فاتنة القلوب
عضو نشيط
سطوري ساعديني بل اسعفيني
أريد ان اقهر ذاك الخجل الذي امتلكني بهذه اللحظات
فقط انت ياقلمي وانتي ياورقتي من أنتظرهما دوما
فهياا اذا لنخط سوينا مأراته عيناه بحلمي الرائع
عندما أبتسم لي بعفويته
فلم استطع سوى أنا أبادله تلك الابتسامه .....
نظرات عيناه
عطر انفاسه
لا استطيع نسيانها من لحظات
بحنان لم أشهده بحياتي الا بأمسي الصاخب
لمس كفي
واخذ يحرك اصابعه على ذاك الكف
فأرتعش لذالك قلبي
فنطقت بذلك : كفى ياحبيبي
فأبعدت كفى
فأذا به يضمه بيديه
فزاد ارتعاشي وخرست كلماتي
لكن كلماته من زادت ارتعاشي
فنطق قائلا:
الشوق لايرحمني ابدا فلما هذا الخوف ولما هذا الصمت
وانا أذوب امامه من خجلي
لم اشعر بشي الا وانا قد اصبحت بذاك الحضن الدافئ
وبيداه الحريرتان وهنا تلفني حوله
فأغمضت عيني
وانا أسمع دقات قلبه كان تزيد وتزيد
فهمست لنفسي
أيحبني ؟
رفعت رأسي بتجاه وانا مغمضت عيني لم أعرف لماذا
فاخذ يداعب خصلات شعري بيديه
لم أتجرأ على فتح عيني
واكمل هو طريقه
أقترب مني
شعرت بأنفاسه
فزدادت نبضات قلبي
فهمس بأذني
-أحبــــــك
أحبـــــك
أحبــــــــــــك
أحبك ذاك الشفق في خديك
لا
بل أحب سواد الليل بعينك
أم
سأحب لون الورد بشفتيك
فضممته أكثر
ولم اعرف لماذا
فأذا بشفتاه تلامس شفتاي
قررت فتح عيناي لكن ترددت
فأبقيتاهما مغلقتان
شعرت به
بأنفاسه
وربما لم أشعر فقد كنت بعالم كالخيال
أبعد شفتاه
فما كان مني الا البكاء فلم أبتعد عني
ضننته أنه سيرحل بعيدا
لكنه لم يرحل
فانا من أستفاق من ذاك الحلم الرائع
ومازالت حائره
اخا انت ام حبيبا لي ؟
فاتنة القلوب ( بقلمي )
أريد ان اقهر ذاك الخجل الذي امتلكني بهذه اللحظات
فقط انت ياقلمي وانتي ياورقتي من أنتظرهما دوما
فهياا اذا لنخط سوينا مأراته عيناه بحلمي الرائع
عندما أبتسم لي بعفويته
فلم استطع سوى أنا أبادله تلك الابتسامه .....
نظرات عيناه
عطر انفاسه
لا استطيع نسيانها من لحظات
بحنان لم أشهده بحياتي الا بأمسي الصاخب
لمس كفي
واخذ يحرك اصابعه على ذاك الكف
فأرتعش لذالك قلبي
فنطقت بذلك : كفى ياحبيبي
فأبعدت كفى
فأذا به يضمه بيديه
فزاد ارتعاشي وخرست كلماتي
لكن كلماته من زادت ارتعاشي
فنطق قائلا:
الشوق لايرحمني ابدا فلما هذا الخوف ولما هذا الصمت
وانا أذوب امامه من خجلي
لم اشعر بشي الا وانا قد اصبحت بذاك الحضن الدافئ
وبيداه الحريرتان وهنا تلفني حوله
فأغمضت عيني
وانا أسمع دقات قلبه كان تزيد وتزيد
فهمست لنفسي
أيحبني ؟
رفعت رأسي بتجاه وانا مغمضت عيني لم أعرف لماذا
فاخذ يداعب خصلات شعري بيديه
لم أتجرأ على فتح عيني
واكمل هو طريقه
أقترب مني
شعرت بأنفاسه
فزدادت نبضات قلبي
فهمس بأذني
-أحبــــــك
أحبـــــك
أحبــــــــــــك
أحبك ذاك الشفق في خديك
لا
بل أحب سواد الليل بعينك
أم
سأحب لون الورد بشفتيك
فضممته أكثر
ولم اعرف لماذا
فأذا بشفتاه تلامس شفتاي
قررت فتح عيناي لكن ترددت
فأبقيتاهما مغلقتان
شعرت به
بأنفاسه
وربما لم أشعر فقد كنت بعالم كالخيال
أبعد شفتاه
فما كان مني الا البكاء فلم أبتعد عني
ضننته أنه سيرحل بعيدا
لكنه لم يرحل
فانا من أستفاق من ذاك الحلم الرائع
ومازالت حائره
اخا انت ام حبيبا لي ؟
فاتنة القلوب ( بقلمي )
