• عزيزي العضو

    إذا كنت تواجه مشكلة في تسجيل الدخول الى عضويتك فضلا قم بطلب تغيير كلمة المرور عبر (نسيت كلمة المرور) أو التواصل معنا عبر أيقونة التواصل في الأسفل او البريد [email protected] او من خلال المحادثات على الواتساب عبر الرابط التالي https://wa.link/bluuun او مسح الباركود في الصوره

    إدارة الموقع

قرب مكان الزلزال المدمر.. العالم الهولندي يحذر من الأيام القادمة

إنضم
9 فبراير 2008
المشاركات
17,835
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
36
الإقامة
مكة المكرمة
الموقع الالكتروني
www.discounttiredirect.com
427bac3f-b98f-4e5c-923c-13ea7cbef718_16x9_1200x676.jpg


بعدما أثار جدلاً في الأوساط العلمية، بسبب تنبؤاته بوقوع زلازل واعتماده في ذلك على حركة الكواكب، حذر العالم الهولندي فرانك هوغيربيتس من حدوث هزة جديدة قرب مكان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا فبراير/شباط الماضي.

وحذر في تغريدة على تويتر مطالباً الجميع بأن يكونوا على أهبة الاستعداد في المنطقة خلال الأيام القليلة المقبلة.

Be on watch in this region in the next few days. A fluctuation on 21 April marked the same region to the east as on 29 January, before the major earthquakes on 6 February. pic.twitter.com/BIAtZ620iG

— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) April 28, 2023

وأضاف أن المنطقة شهدت تقلبات في 21 أبريل إلى الشرق من منطقة الزلزال، في سيناريو مشابه لما حدث في 29 يناير، قبل الزلازل الكبير في 6 فبراير.

توقع الكارثة بأدق التفاصيل​


وذاع صيت العالم الهولندي الذي تنبأ بحدوث كارثة تركيا بأدق التفاصيل قبل وقوعها، ومن حينها يصدر تحذيرات كل فترة متوقعاً فيها زلالزل بمناطق مختلفة من العام حيث يعتمد في توقعاته على حركة الكواكب.

وبدأت قصته عندما نشر في الثالث من فبراير الماضي تغريدة، كتب فيها إن "عاجلاً أم آجلاً، ستكون هناك هزة أرضية بقوة 7.5 درجة ستضرب جنوب وسط تركيا والأردن وسوريا ولبنان".


جانب من الخراب عقب الزلزال الأخير بتركيا

جانب من الخراب عقب الزلزال الأخير بتركيا

ورغم الهجوم عليه من الوسط العلمي الذي يخالفه الرأي، فإن الباحث الهولندي حاول تفسير طريقة عمله، مؤكداً أن الزلازل تميل للحدوث عندما تصل كواكب إلى مواقع محددة في النظام الشمسي، مشيراً أكثر من مرة إلى أنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل.

يشار إلى أن زلزالاً مدمراً ضرب أجزاء من تركيا وسوريا فبراير الماضي، بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، أعقبه آخر ظهراً بقوة 7.6 درجة.
 
أعلى