ABEER.M
المستشار
نيفين عطوي عارضة أزياء هاوية بدأت وعمرها 14 عاما عبر أحد عروض الأزياء الرمضانية عن طريق الصدفة، لتخوص هذا المجال بشغف للأزياء والجمال.
وأشارت نيفين إلى ضرورة اختيار إطلالتك الخاصة اعتماداً على مزاجك بتلك اللحظة، إضافة لمراعاة المكان والمجتمع عند اختيار الأزياء الكاجوال أو السهرة، وترى أن موضة هذا العام تتجه نحو الفراء والكاروهات، ما يعيد روح الألفية لساحة الموضة. وأكدت أهمية الفستان الأسود وبنطلون الجينز في خزانة كل فتاة، وذلك لسهولة تنسيقها حسب المناسبة والحاجة، إضافة لإمكانية تغيير إطلالتها عبر إضافة بعض الإكسسوارات اللماعة والملونة، كما يمكن استخدام اكسسوارات معينة لمواكبة «ترند» أو توجهات الموضة لكل موسم، إذ يمكننا إضافة الأقراط المعدنية الكبيرة، أو أحزمة الكورسيه، أو حتى سكارف الرقبة المزخرف.
وترى نيفين أن نجوى كرم هي أبرز أيقونات الموضة لدى الفتيات السعوديات، وذلك لقدرتها على التميز في عالم الفن، مع وجود العديد من الفنانات المهتمات بالأزياء والموضة، وهذا ما يثبت لنا مدى دقتها في اختيار أزيائها الخاصة، كما ترى أن ايشواريا راي هي الأبرز عالمياً، ففي كل إطلالة لها تظهر كالأميرة، لترسخ أزياءها في ذاكرة عشاقها.
وتتمنى عطوي أن ترى محاولة من المصممين العرب لمزج حضارتنا بالأزياء الغربية، ليبدعوا باختياراتهم مع مراعاة ما يناسب طبيعة المرأة الشرقية.
وأشارت نيفين إلى ضرورة اختيار إطلالتك الخاصة اعتماداً على مزاجك بتلك اللحظة، إضافة لمراعاة المكان والمجتمع عند اختيار الأزياء الكاجوال أو السهرة، وترى أن موضة هذا العام تتجه نحو الفراء والكاروهات، ما يعيد روح الألفية لساحة الموضة. وأكدت أهمية الفستان الأسود وبنطلون الجينز في خزانة كل فتاة، وذلك لسهولة تنسيقها حسب المناسبة والحاجة، إضافة لإمكانية تغيير إطلالتها عبر إضافة بعض الإكسسوارات اللماعة والملونة، كما يمكن استخدام اكسسوارات معينة لمواكبة «ترند» أو توجهات الموضة لكل موسم، إذ يمكننا إضافة الأقراط المعدنية الكبيرة، أو أحزمة الكورسيه، أو حتى سكارف الرقبة المزخرف.
وترى نيفين أن نجوى كرم هي أبرز أيقونات الموضة لدى الفتيات السعوديات، وذلك لقدرتها على التميز في عالم الفن، مع وجود العديد من الفنانات المهتمات بالأزياء والموضة، وهذا ما يثبت لنا مدى دقتها في اختيار أزيائها الخاصة، كما ترى أن ايشواريا راي هي الأبرز عالمياً، ففي كل إطلالة لها تظهر كالأميرة، لترسخ أزياءها في ذاكرة عشاقها.
وتتمنى عطوي أن ترى محاولة من المصممين العرب لمزج حضارتنا بالأزياء الغربية، ليبدعوا باختياراتهم مع مراعاة ما يناسب طبيعة المرأة الشرقية.