• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

روائع الأدب الفرنسى الكلاسيكى

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر

سيدة البحر

عضو نشيط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


من الصعب الحديث عن الأدب العالمي دون الحديث عن الأدب الفرنسي الذي يعتبر إلى يومنا هذا مرجعية حقيقية للولوج إلى عالم الأدب الحديث..
أسماء كثيرة و إبداعات أكثر ونصوص و عوالم ظلت تفتح عوالم الدهشة أمامنا، من زمن بلزاك إلى زمن هنري ترويات إلى الزمن الحديث جدا الذي بدوره يحاول أن يجد مكانه تحت الشمس ...
أن يعترف كاتب عالمي بحجم " ماركيز" أنه تأثر في بداياته بالأدب الفرنسي لهو الإعتراف الذي يجعلنا نعي أيضا أن بدايات الأدب الفرنسي صنعت بداية جميلة للأدب الذي يراهن أجوده على المضمون .. على أن يبقى دائما مميزا و ليس أن يصنع من الكتابة " همبورغر" يلتهمها القارئ و ينساها في اللحظة التالية
هذه مجموعة من الاختيارات للأدب الفرنسي الكلاسيكي و من بعدها سأضع أيضا روابط لبعض الروايات الفرنسية الحديثة
هي طريقة للتقرب من تلك العوالم التي نسعى إلى التعرف عليها مترجمة إلى العربية


مودتـــــــي
 
هنري دو بلزاك..حياته وكتاباته



balzac.jpg


قامت بتأليف هذا الكتاب الناقدة الانجليزية ماري ف. ساندرز المختصة بتاريخ الادب الفرنسي عموما واعمال الروائي الشهير بلزاك على وجه الخصوص ، وهي تقدم للقاريء الانجليزي هنا خلاصة عامة عن حياة هذا الاديب الذي ملأ الدنيا وشغل الناس ولايزال، ففي اثناء العطلة الصيفية كثيرا ما يصطحب الفرنسي معه الى شواطيء البحار او اعالي الجبال الروايات الخالدة لهذا الكاتب الذي لا يمل.

فمن هو هذا الروائي لا يتردد البعض عن وصفه بأنه اهم او اكبر روائي في العالم؟ ومن هنري دو بلزاك وهذا هو اسمه الكامل في مدينة تور الواقعة على نهر اللوار وسط فرنسا وكان ذلك في عشرين مايو من عام 1799 وقد ولد قبل بضعة اشهر من قيام نابليون بونابرت بانقلاب ادى الى اغلاق مرحلة الثورة الفرنسية وبداية عهد جديد بقيادته.

وكان الولد البكر لعائلة تجسد الطفرة النوعية والاجتماعية التي اصابت فرنسا في ظل الثورة الفرنسية والنظام الامبراطوري البونابرتي ، فوالده كان من اصل فلاحي وكان سيبقى فلاحا فقيرا الى ابدالدهر لولا حصول الثورة الفرنسية التي قضت على الاقطاع والارستقراطية واتاحت للفلاحين او لبعضهم ان يصبحوا برجوازيين ويحلوا محل الطبقات المسيطرة سابقا.

ثم تزوج والده وهو في الخمسين من بنت احد التجار الباريسيين الاثرياء ارتفعت قيمته اكثر واستطاع ان يمحو اثار اصوله الفلاحية المتواضعة لكي يلتحق بركب الطبقة الصاعدة طبقة البرجوازية ثم عرف والده بذكائه ودهائه كيف يصبح تاجرا يقدم المعونة لجيوش نابليون قبل ان يلتحق بالادارة العسكرية ويصبح موظفا محترما.

ليس غريبا اذن ان يكون ابنه الروائي قد وصف في رواياته هذه الانقلابات الاجتماعية التي طرأت على فرنسا اثناء الانتقال في العهد الملكي القديم الى العهد الثوري او الجمهوري الجديد. فالكوميديا البشرية التي الفها بلزاك مليئة بالشخصيات التي تشبه والده شخصيات طموحة عرفت كيف تركب السلم الاجتماعي لكي تصعد في المراتب وتنسى اصولها الأولى التي لم تعد تليق بها.

يكفي ان نقرأ رواية «يوجين غرانديه» او «الاب غورير» لكي نتأكد من ذلك وبالتالي فبلزاك وصف في رواياته قصة حياة عائلته الشخصية من خلال التحدث عن عائلات اخرى من صنع الخيال وهنا تكمن عبقرية العمل الروائي الذي يصهر الذات بالهام ويخلق عالما آخر موازيا لعالم الواقع وبعيدا عنه في ذات الوقت.

ثم تردف المؤلفة قائلة: ولكن بلزاك عانى في طفولته من اهمال امه له وعدم محبتها له لقد شعر بنقص عاطفي كبير ولم يعرف معنى حب الامومة الضروري لأي طفل لكي ينمو وينشأ بشكل طبيعي والواقع ان عائلته وضعته منذ سنينه الاولى في مدرسة خاصة لكي يبقى بعيدا عن البيت وفي العادة كانت أمهات في العائلات البرجوازيات يزرن اطفالهن من وقت لآخر في هذه المدارس ولكن ام بلزاك لم تكن تشعر بالحاجة إلى زيارة طفلها إلا نادراً.

وشعر الطفل عندئذٍ بأنه مهجور من قبل أعز الناس إليه، لماذا فعلت أمه ذلك؟ لأنها بحسب ما تقول الروايات الموثوقة كانت واقعة في غرام شاب أصغر سناً من زوجها بكثير. وقد حملت منه وأنجبت ولداً خلعت عليه كل حبها ونسيت المسكين بلزاك. فبلزاك لم يُولد عن حب على عكس أخيه ابن الزنى.

والغريب في الأمر أن الطفل الذي حظي برعاية أمه ومحبتها إلى أقصى حد ممكن أصبح فيما بعد شخصاً تافهاً لا معنى له. هذا في حين أن بلزاك الذي حُرم من عطف الأمومة وحبها أصبح أكبر روائي في تاريخ فرنسا!

وبالتالي تنطبق على بلزاك مقولة التحليل النفسي الشهيرة لفرويد وهي أن الإبداع تعويض عن نقص أو عقدة نقص عميقة تعود إلى مرحلة الطفولة الأولى.

والواقع أن بلزاك الذي حُرم من حنان العائلة طيلة السنوات الأولى من طفولته حيث وضعوه عند المرضعة أولاً لأن أمه رفضت الاهتمام به، ونقلوه بعدئذٍ وهو في الثامنة إلى مدرسة الرهبان اليسوعيين! وهناك عاش ست سنوات في ظل نظام قاسٍ وتعرض للقمع والتخويف، بل وحتى الضرب من قِبل رجال الدين المتزمتين.

وعندما خرج من المدرسة بعد ست سنوات وجدته عائلته هزيلاً ضعيفاً خائفاً كالشبح، وبدا وكأنه طفل غبي لم يتعلم شيئاً.. وعندئذٍ شعرت أمه بمدى الإجحاف الذي لحق به، وحاولت مواساته قليلاً ولكن بعد فوات الأوان. ثم تردف المؤلفة قائلة: لقد صور بلزاك مطولاً هذه الطفولة الشقية في اثنتين من رواياته الخالدة وهما: لويس لامبير، والزنابق في الوادي. ولا تزال هاتان الروايتان تُقرآن حتى الآن من قبل أجيال متلاحقة من الفرنسيين.

وعندما عاد بلزاك إلى مدينة تور اهتمت به أخته «لورا» الأصغر منه بسنة واحدة أو سنتين وعوّضته فقدان حنان الأم. ولذلك أصبحت الأثيرة لديه من بين كل أفراد العائلة وسوف يكتب لها الرسائل بالعشرات والمئات وسوف يبكيها بدموع حرى عند موتها المفاجئ بعد الزواج غير الموفق.

وبعدئذٍ انتقلت العائلة إلى باريس لأن أعمال والده تدهورت بسبب سقوط نابليون وعودة النظام الملكي إلى الحكم في فرنسا. وما كان والده بقادر على قلب سترته بين عشية وضحاها لكي يصبح من أنصار النظام الجديد لأن الناس في مدينة تور كلهم يعرفونه ويعرفون ولاءه لنابليون. فانتقل إلى باريس حيث لا يعرفه أحد وحيث يستطيع أن يقدم ولاءه للنظام الجديد لكي يستطيع الاستمرار في العيش وكسب الرزق.

وهكذا كان، وعندئذٍ دخل بلزاك إلى مدارس العاصمة وتخرج فيها، ثم قررت العائلة أن يدخل ابنها إلى كلية الحقوق لكي يصبح كاتب عدل ويكسب عيشه بسهولة، ووافق بلزاك على الأمر، ولكنه عندما انتهى من الدراسة رفض أن يشتغل موظفاً طيلة حياته وقال لهم: أريد أن أتفرغ للكتابة! وجنّ جنون العائلة من هذا الخبر، ففي ذلك الوقت ما كان أحد من الكتّاب يستطيع العيش من قلمه، كانت مهنة الكتابة تقود إلى الفقر المدقع والبؤس المادي المؤكد.

ولكن العائلة وافقت بعدئذٍ على مضض، وهذا شيء مستغرب من طرف عائلة بورجوازية لا تؤمن إلا بالعمل المأجور والمضمون والربح والادخار، وكل القيم القائمة على تجميع المال والتباهي به. وعندئذٍ كتب بلزاك رسالة إلى أخته يقول فيها: إما أن أكون عبقرياً أو مجنوناً! ثم أردف قائلاً: لا أرغب إلا في شيئين: الحب والمجد، وحتى الآن لم أشبع لا من هذا ولا من ذاك!

في ذلك الوقت، أي عام 1822، لم يكن أي كاتب فرنسي يعيش من قلمه بمن فيهم الكبار من أمثال شاتوبريان وفيكتور هيغو. كان معظم الكتاب إما أنهم ورثوا ثروة عن عائلتهم تكفيهم مدى حياتهم وتجعلهم قادرين على التفرغ للكتابة، وإما أنهم كانوا يحظون براتب من الملك. ينبغي العلم بأن شاتوبريان كان سفيراً، والفريد دوفيني ضابطاً في الجيش الفرنسي، وفيكتور هيغو مقرباً من الملك ويستلم راتباً شهرياً، ولذلك استطاعوا التفرغ للكتابة والإبداع.

أما بلزاك فلم يكن يحظى بأي شيء من هذا القبيل. ومع ذلك فقد استطاع بعد أن اشتهر وكتب أعظم الروايات أن يعيش من قلمه في نهاية المطاف. ثم تختتم المؤلفة كلامها قائلة: وبعد أن وصل إلى الشهرة والمجد والحب غدر به الزمان فسقط صريع المرض، وكان قد اشترى للتو بيتاً جميلاً في باريس وتزوج بالمرأة التي يحبها منذ سنوات طويلة. ولكن لم يتح له أن يهنأ أو يستمتع بكل ذلك، فمات بعد احتضار طويل وصعب وهو في الواحدة والخمسين من عمره وقد رثاه فيكتور هيغو في خطاب مؤثر أثناءالدفن.

(البيان)
 


جون باتيست بوكلان (بالفرنسية: Jean-Baptiste Poquelin)
الملقب موليير (Molière) عاش (باريس 1622- 1673 م)
هو مؤلف كوميدي مسرحي فرنسي.


17s_moliere.jpg


حياتــــــــــه

كان أبوه يعمل مُنَجِدا للملك لويس الثالث عشر، امتهن "موليير" حرفة أبيه في بداية أمره، ثم أدخله أبوه ليتعلم ويتتلمذ على يد رهبان الطائفة اليسوعية في كلية كليرمون (Clermont)، وكانت هذه مرحلة مهمة في تكوين شخصيته، فقد تلقى فيها مبادئ العلوم الأساسية والفلسفة، كما تعلم اللغة اللاتينية فقرأ عن طريقها الأعمال المسرحية التي تم نشرها في وقته، تابع بعدها دراسات في الحقوق قبل يقرر التفرغ للمسرح.
قام بالتعاون مع عائلة "بيجار" (Béjart) -وهي من العوائل العريقة في فن التمثيل- بتأسيس فرقة "المسرح المتألق" (l'Illustre Théâtre- (1643-، واتخذ في هذه الفترة لقب "موليير" الذي لاصقه طيلة حياته، إلا أنه ونظرا لكثرة المنافسين ونقص الخبرة فضل وفرقته الانسحاب من الساحة ولو مؤقتا. قام وعلى مدى الخمسة عشر عاما التالية (1643-1658) بقيادة فرقة جديدة من الممثلين المتجولين، أدت هذه الفرقة أولى أعماله الكوميدية، لاقت عروضها نجاحا جماهيريا، فبدأ نجم موليير في الصعود. احتك أثناء هذه المرحلة بأناس من مختلف الطبقات، وقد ساعده ذلك عندما عبر عن خلاصة استقراءه لشخصيات البشر من خلال مسرحياته الساخرة.
اقتبس "موليير" معظم أعماله الأولى -المغفل (l'Étourdi، (1655؛ ظعينة المحبة (le Dépit amoureux، (1656- من المسرح الهزلي الإيطالي، والذي كان رائجا آنذاك، كانت مواضيعه تتعرض بروح ساخرة إلى الحياة اليومية للناس. بعد مرحلة التنقل و التِرحال الدائم في مدن الجنوب الفرنسي (ليون، رُوان)، قرر موليير الاستقرار سنة 1659 م في باريس بعد أن أصبح يتمتع برعاية خاصة من الملك لويس الرابع عشر، قام بتقديم عدة عروض مسرحية نثرية وشعرية للبلاط الملكي ولجمهور المشاهدين الباريسيين، كتب أعمالا خاصة ومتنوعة في كل أصناف الكوميديا التي كانت معروفة في عصره: كوميديا الباليه، الكوميديا الرَعَوِية (تصور حياة الرعاة في الريف)، الكوميديا البطولية وغيرها. تزوج سنة 1662 م من شقيقة مادلين بيجار، إحدى رفيقاته السابقات في الفرقة، ثم تواصلت مسيرته وقدم آخر أعماله "المريض الوهمي" عام 1673 م، ليفارق الحياة ساعات فقط بعد تقديم العرض الرابع لهذه المسرحية.

أعمالـــــــــه


كان "موليير" ممثلا ومديرا للفرقة في نفس الوقت، ساهم بقدر كبير في وضع أصول الإخراج المسرحي، من خلال إدارته وتوجيهاته الدقيقة لأداء الممثلين على خشبة المسرح. أما عنه كمؤلف فقد قام لأجل خدمة أعماله الكوميدية وتوصيل أفكاره إلى جمهور المشاهدين، بتوظيف كل أنواع ودرجات الفكاهة، من المقالب السخيفة وحتى المعالجة النفسية الأكثر تعقيدا. هاجم في أعماله المشهورة الرذيلة المتفشية في أوساط المجتمع، وكان يقوم بخلق شخصية محورِية تتوفر فيها هذه الصِفات، وتدور حولها أحداث القصة.

من أهم أعماله الكوميدية:
المتأنِقات السخيقات (les Précieuses ridicules ،(1659؛
مدرسة الأزواج (l'École des maris ،(1661؛
مدرسة النساء (l'École des femmes ،(1662؛
دوم خوان (Dom Juan ،(1665؛
الطبيب رغما عنه (le Médecin malgré lui ،(1666؛
البخيل (l'Avare ،(1668؛
المنافق (Tartuffe ،(1669؛
البورجوازي النبيل (le Bourgeois gentilhomme ،(1670؛
كونتيسة إيسكاربانياس (la Comtesse d'Escarbagnas ،(1671؛
النسوة الحاذقات (les Femmes savantes ،(1672؛
المريض الوهمي (le Malade imaginaire ،(1673؛

المصدر: الموسوعة الدولية

 



جان ماري لوكليزيو

ولد جان ماري لوكليزيو في مدينة نيس الفرنسية عام 1940.
ذاع صيته بعد ان نشر في عام 1963 دراسة بعنوان”المحضر الرسمي “، ثم اتسع نطاق شهرته بحصوله على جائزة”تيوفراست رينودو “ عن عمله الاول بعد ان اخفق في نيل جائزة غونكور.
ومنذ ذلك الحين بدأت اعمال لوكليزيو ونتاجاته الادبية تصدر بشكل مطرد فكتب اكثر من ثلاثين عملاً موزعاً بين رواية وبحث ودراسة وقصة قصيرة وترجمة لعملين عن الميثولوجيا الهندية، فضلاً عن تقديمه للعديد من الاعمال الادبية وتحريره للمقالات والدراسات المختلفة ومساهماته في كتابة بعض الاعمال المشتركة.
وفي عام 1980 كان لوكليزيو السباق في احراز اول جائزة ادبية باسم جائزة”بول موران “ تثميناً له على مسيرته الادبية الحافلة واعماله ونشاطاته ولاسيما روايته الرائعة”اليباب “ الصادرة عام 1980. بعد ذلك وبالتحديد في عام 1994 اختير كواحد من أبرز وأكبر الكتاب الفرنسيين الذين أغنو الأدب الفرنسي بأعمالهم المتميزة الذين ما زالوا على قيد الحياة.

 
مارسيل بروست

مارسيل بروستمارسيل بروست (Marcel Proust؛ 10 يوليو 1871 - 18 نوفمبر 1922) روائي فرنسي عاش في أواخر القرن 19 وأوائل القرن 20 في باريس، من أبرز أعماله سلسلة روايات بحثا عن الزمن الضائع (بالفرنسية: À la recherche du temps perdu) والتي تتألف من سبعة أجزاء نشرت بين عامي 1913 و 1927، وهي اليوم تعتبر من أشهر الأعمال الأدبية الفرنسية. تستعرض كتاباته تأثير الماضي على الحاضر. كان بروست ناقداً ومترجماً واجتماعياً أيضاً.
ولد بروست بالقرب من باريس في عام 1871 لعائلة غنية، ودرس القانون والأدب. ارتباطاته الاجتماعية جعلته يرتاد غرف الضيوف الفخمة لدى النبلاء. قام بروست بكتابة عدد من المقالات للصحف الباريسية. نشر أيضاً القصص مثل "المتع والأيام" (1896). عانى من مرض الربو منذ طفولته، وأصبح مبتعداً عن المجتمع مع حلول العام 1897 بعدما ازدادت حالته الصحية سوء. كما أثرت وفاة والدته في العام 1905 على جعله أكثر انعزالاً. كان بروست نصف يهودي وأيد ألفرد دريفس كثيراً.

المصدر: الموسوعة الحرة






لكم اعذب التحايـــــا




[glint]
سيدة البحر
[/glint]
 
موضوع متكامل عن الأدب الفرنسي


أستمتعت بقراءته وحملت الروايات الموجودة في الموضوع وإن شاء الله بقرأها قريباً


واصلي الموضوع وأستمري في طرح الروايات ونبذة عن حياة الكتاب لإن أكيد هناك الكثير من من يهتمون بها


أحيكي على الموضوع الرائع والأكثر من رائع


لك جزيل الشكر والتقدير يا سيدة البحر على ماطرحتيه هنا


:icon31:
 
هنري دو بلزاك..
هذا يعجبني كثير .
وبصراحه .. قامه أدبيه فرنسيهـ ..
ناهيك عن روايته ( الجلد المسحور )
أو الرواية الأخرى ( النسيبة بت )
واللي أتوقع كتبها في أخته (( لورا )) مثل ما قلتي ..



مووليير ...
اللي أعرفه عنهـ إنو مؤلف مسرحي ..
نجاحه كان مرتبط بفريق العمل اللي معاهـ
وتقريباً (( بيجار )) اللي كتب لهم كذا مشهد ..
هم من أسمع صوت موولير للجمهور ..
موولير مبدع .. وساخر في كتاباتهـ
يعني .. أحمد مطر .. نسخه .. هههه
بس مستحيل أقارن أحمد مطر فيهـ ..
أحمد مطر يكتب على وتر الشعر ..
يمكن الأدب الفرنسي قمهـ في عمق المعنى للكلمة ..
بس .. ما كان قمهـ في حظور مسرحي أو بساطة مفردهـ
وهذا ... اللي ... ما خلاني أتابع موولير .. كثير ..


جان ماري لوكليز ...
أو .. جان ماري غوستاف لوكليز ..
هذا مو بس حقق نجاح في (( اليباب ))
هذا له قصه أخرى إسمها (( السمكة الذهبيهـ ))
أنا قريته كذا مرهـ . وشفتها عمل درامي أيضاً
وراح أقراء هذي (( الربيع وفصول أخرى .)
والأكيد إنها حلوه ... ثقه في ذوقك وكفائة الكاتب
واللي تابعته أكثر من أي كاتب فرنسي ..

مارسيل بروست
بصراحه .. ما أعرف عنهـ كثير ..



الف شكراً لك على التعريف ..
والروايات وروابط التحميل تشكري عليها ..
لا تعبتي والله .. وإن شاء الله راح أتابع جديدك ..
 
سيدة البحر


تسلمي يالغالي علىموضوعك الجميل والراقي
موضوع لاينقص عن الذوق والابداع بل حمل كل معاني التميز
اهنيك عليه بالفعل انتي مميزهـ ومشكوره والله يعطيك الف عافيه

ساكون بالقرب دوما لابداع طرحك
فلا تحرمينا سيدتي ما يطرحه احساسك القادم لنستمتع به

تقبلي خالص الود والتحايا

بقايااا
 

مزاجك اليوم

الله يعطيك العافية سيدة البحر

موضوع جدا رائع ويحوي العديد

من المعلومات المفيدة

التي يجهلها الكثير

دمتم بكل الوود


almaistru
هــ hawiــاوي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميــــــــل :icon31:

أحسنتِ بأختيارك وذائقتك..

الأدب الفرنسي الكلاسيكي كانت بداياته من القرون الوسطى ان كانت معلومتي صحيحة كما انه يرتكز على الشعرالمسرحي
او الروائي والقصص ..


الأدب الفرنسي الكلاسيكي . رغم قدامته الا أنه باقٍ الى يومنا هذا او الى عامنا هذا 2009 وسيكون للأجيآال المُحبة القادمة ..


سيدة البحر

الف شكرا لكِ لتعريفكِ لنآ على هؤلاء صفحتك مميزة لأنها شآملة ..

بلا شك قد نتعرف على المزيد كوني اكيدة بأنني دائماً سأكون هُنا بالقرب


كل الود
دمعة وفا
 
عودة
أعلى