أسير حب الإله
عضو جديد
[size=4]سلم الحياة يقف عليه الكثيرون
سنته ان هناك يعلونك بدرجة او درجات
وفي اللحظة ذاتها انت تعلو غيرك بدرجة او درجات
السلم ليس الا شي من جماد ليس له حراك وانت الذي من يملك الحركة والفكرة لتتحرك عليه اما صعودا او هبوطا
لكن محور السلم الذي لم يفهمه الكثيرون هو
هل انت تحتاج ان تصعد درجة لمجرد الصعود و لانك ترى ان من يعلونك مرفهون بسياراتهم ومنازلهم ومنظرهم الفسفوري
اما ان الفكرة هي ماذا قدمت في هذه المرحلة من السلم وهل استوفيت شروطها قبل ان تقفز على من هم فوقك
الحقيقه الصعود التي يقاس على الاهداف والامكانيات هو الصعود الناجح
التحرك بمحرك الاهداف والامكانيات هو مانبحث عنه .
كم من اناس يستطيعوا تحقيق اهدافهم المناسبة لامكانياتهم من نفس موضعهم ذاته سواء كان مدرس او موظف او غيره
اذا لا يوجد هناك سبب للصراع والمزاحمة والانبهار بسلطة وشكل ورونق من فوقك .
وكم من اناس خسروا الثقافة لانهم لم يدخلوا جامعة
هل الهدف الجامعة كغاية ام وسيلة للحصول على المعلومة
وهل المعلومة غاية ام وسيلة للحصول على الفعل
وهل الفعل غاية او سيلة للتغيير
وهل التغيير غاية اما وسيلة لنهوض بأمة محمد صلى الله عليه وسلم
نحن امة مهما ابتعدنا نعود لمصدرنا فتذكر دائما هذا ايها المهندس والطبيب والصحفي والمذيع والمبرمج الخ
نعود لمثل الجامعة
لا يخفى عن العيان ان هناك قلة واضحة في الجامعات والقبول مما انتج عنه ان هناك كثرة من الشباب لم تتسنى لهم الفرصة للحصول على مقعد جامعي لاسباب عديدة
ففقدوا الشباب روح المواصلة لتحقيق اهدافهم لمجرد انهم لم يحققوا الحلم الذي طالما حلموا به ولكن تناسوا ان الجامعة مجرد وسيلة للحصول على شيء ما مثل الثقافة
فلو افترضنا ان الهدف الثقافة
فالتفكير بصورة عكسية قد تكون منتجة,
كيف احقق الثقافة من غير ان احصل على مقعد جامعي
انا لا انفي او اقلل دور الجامعة ولكني احاول ان اوضح الصورة ان الجامعة ليست الا وسيلة ووسيلة فقط
ممن الممكن الحصول على الثقافة بالالاف الطرق مثل
بالقراءة الموجهة
او الاستماع للاشرطة
او مصاحبة اصحاب الفكر النير
او حضور الامسيات والدورات والندوات والخ
امثلة من الواقع
سائق تكسي لم يحصل على البكالريوس فقط بل حصل على شهادة الدكتوراه اقصد حصل على الثقافة
أتود ان تعرف ماهي الوسيلة التي مكنته من ذالك؟
الوسيلة هي معادلة بسيطة
هو يقضي في التكسي 10 ساعات في اليوم
استثمر ال10 ساعات بالاستماع لاشرطة في موضوع واحد
فلو قلنا ان الشريط ساعاتان اي يسمع في اليوم 5 اشرطة مايعادل البوم لاحد الدكاترة مثل طارق السويدان
خمس اشرطة في اليوم تعادل 150 شريط في الشهر,
وتعادل ايضا 1800 شريط في السنة
وتعادل ايضا5400 شريط في 3 سنوات
باختصار ( مكتبة سمعية تمشي على الارض
والامثلة كثيرة فارجوكم لا تعطلوا مواهبكم وقدراتكم وابداعكم لانكم لا تملكوا قبول او امكانية لان تكونوا طلاب في جامعة
فوالله كم من طالب جامعي ليته لم يحمل شهادته
وكم من طالب غير جامعي هو في الحقيقة جامعي بعلمه وحصيلته من الدورات والقراءات ومعاشرة الاخيار
فهي دعوة لان نلغي تصنيف جامعي او غير جامعي ليكون مثقف وغير مثقف او صاحب هدف و مفتقد الهدف
وهذا بنطبق على كثير من شراح المجتمع التفكير من موضعك ( اي درجتك على سلم الحياة) سواء اداري او مدرس او طالب او
اذا هدفك يتحقق من موقعك فليس هناك سبب لان تحرق نفسك شوقا لكرسي المدير
الفاجعة هي ان بعض الذين يطمحوا في تحقيق اهداف معينة عندما يترقوا وتكثر التزماتهم يضيع تحقيق الهدف مقابل تحقيق شروط الدرجة الجديدة فلا وفى بهدفه ولا ابدع في ترقيته
باختصار الفكرتين الاساسية التي تناولها الموضوع
قبل ان تحاول ان تغير موضعك من الف الى باء هل هذا التغير يخدم هدفك فلعل موضعك ذاته هو انسب فلا تذهب نفسك حسرة للوصول الى باء
التفرقة بين الوسيلة والهدف او الغاية [/size
سنته ان هناك يعلونك بدرجة او درجات
وفي اللحظة ذاتها انت تعلو غيرك بدرجة او درجات
السلم ليس الا شي من جماد ليس له حراك وانت الذي من يملك الحركة والفكرة لتتحرك عليه اما صعودا او هبوطا
لكن محور السلم الذي لم يفهمه الكثيرون هو
هل انت تحتاج ان تصعد درجة لمجرد الصعود و لانك ترى ان من يعلونك مرفهون بسياراتهم ومنازلهم ومنظرهم الفسفوري
اما ان الفكرة هي ماذا قدمت في هذه المرحلة من السلم وهل استوفيت شروطها قبل ان تقفز على من هم فوقك
الحقيقه الصعود التي يقاس على الاهداف والامكانيات هو الصعود الناجح
التحرك بمحرك الاهداف والامكانيات هو مانبحث عنه .
كم من اناس يستطيعوا تحقيق اهدافهم المناسبة لامكانياتهم من نفس موضعهم ذاته سواء كان مدرس او موظف او غيره
اذا لا يوجد هناك سبب للصراع والمزاحمة والانبهار بسلطة وشكل ورونق من فوقك .
وكم من اناس خسروا الثقافة لانهم لم يدخلوا جامعة
هل الهدف الجامعة كغاية ام وسيلة للحصول على المعلومة
وهل المعلومة غاية ام وسيلة للحصول على الفعل
وهل الفعل غاية او سيلة للتغيير
وهل التغيير غاية اما وسيلة لنهوض بأمة محمد صلى الله عليه وسلم
نحن امة مهما ابتعدنا نعود لمصدرنا فتذكر دائما هذا ايها المهندس والطبيب والصحفي والمذيع والمبرمج الخ
نعود لمثل الجامعة
لا يخفى عن العيان ان هناك قلة واضحة في الجامعات والقبول مما انتج عنه ان هناك كثرة من الشباب لم تتسنى لهم الفرصة للحصول على مقعد جامعي لاسباب عديدة
ففقدوا الشباب روح المواصلة لتحقيق اهدافهم لمجرد انهم لم يحققوا الحلم الذي طالما حلموا به ولكن تناسوا ان الجامعة مجرد وسيلة للحصول على شيء ما مثل الثقافة
فلو افترضنا ان الهدف الثقافة
فالتفكير بصورة عكسية قد تكون منتجة,
كيف احقق الثقافة من غير ان احصل على مقعد جامعي
انا لا انفي او اقلل دور الجامعة ولكني احاول ان اوضح الصورة ان الجامعة ليست الا وسيلة ووسيلة فقط
ممن الممكن الحصول على الثقافة بالالاف الطرق مثل
بالقراءة الموجهة
او الاستماع للاشرطة
او مصاحبة اصحاب الفكر النير
او حضور الامسيات والدورات والندوات والخ
امثلة من الواقع
سائق تكسي لم يحصل على البكالريوس فقط بل حصل على شهادة الدكتوراه اقصد حصل على الثقافة
أتود ان تعرف ماهي الوسيلة التي مكنته من ذالك؟
الوسيلة هي معادلة بسيطة
هو يقضي في التكسي 10 ساعات في اليوم
استثمر ال10 ساعات بالاستماع لاشرطة في موضوع واحد
فلو قلنا ان الشريط ساعاتان اي يسمع في اليوم 5 اشرطة مايعادل البوم لاحد الدكاترة مثل طارق السويدان
خمس اشرطة في اليوم تعادل 150 شريط في الشهر,
وتعادل ايضا 1800 شريط في السنة
وتعادل ايضا5400 شريط في 3 سنوات
باختصار ( مكتبة سمعية تمشي على الارض
والامثلة كثيرة فارجوكم لا تعطلوا مواهبكم وقدراتكم وابداعكم لانكم لا تملكوا قبول او امكانية لان تكونوا طلاب في جامعة
فوالله كم من طالب جامعي ليته لم يحمل شهادته
وكم من طالب غير جامعي هو في الحقيقة جامعي بعلمه وحصيلته من الدورات والقراءات ومعاشرة الاخيار
فهي دعوة لان نلغي تصنيف جامعي او غير جامعي ليكون مثقف وغير مثقف او صاحب هدف و مفتقد الهدف
وهذا بنطبق على كثير من شراح المجتمع التفكير من موضعك ( اي درجتك على سلم الحياة) سواء اداري او مدرس او طالب او
اذا هدفك يتحقق من موقعك فليس هناك سبب لان تحرق نفسك شوقا لكرسي المدير
الفاجعة هي ان بعض الذين يطمحوا في تحقيق اهداف معينة عندما يترقوا وتكثر التزماتهم يضيع تحقيق الهدف مقابل تحقيق شروط الدرجة الجديدة فلا وفى بهدفه ولا ابدع في ترقيته
باختصار الفكرتين الاساسية التي تناولها الموضوع
قبل ان تحاول ان تغير موضعك من الف الى باء هل هذا التغير يخدم هدفك فلعل موضعك ذاته هو انسب فلا تذهب نفسك حسرة للوصول الى باء
التفرقة بين الوسيلة والهدف او الغاية [/size