جلكسي وزمن عكسي
عضو جديد
هذه قصة قيس وليلى الحقيقه .... وغيرها فغير صحيح ..
في أول مره رأى قيس ليلى حبها حباً جنونياً لدرجة أنه حاول أن يرقمها عند الغدير.. !!!
وعندما رمى عليها الرقم غضبت ليلى وقالت له : كشُ على وجهكا ياقليل الأدب
أهلك ماربوكا وجدانك ماربو أهلك .. وهكذا ..ألخ ..
لكن أحست ليلى أنها انجذبت له وحبته فرجعت لذات المكان تبحث عن الرقم ووجدته ..
فلم تصدق خبراً حتى نام أهلها فأعطت قيس مس كول ففز قيس لأنه يشعر أن كل من يتصل
عليه هو ليلى .. فاتصل على الفور فقال : ألووو
فسكتت ليلى برهه وقالت : ألووو قيس ؟
فقال بعد تهنيده قويه : يابعد روح قيس (طلع مغازلجي الواد )
فقالت ليلى : ****** (كلام كثير تعرفون انتوا عاد )
لم يصدق قيس هذه المكالمه ولم يسألها عن شئ انما جلس يردد عليها الكثير من الاشعار
حتى اقترب الفجر ... وقال لها قصيدته المشهوره ( اشهد ان البراقع يفتنني ... ) ,,
عندها فاجأته ليلى وقالت : قيس أبي بطاقة شحن سوا
فتغيرت ملامح قيس من هول الصدمه وقال في نفسه ( بدت المصالح ؟؟ )
ابتسم قيس ابتسامه صفراء وقال لها : بس بطاقة سوا ؟؟ شركة الاتصالات كلها تحت امرك
ياليلى ,, قالت ليلى : شوكرن لك ياحبيبي ,,, عندها قالت ليلى : أنا آسفه ياقيس سوف أنهي
المكالمه الآن لأن اهلي بيصحون من النوم وأخاف يسمعونا ...
قال قيس وكله حزن : أوووكي مع السلامه يا أغلى إنسانه في الكره الأرضيه
أستمرت العلاقه أيام وليالي وهم على هذا الحال مكالمات بالساعات يومياً دون ملل ولا كلل
وفي يوم من الأيام وأثناء حديث الرومانسيه بين الأثنين .. سكتت ليلى طويلاً
فقال قيس ليلى وش فيكي ؟؟ قالت ليلى ابدا مافيني شي .. ولم يطمئن قلب قيس
فقال : وربي ان هناك ماتخبأينه ... فانفجرت ليلى باكيه
فجن جنون المجنون قيس إلى أن هدأت فتمتمت بكلمات كانت كالسكاكين في قلب قيس
فقالت : قيس ؟
قال : يااااااااااا لبى قلبتس يؤيؤ قصدي لبيك
قالت : أنا آسفه ياقيس لن استطيع محادثتك بعد اليوم لأن ضميري يؤنبني ويوبخني
قيس : : ماذا تقولين ياحبيبتي إذا تركتيني أقسم بالله أن أموت نفسي !!!
قالت ليلى : يؤيؤ بعيد الشر عنك ياروحي يعله فيني ولا فيك
لاتحزن ياقيس فلدي حل آخر .....!!
الحل وبقية القصه في الجزء الثاني
تدرون تعالوا نكملها مابقى شي .....
احم احم
وين وصلنا .....
وصلنا للحل
فقال قيس وهو في عبراته وماهو الحل انقذيني من سكرات الموت ...
قالت ليلى الحل : أن أعطيك إيميلي وتضيفني عندك بالمسنجر حتى نتقابل كل يوم
وهذا كل ما اقدر عليه ...
فقال قيس : اوكي (حركات يابو الشباب ... عنجليزي كمان )
سأشتري جهاز لاب توب بدل جهازي القديم ... ( لاب توب حيشتريه من بني خزاعة ) حتى احادثك أي مكان
لكن اسمحي لي ياليلى لابد أن أراك مره واحده فقط عندها افعلي مابدى لكي
وسأشتري لك الهدايا ... فقالت ليلى ولو أن هذا صعب لكن سأحاول << عشان الهدايا
قالت ليلى : وأين تريد أن نتقابل ياحبيبي قال : وليكن أسواق الفيصليه فقالت : ( تم )
فالتقيا في نفس المكان وتسوقا معا واشترى له قيس الكثير من الهدايا : شباصات وشنط
وبلوزه كروهات وجنز برمودا وشبس ليز حار
وبعد التسوق قال قيس مارأيك ياليلى أن نخرج من هنا ونذهب للكوفي شوب ؟؟
قالت ليلى : مالت عليكا ياقيس ماتنعطى وجهُ السواق يحتريني ..... يالله باي
فتفشل قيس من موقفها ( يستاهل )
وقبل ان تودعه ليلى لاحظ رجال الهيئه ارتباكهما فألقوا القبض عليهما ....
فماتا في سجن الحائر من القهرررررررررررر (يعني يعني انه في زمانهم في هيئة )
لتنتهي أقوى قصة حب عرفها التاريخ ...
في أول مره رأى قيس ليلى حبها حباً جنونياً لدرجة أنه حاول أن يرقمها عند الغدير.. !!!
وعندما رمى عليها الرقم غضبت ليلى وقالت له : كشُ على وجهكا ياقليل الأدب
أهلك ماربوكا وجدانك ماربو أهلك .. وهكذا ..ألخ ..
لكن أحست ليلى أنها انجذبت له وحبته فرجعت لذات المكان تبحث عن الرقم ووجدته ..
فلم تصدق خبراً حتى نام أهلها فأعطت قيس مس كول ففز قيس لأنه يشعر أن كل من يتصل
عليه هو ليلى .. فاتصل على الفور فقال : ألووو
فسكتت ليلى برهه وقالت : ألووو قيس ؟
فقال بعد تهنيده قويه : يابعد روح قيس (طلع مغازلجي الواد )
فقالت ليلى : ****** (كلام كثير تعرفون انتوا عاد )
لم يصدق قيس هذه المكالمه ولم يسألها عن شئ انما جلس يردد عليها الكثير من الاشعار
حتى اقترب الفجر ... وقال لها قصيدته المشهوره ( اشهد ان البراقع يفتنني ... ) ,,
عندها فاجأته ليلى وقالت : قيس أبي بطاقة شحن سوا
فتغيرت ملامح قيس من هول الصدمه وقال في نفسه ( بدت المصالح ؟؟ )
ابتسم قيس ابتسامه صفراء وقال لها : بس بطاقة سوا ؟؟ شركة الاتصالات كلها تحت امرك
ياليلى ,, قالت ليلى : شوكرن لك ياحبيبي ,,, عندها قالت ليلى : أنا آسفه ياقيس سوف أنهي
المكالمه الآن لأن اهلي بيصحون من النوم وأخاف يسمعونا ...
قال قيس وكله حزن : أوووكي مع السلامه يا أغلى إنسانه في الكره الأرضيه
أستمرت العلاقه أيام وليالي وهم على هذا الحال مكالمات بالساعات يومياً دون ملل ولا كلل
وفي يوم من الأيام وأثناء حديث الرومانسيه بين الأثنين .. سكتت ليلى طويلاً
فقال قيس ليلى وش فيكي ؟؟ قالت ليلى ابدا مافيني شي .. ولم يطمئن قلب قيس
فقال : وربي ان هناك ماتخبأينه ... فانفجرت ليلى باكيه
فجن جنون المجنون قيس إلى أن هدأت فتمتمت بكلمات كانت كالسكاكين في قلب قيس
فقالت : قيس ؟
قال : يااااااااااا لبى قلبتس يؤيؤ قصدي لبيك
قالت : أنا آسفه ياقيس لن استطيع محادثتك بعد اليوم لأن ضميري يؤنبني ويوبخني
قيس : : ماذا تقولين ياحبيبتي إذا تركتيني أقسم بالله أن أموت نفسي !!!
قالت ليلى : يؤيؤ بعيد الشر عنك ياروحي يعله فيني ولا فيك
لاتحزن ياقيس فلدي حل آخر .....!!
الحل وبقية القصه في الجزء الثاني
تدرون تعالوا نكملها مابقى شي .....
احم احم
وين وصلنا .....
وصلنا للحل
فقال قيس وهو في عبراته وماهو الحل انقذيني من سكرات الموت ...
قالت ليلى الحل : أن أعطيك إيميلي وتضيفني عندك بالمسنجر حتى نتقابل كل يوم
وهذا كل ما اقدر عليه ...
فقال قيس : اوكي (حركات يابو الشباب ... عنجليزي كمان )
سأشتري جهاز لاب توب بدل جهازي القديم ... ( لاب توب حيشتريه من بني خزاعة ) حتى احادثك أي مكان
لكن اسمحي لي ياليلى لابد أن أراك مره واحده فقط عندها افعلي مابدى لكي
وسأشتري لك الهدايا ... فقالت ليلى ولو أن هذا صعب لكن سأحاول << عشان الهدايا
قالت ليلى : وأين تريد أن نتقابل ياحبيبي قال : وليكن أسواق الفيصليه فقالت : ( تم )
فالتقيا في نفس المكان وتسوقا معا واشترى له قيس الكثير من الهدايا : شباصات وشنط
وبلوزه كروهات وجنز برمودا وشبس ليز حار
وبعد التسوق قال قيس مارأيك ياليلى أن نخرج من هنا ونذهب للكوفي شوب ؟؟
قالت ليلى : مالت عليكا ياقيس ماتنعطى وجهُ السواق يحتريني ..... يالله باي
فتفشل قيس من موقفها ( يستاهل )
وقبل ان تودعه ليلى لاحظ رجال الهيئه ارتباكهما فألقوا القبض عليهما ....
فماتا في سجن الحائر من القهرررررررررررر (يعني يعني انه في زمانهم في هيئة )
لتنتهي أقوى قصة حب عرفها التاريخ ...