احتفل دراجو جدة باليوم الوطني عبر رحلة في مدينة الملك عبدلله الاقتصادية باسم قافلة وطن؛ إذ حمل الشباب المشاركون شعارات ورسائل وطنية خلال رحلتهم بالدراجات الهوائية تعبر ما بداخلهم بهذه المناسبة السعيدة.
وقال الدراج سعود الرويلي: تأتي مشاركتنا التطوعية لهذا اليوم في مناسبة غالية على قلوبنا جميعا؛ فالوطن له حق علينا وما نراه من مشاركات وفعاليات ما هي إلا صورة من صور المحبة والولاء لهذا البلد المعطاء ولحكومتنا الرشيدة التي سخرت كل إمكاناتها لتوفير العزة والرخاء لأبنائها المواطنين والمقيمين على أرض المملكة، ونشر الخير والسلام لأرجاء الأرض، وكذلك تأتي هذه المشاركة دعماً لرؤية ستنقل حاضرنا إلى مستقبل مشرق وزاهر.
وقال الدراج عمار بن محفوظ، نحن أبناء الوطن، وقادة المستقبل، وهذا البلد بالحب وبالعلم وبالعزيمة يبنى ويزدّهر، لأجله نذرف الدمعة، ولأجله نحيا ونموت، نحن حراسه من كل عدوٍ حاقد، ونحن خدام بيتهِ لكل معتمر وافد. وشارك الدراج وليد النعيزي برسالة تحمل الكثير من الحب لأرض بلادنا، فقال فيها، «يا وطننا دام عزك شامخا والدين سيرة ما رضينا غير أرضك نسكن ونعشق ثراها».
وختم الدراج حسن غندورة مباركته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وجميع الأسرة المالكة، وجميع جنودنا البواسل المرابطين على الحدود وأسرهم وأسر الشهداء والشعب السعودي وكل من يقيم في هذه البلد ويتمتع بالأمن والأمان في كل أرجائها وازدهارها الدائم.
وقال الدراج سعود الرويلي: تأتي مشاركتنا التطوعية لهذا اليوم في مناسبة غالية على قلوبنا جميعا؛ فالوطن له حق علينا وما نراه من مشاركات وفعاليات ما هي إلا صورة من صور المحبة والولاء لهذا البلد المعطاء ولحكومتنا الرشيدة التي سخرت كل إمكاناتها لتوفير العزة والرخاء لأبنائها المواطنين والمقيمين على أرض المملكة، ونشر الخير والسلام لأرجاء الأرض، وكذلك تأتي هذه المشاركة دعماً لرؤية ستنقل حاضرنا إلى مستقبل مشرق وزاهر.
وقال الدراج عمار بن محفوظ، نحن أبناء الوطن، وقادة المستقبل، وهذا البلد بالحب وبالعلم وبالعزيمة يبنى ويزدّهر، لأجله نذرف الدمعة، ولأجله نحيا ونموت، نحن حراسه من كل عدوٍ حاقد، ونحن خدام بيتهِ لكل معتمر وافد. وشارك الدراج وليد النعيزي برسالة تحمل الكثير من الحب لأرض بلادنا، فقال فيها، «يا وطننا دام عزك شامخا والدين سيرة ما رضينا غير أرضك نسكن ونعشق ثراها».
وختم الدراج حسن غندورة مباركته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي عهده صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وجميع الأسرة المالكة، وجميع جنودنا البواسل المرابطين على الحدود وأسرهم وأسر الشهداء والشعب السعودي وكل من يقيم في هذه البلد ويتمتع بالأمن والأمان في كل أرجائها وازدهارها الدائم.