أبي عرف..
متى تسكن ريـــآحك..!
وأبي أعرف..
غرورك هو متى يطلق سرآحك..!
وأبي أعرف..
متى تعصف..!
متى تعطف..!
متى تنزف جرآحك..!
متى تنزف جرآحك....!
متى تنزف جرآحك.......!
رأوا لمحة الحزن في عينآي
وقرءوا لون الوجع في هوآي
ومدى عشقي لصوت النآي
فأدركوا أنك رحلت
ليس ذنبي إن كان سيدي هو ذاته جلآدي
وليس ذنبي إن كان فآرسي هو ذاته قاتلي
يكفيني ..!
وقرءوا لون الوجع في هوآي
ومدى عشقي لصوت النآي
فأدركوا أنك رحلت
ليس ذنبي إن كان سيدي هو ذاته جلآدي
وليس ذنبي إن كان فآرسي هو ذاته قاتلي
يكفيني ..!
فقد وبخني قلبي لأنني أدميته
وبكت عيناي لأنني فقدته
فليعذرني الجميع..
فرحيلي كآن واجب,
وعذري أنه غآئب,
وبكت عيناي لأنني فقدته
فليعذرني الجميع..
فرحيلي كآن واجب,
وعذري أنه غآئب,
فكيف أبقى في انتظآر سرآب..؟
كيف أبقى وقد طآل الغيـــآب..؟
كيف أبقى وقد طآل الغيـــآب..؟
ها قد عـــآد
:
يحمل أشلآء ذكرى وأنا أحمل الكتاب..!
:
يحمل أشلآء ذكرى وأنا أحمل الكتاب..!
يحمل قلب وأنا أحمل العذآب..!
عآد لكني لم أعهده بذاك الوشاح
عآد ..
هل تصدق ياقلبي أنه عآد ..؟
لأجلك فربما ضاقت به الدنيا لأجلك..!
:
:
لم ينطق بأية كلمة
أعطاني قنبلة ..!
ورحل.,.!
كعآدته عآشقي دوماً في عجل..
آه,,نسيت قنبلته لم تنفجر..!
لقد حوّلتها وردة تحتضر..
آه ياقلبي لأجلك عآد ولأجلها رحل..!
عآد ..
هل تصدق ياقلبي أنه عآد ..؟
لأجلك فربما ضاقت به الدنيا لأجلك..!
:
:
لم ينطق بأية كلمة
أعطاني قنبلة ..!
ورحل.,.!
كعآدته عآشقي دوماً في عجل..
آه,,نسيت قنبلته لم تنفجر..!
لقد حوّلتها وردة تحتضر..
آه ياقلبي لأجلك عآد ولأجلها رحل..!
يكفيني أنه عـــآد و لايهم إن كآن
رحل
رحل
رحل
رحل
رحل
رحل
وبعد رحيله ما لقلبي من أجل..
سأبقى في الزوآيـــآ
طيف يتكأ على الخطآيـــآ
يرسم ذكرآك على المرآيــــآ
و
سأجمع الهدآيــــا
وسأغلفها من جديد
ليوم العيد
لتقدمها لي
وتـنـــهيني من الوريد إلى الوريد..!
لمَ أنا ..؟
لمَ أبيت سوى أن تودعني بذكرى جرح.؟
وصباحٍ بطعم الملح.؟
لمَ أنا ..؟
فأنا منذ انقلبت مشاعري
واهتز عرش سكوني
وانقادت كل أحآسيسي إليك..
وأبت غربتي سوى أن تتخذ من قلبك وطناً لي..
أصبحت لاجئة في ميدان جنونك..!
لا أحمل هوية ولا جوآز سفر.. سوى عيناك..!
لا أشعر بالأمان إلآ بين أضلاعكـ.!
اتخذت من شرايينك حدائقاً أزرع
فيها من العهود والوعود ما شئت ..!
كنت أسعد مخلوقة حين استخرجت لي تأشيرة المرور
لأسرارك الدفينة ..!
رسمت أحلآماً وبنيت أمالاً
وارتديت من ألوان الفرح أجملها..
:
:
كانت في عيناي لمعة سعادة لم أشهدها من قبل
اعتزلت الجميع واعترفت لنبضاتي أنك فارسي
وأي فارس أنت..!
والآن ....
ماذا..؟
رحلت ..!!
لأجلها رحلت ..!!
إذاً لماذا عدت..؟!
لو تركت الجرح غآفي في الغياب لكآن أرحم..!
لو تركت الحلم ينمو في الحنايا لكآن أرحم..!
:
أصبحت غريبة بين أضلاعك
نفاها وطنك .. وحاربتها عيناك
وسقتني من كأس الجرح يمناك
...
غآآآآدر بقدر ماتسعفك سفن هوآك
سأبقى في الزوآيـــآ
طيف يتكأ على الخطآيـــآ
يرسم ذكرآك على المرآيــــآ
و
سأجمع الهدآيــــا
وسأغلفها من جديد
ليوم العيد
لتقدمها لي
وتـنـــهيني من الوريد إلى الوريد..!
لمَ أنا ..؟
لمَ أبيت سوى أن تودعني بذكرى جرح.؟
وصباحٍ بطعم الملح.؟
لمَ أنا ..؟
فأنا منذ انقلبت مشاعري
واهتز عرش سكوني
وانقادت كل أحآسيسي إليك..
وأبت غربتي سوى أن تتخذ من قلبك وطناً لي..
أصبحت لاجئة في ميدان جنونك..!
لا أحمل هوية ولا جوآز سفر.. سوى عيناك..!
لا أشعر بالأمان إلآ بين أضلاعكـ.!
اتخذت من شرايينك حدائقاً أزرع
فيها من العهود والوعود ما شئت ..!
كنت أسعد مخلوقة حين استخرجت لي تأشيرة المرور
لأسرارك الدفينة ..!
رسمت أحلآماً وبنيت أمالاً
وارتديت من ألوان الفرح أجملها..
:
:
كانت في عيناي لمعة سعادة لم أشهدها من قبل
اعتزلت الجميع واعترفت لنبضاتي أنك فارسي
وأي فارس أنت..!
والآن ....
ماذا..؟
رحلت ..!!
لأجلها رحلت ..!!
إذاً لماذا عدت..؟!
لو تركت الجرح غآفي في الغياب لكآن أرحم..!
لو تركت الحلم ينمو في الحنايا لكآن أرحم..!
:
أصبحت غريبة بين أضلاعك
نفاها وطنك .. وحاربتها عيناك
وسقتني من كأس الجرح يمناك
...
غآآآآدر بقدر ماتسعفك سفن هوآك
تعبت أجمع ألم كل الموآدع
في الموآني وأحضن أطيآفك
تعبت الظلم واجحآفك
كيف أسألك : وش باقي ؟
وأنا الباقي من إحساسي
ذرته الريح...!!
في الموآني وأحضن أطيآفك
تعبت الظلم واجحآفك
كيف أسألك : وش باقي ؟
وأنا الباقي من إحساسي
ذرته الريح...!!