• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

~ [ حَرُوْفُنَا ] ~

الاعضاء الذين تم تكريمهم لهذا الشهر

غزالة فرنسية

مشرفة المنتدى العام وحواء
[align=center]{ ..


وَ تَحيّةٌ بِ سَلَامٍ
... / وَأَلْفُ زَهْرَةٍ
وَاِبْتِدَاءٌ بِ ذِكرِ اللهِ !


رآقت لـي بعض المعآني للـٍ الحروف .. ومعنآها فـ أحببت أن اجمع من وآرِف عطآئهآ

وأنثرهآ هُنآ رغبة أن يُشآركنٍي بهآ الخفوق ه1





~ [ مَدْخَلْ ] ~

وَسَقَطَ الحَرفُ
فِيْ يَدِ مَن ظَنّ أنهُ كاتِبًا
فَقَطْ بِ / .. امتِلاكِهِ الحَرْف !


~ [ حَرُوْفُنَا ] ~
قَدْ تَعْنِيْ لنَا الـ نَبْضُ الأهمَّ لِ نَعِيْشْ , وَالْتَحَمَ الشّطرُ بِ الشّطرْ !
هَكذَا أنَا , أَجْمَعُ فَوضَويّةُ الأشْيَاءِ فِيْ [ حَرْفٍ ] بِ جِوَارهِ بِضعَةُ إخوَانٍ لَهُ
لِ اُعَبّرَ عَنْ أنَايَ , وَعَنْ وَاقِعٍ أطْوَارِهِ تَبْدُو قَلِقَةً بَعْضَ الشَيءْ , وَلِزَامًا عَلَيّ أنْ
اُجِلّ حَرْفِيْ , وَأحتَرِمَهُ كَثِيْرًا / .. وَثِقَةٌ أنَا بِ كُلّ كَاتِبٍ / كاتِبَةٍ هُنَا أنّ أحَرُفُهُمْ أكثَرَ
شَيْءٍ يُعْنِيهِمْ .

فِيْ أشْوَاطِ الوَاقِعِ اَصطَدِمُ بِ حُرُوفِهِمْ كَثِيْرًا
وَأتَعَجّبُ أكثَرْ !
وَاُرَدّدُ مَابَيْنِيْ وَبَيْنِيْ [ لِ يَكْتُبْ أحَدَهُمْ خَيْرًا أوْ لِ يَخْرَسْ ] !
أوْ ... لِ يَحْتَرِمَ عَقْلِيّةَ القَارِيْ
وَ[ عُقُولُنَا ] اُقْسِمُ أنّهُ يَجِبُ اِحتِرَامُهَا ..
وهُنَا حَقٌ مَشْرُوعٌ لَنَا فِيْ وَضْعِ دُستُورٍ يَنُصُ عَلَىْ مَايَلِيْ :
~ [ حَظْرًا عَلَى الأدِيْبِ قِرَاءَةَ الجُرْمِ والتّطَاولِ بِ استِخدَامِ حُرُوفِنَا العَربِيّة ] ~
وَإنْ كَانَ تَطَاوُلاً بِ الفِكْرِ , وَالسّبَاحَةِ فِيْ بَحْرٍ مِنَ الغَرَابَة الّلفظِيّة ..
فَ العَرَبِيّ الأصَيْل أشَدّ غِيرَةً عَلىْ الـ [ 28 ] حَرفًا !
وأنْ تُدَنّسُ بِ سَذّاجَةٍ أوْ بِ دَهَاءٍ فَ [ هُنَا ] سَ يَبْلُغُ الرّمْلَ حَْلقَ السّمَاءِ
لِ هَيجَانِ الثّورَةِ الإنْسَانِيّة الـ مُسْلِمَة ..






[mark=999999]~ فِيْ بَعْضٍ وَبَعْضْ ~[/mark]
حَرفٌ عَقِيمْ !

حَرْفٌ مُجَرّدُ مِنَ الإحْسَاسِ , وَمَاكَانَ الإحْسَاسُ إلّا لُبّ تَكْوِينِ الإنْسَانْ فَ إذَا مَاغَلَبَ
عَلَىْ حَرْفِهِ التّجَرُدِ وَالعُقْمِ فَ هُوَ دُونَ شَكٍ حَرفٌ قَاصِرٌ لَمْ وَلَنْ يُحرّكَ سَاكِنًا .
[ الصّخرُ ] قَدْ يَكُونَ لهُ تَأثِيرٌ بـِ الذّاتِ البَشَرِيّة فَ مُجرّدِ أنْ يُصَابَ أحَدِنَا بـِ صَخْرَةٍ
فِيْ رَأسِهِ أوْ كَتِفِهِ فَ قَدْ تَعَلّمَ شَيئاً وهُوَ [ الحَذَرَ مِنْ بَطْشِ الصّخْرِ ] إذًا فَائِدَةً حَلّتْ !
أمَا ذَاكَ الحَرفُ فَ عَارٌ عَارٌ عَلى الصّخرِ أنْ يُشَبّهَ بهِ !
هُوَ انْعِكَاسٌ بِلا شَكٍّ عَلى عَقلِيّةِ الكاتِبِ الفَارِغَة مِنْ كلّ شَيءٍ سِوَى الـ [ سَذَاجَة ] !


حَرْفٌ نَشَازْ !
يَصْرُخُ بِ تَلَوّنِ ذَاتِهِ , أحْمَقٌ بِ حُمْقِ الكاتِبْ , نَقْرَأهُ بِ عُمْقٍ نَقلّبهُ يُمنَةً وَيَسرَةً
نَغُوصُهُ تَارَةً , وَنَستَلقِ عَلى شَاطِئهِ اُخرَى .. وَرَبُّ مُحمّدٍ أنّنَا كمَا أطرْقنَا دُخُولاً [ خَرَجْنَا ] !
يَلْمَعُ الحَرفَ بِ فِعلِ [ الأزْرَقِ وَ الأحْمَرِ وَ الأخضَرِ وَالأصْفَرِ ... ] وَهُوَ خَوَاءْ !
صَوتُهُ يَدعُوْ إلى الفُجُورِ بِ ألوَانِهِ القَذِرَة فَ تَارّةً يَصِفُ خَيَالاً لِ إثَارَةِ غَريزَةِ القَارِيءْ , وَاُخرَىْ
يَدْعُو دَعْوَةً صَريحَةً إلَىْ مُنكَرٍ , فَ غِوَايَتهُ - كمَا يَرَىْ - حَرِيٌ بِهَا أنْ تَمتَدّ إلَىْ غَيْرِهِ !


حَرْفٌ سَاذِجْ !
وَقَدْ قَلَبَ الحَقَائِقَ رَأسًا عَلَىْ عَقِبْ !
فَ عَمِدَ إلىْ نِسبَةِ مَقُولَةِ سُقرَاط إلىْ أنشتِيه , وَجَعَلَ الشّعْرَ الحُرّ [ قِصّةً ] بِلا أظافِرْ !
تَخَيّلُوُا .. أنّهُ يَكتُبَ نَثرًا مَنظُوماً بِ وَزنٍ وَقَافِيَة وَهُنَا [ قِمّةُ ] السّذَاجَة قَدْ سَوّلتْ لهُ ذَاتُهُ
الـ قَاصِرَة بِ أنْ يَعِيْ مَاالمقصُودُ بِ الوزنِ الشّعرِيّ لِ يَختَرِعَ عَلىْ مِنْوَالهِ وَزْنًا نَثْرياً
ظَنّاً مِنهُ أنّ الكُفُوفَ سَـ تُصَفّقُ لهُ , وَهُوَ لايَعْلَمْ أنّهُ قَدْ أصَابَ [ الأدَبِ ] فِيْ مَقْتَلْ !


حَرْفٌ مُشَفّرْ !
إنْ قَرَأهُ عَالَمٌ تَلا [ فَتَبَيّنُوْا أنْ تُصِيْبُوُا قَوْمًا بِ جَهَالَةٍ ] !
هُوَ أكثَرُ مَانَخْشَىْ قِرَآتَهُ وَفَكُ طَلاسِمُهُ الـ سَاذِجَة , وَكاتِبَهُ قَدْ انْزَوَىْ فِيْ أعْلَى المَجْلِسِ
[ يَاأرْضْ انْهَدّيْ مَاعَلِيكِ قَدّيْ ] ! فَ نَرَى كاتِبُهُ أكثَرَ غِبطَةً وَقَدْ استَنْكَرَ مُفرَدَاتهِ كِبَارُ الكُتّابِ , وَكأنّهُ
أتَى بِ مُفردَاتٍ غَريبَة لاكَاتِبٌ عَلى وَجهِ البَسِيطَةِ سـَ يَخْلُقُ مِثلهَا !
الطّامَةُ الكُبرَى تَغَيّبِ الفِكرَةِ واضِمِحلالِ المَضمُونْ .


حَرفٌ قَذِرْ !

ذَاكَ الأكثَرَهُمْ [ قَذَارَةً ] وَقَدْ عَمِدَ إلىْ ألفَاظِ القُرَانِ وَحَرّفَهَا كمَا شَاءْ , هُنَا لَمْ
يَقتَبِسُ [ مُنَدّدًا ] بِ البَلاغَةِ القُرَانِيّة , فَ قَدْ اِنْتَهَكَ حُرمَة وقدَاسَةِ كَلامُ الخَالِقِ جَلّ وَعَلا
فَ كَيفَ لِ قَارِيءٍ مُسْلِمٍ وَاعٍ أنْ يَحْتَرِمَ حَرفٌ كَ هَذَا !
رُبّمَا تَجَرّأ بِ الخَفَاءِ أنْ يَدعُو إلىْ اللِيبرَالِيّة أو النّصْرَانِيّة ... وغَزَا الأرْواحِ بِ حَرفِهِ فَ بَصَقتْ
عَليهِ , فـَ طُهْرُهَا [ لا ] يَزُجّ بِهَا فِيْ حَاويَةِ نِفَايَاتٍ قَذِرَة !


وَ .. يَلِدُ التَسَاؤلُ مِنْ جَدِيدْ :
كَيْفَ نَسْتَطِيعُ أنْ نُعِيْدَ الحَرْفَ إلىْ الفِردَوسِ بَعْدَ أنْ أصْبَحِ
فِيْ الدّرْكِ الأسْفَلِ مِنْ لُجّةِ الفَقِرِ الثّقَافِيّ !



~ [ مخرج ] ~

الوُصُولُ لِلكَمَالِ يتَطلَّبُ تَأَمُّلاً جَبَاراً يَفُوقُ قُدرَةَ القَلبِ عَلى تَحَمُّلِ الإيمَانْ ,
وَ الكَمَالُ وَحدُهُ للهِ تَعَالى [/align]
[/QUOTE]
 
[mark=ff0000][align=center]غزآآآآـلة فرنسيهـ,,,

كم اسعدني تواجدي بين اروقة موضووعكـ,,,

موضووع رووعهـ ومميز,,,

يع آآآآـفيكـ الرحم ــــن


ودي لكـ,’’’’[/align][/mark]
 
[mark=ffcc66]مــــــــشـــــآآكـــس


أســــــعــــدنـــي مــــــروك الطيب


ونــــورتـــ الصــفحهـ
[/mark]
 
عودة
أعلى