ღأسـ‗الآإζـزآن‗ـيرღ
مشرف منتدى عذب الكلام
- إنضم
- 22 يناير 2008
- المشاركات
- 2,294
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 36
- العمر
- 39
- الإقامة
- عــــآلمُ ضيــآعيُ ...!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني أخواتي الكرام
دائما ما نرى مثل هذه الاعلانات
او العناوين هذه مثل عنوان هذا الموضوع
التي تثير الفضول للنقر عليها
وعند النقر على الموضوع او الاعلان
نجد موضوعا غير الموضوع الذي في الواجهه مثل
لغرض الدعايه الاعلانيه للمواقع التي تدفع لهذا الموقع
بحسب عدد النقر عليه
او قد نرى نفس الموضوع الذي في الاعلان
وفي الاخير لا نستفيد شي سوى ان
الفنان فلان كان كذا او كذا
والفنانه فلانه كانت كذا او كذا
او غيرهم
والله سبحانه وتعالى قد فضحهم بالدنيا قبل الاخره
وجعلهم لقمة سائغه ودعايه مربحه للذين لا يخافون الله
من اصحاب المواقع
فالذي يتلذذ بفضح الناس في الدنيا
سوف يفضحه الله ولو في عقر داره
والذين لا يسترون الناس ويشيعون بينهم الفاحشة، فإن لهم العذاب الأليم من الله تعالى حيث يقول
: {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [النور: 19].
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(ومن كشف عورة أخيه المسلم كشف الله عورته حتى يفضحه بها في بيته) [ابن ماجه].
وقد حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم على ستر العورات؛ فقال:
(لا يستر عبدٌ عبدًا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة)
وقال صلى الله عليه وسلم:
(من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة) [ابن ماجه].
والستر ثوابه الجنة؛ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لا يرى مؤمن من أخيه عورة فيسترها عليه، إلا أدخله الله بها الجنة) [الطبراني]
وهناك نوعا اخر من الفضائح وهي
المجاهَرة بالمعاصي:
المسلم إذا فعل ذنبًا فإنه يبادر بالتوبة والاستغفار والندم على فعله؛ حتى يعافيه الله ويتوب عليه، أما الذين لا يندمون على ذنوبهم بل إنهم يتباهون بالمعصية، فإن هؤلاء لا يعافيهم الله.
وقد سماهم النبي صلى الله عليه وسلم المجاهرين، فقال:
(كل أمتي معافًى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة، أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره ربه، فيقول: يا فلان، قد عملتُ البارحة كذا وكذا. وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه) [البخاري].
وفي الاخير اقول أن
المسلم دائمًا يتصف بالستر للآخرين اقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسْلِمُه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرَّج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستـر مسلمًا ستره الله يـوم القيامة) [البخاري].
وهذا دعاء يكون سبب في الستر عليك يوم القيامة بإذن الله
(( اللهم استرني فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ))
اللهم استر علينا وعلى كل من قراء الموضوع ونشره
وعلى امة محمد صلى الله عليه وسلم اجمعين
وجزاكم الله خيرا
والموضوع منقول ان شاء الله تستفيدون منه
اخواني أخواتي الكرام
دائما ما نرى مثل هذه الاعلانات
او العناوين هذه مثل عنوان هذا الموضوع
التي تثير الفضول للنقر عليها
وعند النقر على الموضوع او الاعلان
نجد موضوعا غير الموضوع الذي في الواجهه مثل
لغرض الدعايه الاعلانيه للمواقع التي تدفع لهذا الموقع
بحسب عدد النقر عليه
او قد نرى نفس الموضوع الذي في الاعلان
وفي الاخير لا نستفيد شي سوى ان
الفنان فلان كان كذا او كذا
والفنانه فلانه كانت كذا او كذا
او غيرهم
والله سبحانه وتعالى قد فضحهم بالدنيا قبل الاخره
وجعلهم لقمة سائغه ودعايه مربحه للذين لا يخافون الله
من اصحاب المواقع
فالذي يتلذذ بفضح الناس في الدنيا
سوف يفضحه الله ولو في عقر داره
والذين لا يسترون الناس ويشيعون بينهم الفاحشة، فإن لهم العذاب الأليم من الله تعالى حيث يقول
: {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [النور: 19].
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(ومن كشف عورة أخيه المسلم كشف الله عورته حتى يفضحه بها في بيته) [ابن ماجه].
وقد حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم على ستر العورات؛ فقال:
(لا يستر عبدٌ عبدًا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة)
وقال صلى الله عليه وسلم:
(من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة) [ابن ماجه].
والستر ثوابه الجنة؛ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لا يرى مؤمن من أخيه عورة فيسترها عليه، إلا أدخله الله بها الجنة) [الطبراني]
وهناك نوعا اخر من الفضائح وهي
المجاهَرة بالمعاصي:
المسلم إذا فعل ذنبًا فإنه يبادر بالتوبة والاستغفار والندم على فعله؛ حتى يعافيه الله ويتوب عليه، أما الذين لا يندمون على ذنوبهم بل إنهم يتباهون بالمعصية، فإن هؤلاء لا يعافيهم الله.
وقد سماهم النبي صلى الله عليه وسلم المجاهرين، فقال:
(كل أمتي معافًى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة، أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره ربه، فيقول: يا فلان، قد عملتُ البارحة كذا وكذا. وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه) [البخاري].
وفي الاخير اقول أن
المسلم دائمًا يتصف بالستر للآخرين اقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسْلِمُه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرَّج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستـر مسلمًا ستره الله يـوم القيامة) [البخاري].
وهذا دعاء يكون سبب في الستر عليك يوم القيامة بإذن الله
(( اللهم استرني فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ))
اللهم استر علينا وعلى كل من قراء الموضوع ونشره
وعلى امة محمد صلى الله عليه وسلم اجمعين
وجزاكم الله خيرا
والموضوع منقول ان شاء الله تستفيدون منه
