شوق الصحاري
عضو نشيط
[align=center] بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كسائر كتاباتي أحب قبل أن أكتب خااطرة أم موضووع أحبُ أن أتكلم عما يدوور في دااخلي ..
بكل صرااحة .. منذ فترة لم أعد قاادرة على سياقة شعوورٍ معين .. و كل ذلك لكثرةِ الصراعاتِ المتوااجدة في دااخلي .. فأصبحت أجد نفسي لا ألجأ إلا لفضفضاتٍ ... لا تزيدُ عدد أسطرها و لا تتناول إلا فكرةً وااحدة .. لا أدري إن كان هذا لأنني فقدتُ تسلسلي الخااص و كنت معتاادة على كتابة مشاعري و صادق شعووري في وقت و آن وااحد ؟؟!!
أو لا أدري ..
أم أنني لا أود أن أكتب بشرااسةٍ لكي لا أتاابع و أفضفض لنفسي عن ما يمر علي من صفحاات هذه الحياة المؤلمة و أبدأ بالتحسر عليها و على نفسي ؟؟! ..
×× اليوم ××.
كنتُ أكتبُ شخابيطَ مندثرة أحبتُ أن أنقلَها لكم من دفتري .. لكي أشارِكَكُم إحساسي الذي لا يخلو من الصراعات و خااصةً في هذا الوقت سواء أكانت صراعاتي النفسية .. أم عن الوااقعِ الذي نتعامل معه و نسمعه ....
و اليوم فلسفتي عن سنفوونيةٍ وفلسفةٍ معقدة .. كلٌ منا لهُ صياغتَه الخااصة بها ...و منذ زمنٍ لم أكتب عنها حتى شعرتُ أنني قد اشتقتُ لها ..
و سأبدأ ..يا لكِ من فلسفةٍ معقدة !! ...
شخابيطُ قلمِ رصاصْ ..
تواريخٌ .. و مواقيتٌ ..و ساعات ..
كائنةٌ في آوااخرِ الصفحااتْ ....
كلُ ورقةٍ لا تتشابَهُ مع الأخرى ..
تختلفُ اختلافاً كلياً .. سوااءَ أكاانَ بالمضموونِ أو المعنى ..
مذكرااتٌ و ذكرياتٌ ذاات طاابعٌ مختلف ..
منها الحلو و المر .. و منها الجمييل و المعاكس لذلِك ..
خوااطرٌ و أشعارٌ و أحاسيسٌ ننثرها ...
منها ما يحوي الغزلْ و الحبِ و منها ما يحوي الاشتياق..
و كثيرٌ منها ما أصبحتْ تفوحُ منها رائحة ألمِ الغدرِ والخيانةِ..
والكثيرُ الكثيرُ أدماها العتبُ والملامة ..
سهرٌ ودموعٌ و مللٌ و كللْ ..
وأحزاانٌ توقضُ الحزينَ من منااامِه..
صفحاااتٌ ألحانها اختلفت عما كانت ..
تعزِف لنا أجمل مقاطع من سمفوانياتٍ حزينةٍ..
و لا ننسى كذلكَ أننا بموسيقى صاخبة ترقصُك وتشدوكَ فرحاً أحياناً ..
طريقٌ يمشي عليها كل العاشقيين و العاشقات << فئة العشاق ....
نكهاتٌ مختلفةٌ // مختلطةٌ // كاهنة ..
نحصلُ عليها بالمقابلْ..
و مع كلِ هذا الألم..
فهذا هو !!..
هذا هو الحب!!
هذا هو العشق!!
بمختلفِ و شتى نكهاتِه..
×× لا أدري ؟؟!!××
كيف هو إن لم نتذوق
حرارة شوقِه ؟..
و قساوةِ تعبِه ؟..
إن جمالَه لا يكمنُ إلا بالسهرِ والحنين..
بالعتبِ والأنين.. بدموووعِ الفراقِ الحزين..
×× حال العاشقيين !! ××
فهذا هو حال العاشقيين ..!!
صفحااتُ آلامِ و ندم ...
وصفحاتٌ جديدةٌ بالحبِ و العشقِ ترتسمْ ..
لتبقى الكلماتِ درعَهم الذين يوصلوونَ بها ما في
دااخلِ القلبِ و العرووقِ عن طريقِ القلمِ.. و الورقْ...
صورٌ تذكاريةٌ..وهدايا مغلفةٌ .. عطوورٌ رومانسية ٌ
منعشة .. أقلامٌ بحبرِ الذهبِ معبئة ..ووروودٌ حمراءٌ
بين طياتِ الكتبِ موضووعة ..
ساعةٌ و اسواارة ...وسلسلةٌ يتدلى منها حرفان <نصفان >..
رومنسيةٌٌ يتشعبُ من خلالِها كافةُ الآلامِ المُنْوَجٍدة ..
ورقةُ حملتْ بيْنَ طيااتِها ....
قلووبٌ محطمةٌ ..ممزقةٌ .. متؤلمةٌ ..
قلووبٌ اخترقتها السهاامُ على جانبيها ..
و نهايةُ طرفيها {حرفين ..
كتب بينهما الحب آآآآه { الحب عذاااب ..
عيووونٌ تملؤها الدموووع ..
واخرى لا تحمل بين الجفن والعين إلا الأسى والحيرة..
وعيوونٌ باللقاءاتِ مسرورة..
و كذلك السطوور ..
منها المملووءِ بالآهاات ..
..
و منها السعييدةِ و المناديةِ بالفرحاات ....
نبالٌ و سيووفٌ و غصاات ...
وجروحٌ من الآلاامِ لا تقوى على أن تبرأ ..
×× قصص حبٍ××
باتت هي قصص ٌ متشابهة..
و لكنها بالأسمااءِ مختلفة ...
أحداااثُها نوعاً ما صاخبة ..
و الجديدُ منها نهايتُه وااحدة ..
ابتعادٌ // أم فراااقٌ // أم مللٌ // و عذااب ...
و تكوون هذي هي الفلسفة المعقدة ..
فلسفه العشاق { العاشقين فيها و العاشقااات .
آآه منكِ كم أنتٍ معقدة .. أقسمُ أنكٍ أحياناً تفوقِ تعقيدات
العلووم { الفيزياء و الكيمياء و الأحياء ..
حتى بتي سرٌ من أسراارِ القلووب كما الجاذبيةُ سرٌ من
أسرارٍ الكوون ..
و يبقى الحظُ فيكِ هو الأساس... و رأس مالِه التجربة ... و التجربة دوماً و أبداً ما تتحملُ
النجااحَ أو الفشل ....
××× نهااية النزف ... و خلاصة القول !! .. ××
هذا هو تسوونااامي الحب و بركاانُ العشق ....
آلااامٌ ... أشوااقٌ ... أفراحٌ ... و أحزااان ...
كطبيعة الوجووهِ المعبرةِ عن حالاتِ أصحاابِها ... كلها
مجتمعة لتكونَ لنا وجهَ الحبِ مُتغيرِ الحالات ...
ودي ،، و كل تقدييري ...
شووووووق [/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كسائر كتاباتي أحب قبل أن أكتب خااطرة أم موضووع أحبُ أن أتكلم عما يدوور في دااخلي ..
بكل صرااحة .. منذ فترة لم أعد قاادرة على سياقة شعوورٍ معين .. و كل ذلك لكثرةِ الصراعاتِ المتوااجدة في دااخلي .. فأصبحت أجد نفسي لا ألجأ إلا لفضفضاتٍ ... لا تزيدُ عدد أسطرها و لا تتناول إلا فكرةً وااحدة .. لا أدري إن كان هذا لأنني فقدتُ تسلسلي الخااص و كنت معتاادة على كتابة مشاعري و صادق شعووري في وقت و آن وااحد ؟؟!!
أو لا أدري ..
أم أنني لا أود أن أكتب بشرااسةٍ لكي لا أتاابع و أفضفض لنفسي عن ما يمر علي من صفحاات هذه الحياة المؤلمة و أبدأ بالتحسر عليها و على نفسي ؟؟! ..
×× اليوم ××.
كنتُ أكتبُ شخابيطَ مندثرة أحبتُ أن أنقلَها لكم من دفتري .. لكي أشارِكَكُم إحساسي الذي لا يخلو من الصراعات و خااصةً في هذا الوقت سواء أكانت صراعاتي النفسية .. أم عن الوااقعِ الذي نتعامل معه و نسمعه ....
و اليوم فلسفتي عن سنفوونيةٍ وفلسفةٍ معقدة .. كلٌ منا لهُ صياغتَه الخااصة بها ...و منذ زمنٍ لم أكتب عنها حتى شعرتُ أنني قد اشتقتُ لها ..
و سأبدأ ..يا لكِ من فلسفةٍ معقدة !! ...
شخابيطُ قلمِ رصاصْ ..
تواريخٌ .. و مواقيتٌ ..و ساعات ..
كائنةٌ في آوااخرِ الصفحااتْ ....
كلُ ورقةٍ لا تتشابَهُ مع الأخرى ..
تختلفُ اختلافاً كلياً .. سوااءَ أكاانَ بالمضموونِ أو المعنى ..
مذكرااتٌ و ذكرياتٌ ذاات طاابعٌ مختلف ..
منها الحلو و المر .. و منها الجمييل و المعاكس لذلِك ..
خوااطرٌ و أشعارٌ و أحاسيسٌ ننثرها ...
منها ما يحوي الغزلْ و الحبِ و منها ما يحوي الاشتياق..
و كثيرٌ منها ما أصبحتْ تفوحُ منها رائحة ألمِ الغدرِ والخيانةِ..
والكثيرُ الكثيرُ أدماها العتبُ والملامة ..
سهرٌ ودموعٌ و مللٌ و كللْ ..
وأحزاانٌ توقضُ الحزينَ من منااامِه..
صفحاااتٌ ألحانها اختلفت عما كانت ..
تعزِف لنا أجمل مقاطع من سمفوانياتٍ حزينةٍ..
و لا ننسى كذلكَ أننا بموسيقى صاخبة ترقصُك وتشدوكَ فرحاً أحياناً ..
طريقٌ يمشي عليها كل العاشقيين و العاشقات << فئة العشاق ....
نكهاتٌ مختلفةٌ // مختلطةٌ // كاهنة ..
نحصلُ عليها بالمقابلْ..
و مع كلِ هذا الألم..
فهذا هو !!..
هذا هو الحب!!
هذا هو العشق!!
بمختلفِ و شتى نكهاتِه..
×× لا أدري ؟؟!!××
كيف هو إن لم نتذوق
حرارة شوقِه ؟..
و قساوةِ تعبِه ؟..
إن جمالَه لا يكمنُ إلا بالسهرِ والحنين..
بالعتبِ والأنين.. بدموووعِ الفراقِ الحزين..
×× حال العاشقيين !! ××
فهذا هو حال العاشقيين ..!!
صفحااتُ آلامِ و ندم ...
وصفحاتٌ جديدةٌ بالحبِ و العشقِ ترتسمْ ..
لتبقى الكلماتِ درعَهم الذين يوصلوونَ بها ما في
دااخلِ القلبِ و العرووقِ عن طريقِ القلمِ.. و الورقْ...
صورٌ تذكاريةٌ..وهدايا مغلفةٌ .. عطوورٌ رومانسية ٌ
منعشة .. أقلامٌ بحبرِ الذهبِ معبئة ..ووروودٌ حمراءٌ
بين طياتِ الكتبِ موضووعة ..
ساعةٌ و اسواارة ...وسلسلةٌ يتدلى منها حرفان <نصفان >..
رومنسيةٌٌ يتشعبُ من خلالِها كافةُ الآلامِ المُنْوَجٍدة ..
ورقةُ حملتْ بيْنَ طيااتِها ....
قلووبٌ محطمةٌ ..ممزقةٌ .. متؤلمةٌ ..
قلووبٌ اخترقتها السهاامُ على جانبيها ..
و نهايةُ طرفيها {حرفين ..
كتب بينهما الحب آآآآه { الحب عذاااب ..
عيووونٌ تملؤها الدموووع ..
واخرى لا تحمل بين الجفن والعين إلا الأسى والحيرة..
وعيوونٌ باللقاءاتِ مسرورة..
و كذلك السطوور ..
منها المملووءِ بالآهاات ..
..
و منها السعييدةِ و المناديةِ بالفرحاات ....
نبالٌ و سيووفٌ و غصاات ...
وجروحٌ من الآلاامِ لا تقوى على أن تبرأ ..
×× قصص حبٍ××
باتت هي قصص ٌ متشابهة..
و لكنها بالأسمااءِ مختلفة ...
أحداااثُها نوعاً ما صاخبة ..
و الجديدُ منها نهايتُه وااحدة ..
ابتعادٌ // أم فراااقٌ // أم مللٌ // و عذااب ...
و تكوون هذي هي الفلسفة المعقدة ..
فلسفه العشاق { العاشقين فيها و العاشقااات .
آآه منكِ كم أنتٍ معقدة .. أقسمُ أنكٍ أحياناً تفوقِ تعقيدات
العلووم { الفيزياء و الكيمياء و الأحياء ..
حتى بتي سرٌ من أسراارِ القلووب كما الجاذبيةُ سرٌ من
أسرارٍ الكوون ..
و يبقى الحظُ فيكِ هو الأساس... و رأس مالِه التجربة ... و التجربة دوماً و أبداً ما تتحملُ
النجااحَ أو الفشل ....
××× نهااية النزف ... و خلاصة القول !! .. ××
هذا هو تسوونااامي الحب و بركاانُ العشق ....
آلااامٌ ... أشوااقٌ ... أفراحٌ ... و أحزااان ...
كطبيعة الوجووهِ المعبرةِ عن حالاتِ أصحاابِها ... كلها
مجتمعة لتكونَ لنا وجهَ الحبِ مُتغيرِ الحالات ...
ودي ،، و كل تقدييري ...
شووووووق [/align]