مزاجك اليوم
[align=center]مسؤول دولي يؤكد أن المناقشات ستركز على القيم المشتركة
17 زعيما يبحثون ثقافة السلام في اجتماع أممي بمبادرة سعودية
[align=right]نيويورك (الأمم المتحدة) - وكالات[/align]
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]يشارك حوالي 17 رئيس دولة وحكومة، بينهم عدد كبير من الدول العربية بالإضافة إلى إسرائيل والولايات المتحدة الأربعاء 12-11-2008، في اجتماع للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك حول القيم المشتركة بين الأديان وثقافة السلام. وتشارك في الفعالية 60 دولة.
وينعقد الاجتماع بمبادرة من العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، الذي يشارك في أعمال الاجتماع لمدة يومين. ومن المقرر أن يصدر المشاركون بيانا ختاميا مساء الخميس.
وقال جمال خاشقجي رئيس تحرير صحيفة "الوطن" السعودية وعضو الوفد المرافق للملك إن العاهل السعودي يريد أن يوجه رسالة إلى العالم الغربي لتغيير فكرة أن الاسلام دين حرب وإرهاب.
والتقى العاهل السعودي بالبابا بنديكت في الفاتيكان في العام الماضي ودعا رجال دين سنة وشيعة إلى مكة المكرمة في مارس/آذار وزعماء دينيين إلى مؤتمر في مدريد في يونيو/حزيران.
ومن جانبه، أكد الرئيس الحالي للجمعية العامة سفير نيكاراغوا ميجيل ديسكوتو بروكمان الذي يستضيف الاجتماع، أن المناقشات ستركز على القيم المشتركة أكثر من الجانب الديني.
وقال في مؤتمر صحفي: "نحن لسنا هنا للحديث عن الدين. إننا هنا للحديث حول جمع قيمنا العميقة ووضعها في خدمة عملية صنع القرار من أجل مساعدة العالم على الخروج من دوامة الازمات المتعددة في الوقت الراهن".
وقد شهد العاهل السعودي مساء الثلاثاء مأدبة عشاء دعا لها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تكريما للزعماء المشاركين في اجتماع نيويورك, وشارك فيها الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، في سابقة بين هذين البلدين اللذين لا توجد بينهما علاقات دبلوماسية.
وأفاد تقرير لقناة "العربية" أن العاهل السعودي جلس على طاولة منفصلة عن بيريز.
وفي وقت سابق، أكد مسؤولون سعوديون إنه لا توجد خطط لعقد لقاءات مباشرة بين الملك عبد الله والرئيس الإسرائيلي.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية أن الرئيس الإسرائيلي أبلغ من قبل مسؤولين في الأمم المتحدة ألا يحاول مصافحة خادم الحرمين قبل أو بعد الكلمة التي سيلقيها الأربعاء، ويطرح فيها أفكار مبادرته للحوار والتعاون بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة.
وقال مصدر سعودي إن خطاب العاهل السعودي سيكون "إعلانا تاريخيا لنهاية الحروب الدينية وصراع الحضارات يقوم مكانها تعاون بين الناس بغض النظر عن معتقداتهم، ويكون الدين عاملاً للاتفاق وليس للاختلاف".[/grade]
العربية نت
من جانب آخر . مواكبة مع احدث نشرت احدى الجمعيات المهتمه بحقوق الإنسان
ان المملكه توجد تفرقه بين الأديان داخل السعودية بل بين المذاهب الآخرى .
<< طبعا كلنا نعرف انها مجرد افترائات القصد منها تشويه صورة المملكه بما انها هي اللي دعت لها الحوار
دمتم بكل الوود
almaistru
هــ hawiــاوي[/align]
17 زعيما يبحثون ثقافة السلام في اجتماع أممي بمبادرة سعودية
[align=right]نيويورك (الأمم المتحدة) - وكالات[/align]
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]يشارك حوالي 17 رئيس دولة وحكومة، بينهم عدد كبير من الدول العربية بالإضافة إلى إسرائيل والولايات المتحدة الأربعاء 12-11-2008، في اجتماع للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك حول القيم المشتركة بين الأديان وثقافة السلام. وتشارك في الفعالية 60 دولة.
وينعقد الاجتماع بمبادرة من العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، الذي يشارك في أعمال الاجتماع لمدة يومين. ومن المقرر أن يصدر المشاركون بيانا ختاميا مساء الخميس.
وقال جمال خاشقجي رئيس تحرير صحيفة "الوطن" السعودية وعضو الوفد المرافق للملك إن العاهل السعودي يريد أن يوجه رسالة إلى العالم الغربي لتغيير فكرة أن الاسلام دين حرب وإرهاب.
والتقى العاهل السعودي بالبابا بنديكت في الفاتيكان في العام الماضي ودعا رجال دين سنة وشيعة إلى مكة المكرمة في مارس/آذار وزعماء دينيين إلى مؤتمر في مدريد في يونيو/حزيران.
ومن جانبه، أكد الرئيس الحالي للجمعية العامة سفير نيكاراغوا ميجيل ديسكوتو بروكمان الذي يستضيف الاجتماع، أن المناقشات ستركز على القيم المشتركة أكثر من الجانب الديني.
وقال في مؤتمر صحفي: "نحن لسنا هنا للحديث عن الدين. إننا هنا للحديث حول جمع قيمنا العميقة ووضعها في خدمة عملية صنع القرار من أجل مساعدة العالم على الخروج من دوامة الازمات المتعددة في الوقت الراهن".
وقد شهد العاهل السعودي مساء الثلاثاء مأدبة عشاء دعا لها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تكريما للزعماء المشاركين في اجتماع نيويورك, وشارك فيها الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، في سابقة بين هذين البلدين اللذين لا توجد بينهما علاقات دبلوماسية.
وأفاد تقرير لقناة "العربية" أن العاهل السعودي جلس على طاولة منفصلة عن بيريز.
وفي وقت سابق، أكد مسؤولون سعوديون إنه لا توجد خطط لعقد لقاءات مباشرة بين الملك عبد الله والرئيس الإسرائيلي.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية أن الرئيس الإسرائيلي أبلغ من قبل مسؤولين في الأمم المتحدة ألا يحاول مصافحة خادم الحرمين قبل أو بعد الكلمة التي سيلقيها الأربعاء، ويطرح فيها أفكار مبادرته للحوار والتعاون بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة.
وقال مصدر سعودي إن خطاب العاهل السعودي سيكون "إعلانا تاريخيا لنهاية الحروب الدينية وصراع الحضارات يقوم مكانها تعاون بين الناس بغض النظر عن معتقداتهم، ويكون الدين عاملاً للاتفاق وليس للاختلاف".[/grade]
العربية نت
من جانب آخر . مواكبة مع احدث نشرت احدى الجمعيات المهتمه بحقوق الإنسان
ان المملكه توجد تفرقه بين الأديان داخل السعودية بل بين المذاهب الآخرى .
<< طبعا كلنا نعرف انها مجرد افترائات القصد منها تشويه صورة المملكه بما انها هي اللي دعت لها الحوار
دمتم بكل الوود
almaistru
هــ hawiــاوي[/align]