرضون بديل لا باريس ولا جنيف, !
 
آممم لو رجعنآ للصرآحه ومن وجهة نظري السيآحه الخآرجيه آحلى ...
بس برضوآ هنآ فالسعوديه عندنآ آمآكن حلوهـ ...بس كل شيء له سلبيآته وله ايجابيآته ...
وانا الصرآحه استغربت الكلآم هذآ يطلع من كآتب مثل تركي الدخيل ...
وآعجبني رد عبدالرحمن الجوهري ...

حب الوطن يعافيك ربي يالغالي ...

موضوع رائع ...

مودتي
 
حلو لمن الواحد يشوف التطور اللي حاصل برى ويحاول يطبقه في المجتمع اللي عايش فيه


المشكلة إننا نحن بس ننتقد نقد هدام ومانحاول نصلح أي شئ


في الدول الأوروبية مافي أحد تحت خط الفقر والشخص إذا مايشتغل يعطوه راتب لين يشتغل ويعتمد على نفسه والمجتمع عندهم ماشي على مبدأ التكافل والشئ هذا يحد من السرقة وطبعاً كل هذا موجود في الشريعة الإسلامية بس مع الأسف


بغض النظر عن رأي الكاتبين اللي مايهموني في شئ لإن جدالهم عقيم وما أعتقد في أحد بيستفيد حاجة منهم


إن شاء الله نشوف مجتمعنا في حال أفضل من الحال اللي هو عليه الآن


:icon31:
 
مما قرات فاني اوفق الكاتب الكبير عبدالرحمن الجواهره

ولكن ولكن ولكن بالغى كثير فيما كتبه قلمه عن هذا البلد
فنحن بامان والولطن بامان .. وليسى هنا الفقر كما وصفه مثلما نراه في الدول الافريقيه الضعيفه
فنقول الحمدلله على كل حال ..

هذا هو تعليقي البسيط .. واعتذر

حب الوطن

تسلم على طرح هذا الموضوع الجميل
راقي باختيارك والموضوع يحتاج الى المناقشه كثيراً
مشكور والله يعطيك الف عافيه

ودي وحترامي

بقايااا
 
يعطيك العافية حب الوطن ماراح أعلق ماشاء الله الشباب كلامهم كافي بالرأي والرأي الآخر ..

مشكور حب الوطن على موضوعك ..
 
لأننا يا تركي نقرأ صحافة أنت كاتب فيها، ونشاهد إعلاما، أنت أحد من يدّعي "إضاءاته" .!

بصراحه عجبني رد عبدالرحمن عليييه
وانا عن نفسي يؤسفني انوا فيه فبلدنا كتاب بهادا المستوى من السقوط للاسف
ازا يبغى يتكلم عن بلدنا يكفيه شرف انوا من لد الحرمين اطهر بقاع الارض
بلد الامن والامان انا خرجت وسافرت وشوفت على قولتوا حقون الابتسامات
هادي ابتسامات خداعه لو احتجتهم ما تلااقيهم زي اهلنا هنا اللي الواحد قلبوا عالتاني
يعرفوا ولا مايعرفوا وعلى رجال شرطتنا احب ازيد انهم رخصوا حياتهم عشان حضرتك يا تركي تعيش
وكمان نحنا مبسوطين بعيشتنا يا تركي أكلنا شوكلاته من سويسرا ولا مااكلنا
صيفنا فباريس ولا فغيرها يكفينا فخر واقولها مره تانيه يكفينا فخر نحنا بلد الاسلام
واللي يقول انوا ما عندهم فقر ليه طيب الملاهي الليليه مفتوحه ؟؟؟؟
اسفه عالاطاله والله نفسي اقول حاجات بس كفايه كلاام
لأنوا نحنا ما عندنا غير الكلام بس ونحب ننتقد بعض وياريت نقد هادف بالعكس نقد هدام
يعني مسووي نفسوا الاخ دحين انوا حاجه مهمه بالكم كلمه اللي قالهم
اشكررك حب الوطن عالموضوع اللي يبسط بصراحه انوا فيه كتاب بهادا الرقي لا تفهموني غلط
اقصد الاستاز عبدالرحمن الجوهري
اسفه عالاطاله مره تانيه

 
عودة
أعلى